خواطر حزينه عن فراق الاب
خواطر حزينه عن فراق الاب
-
إن
فقدان الأب
هو المرحلة التي لا تعود بعدها الحياة إلى ما كانت عليه، فينكسر ذلك الضلع الذي يقوي قلبك. - أفتقدك كثيرًا يا أبي، ولن أنسى أبدًا رائحة جسدك، والتي كانت أول شيء ربطته بجسدي عندما كنت صغيرًا.
- كيف أنساك يا أبي وأنت أول من يلمس يدي، وأول من يجفف دموعي في طفولتي.
- أبي، لا تتركني وحدي في هذا العالم.
- هذا هو الثمن الذي تدفعه مقابل إمتلاكك لأب عظيم؛ تحصل على العجائب، والفرح، واللحظات السعيدة، ولكنك تذرف الدموع في النهاية أيضًا.
- أبي، أينما كنت وأينما ذهبت لن تُنسى أبدًا.
- أبي، أنا ممتن جدًا لكل الذكريات التي شاركناها معًا، أنا فقط كنت أتمنى لو كنت هنا لصنع المزيد من الذكريات.
- لا يوجد تاريخ انتهاء للحب بين الأب وطفله، ولا حتى الموت والفقدان.
- أبي كان وسيظل دائمًا هو بطلي الوحيد.
- أبي، ستكون دائمًا في قلبي.
- بعيدًا عن عمرنا، ما زلنا بحاجة لآبائنا، ونتساءل كيف سنعيش بدونهم.
- إن خسارة والدك أكبر خسارة قد تتعرض لها، وهي تكسر القلب ولا تقبل عمليات الترميم مرة أخرى.
- كان والدي أعز أصدقائي وأعظم قدوة لي، لقد كان أبًا رائعًا ومعلمًا وصديقًا.
- كان فقدان والدي أكثر الأحداث المؤلمة في حياتي، لا أستطيع أن أنسى الألم الذي شعرت به في هذا الوقت.
- علمني والدي أنه حتى أكثر خسائرنا عمقًا يمكن النجاة منها، وهذا ما نفعله بخسارتك يا أبي، سنحولها إلى شئ إيجابي.
كلمات عن فراق الأب
- عندما يموت أبًا عظيم، فإن الضوء الذي يتركه وراءه لسنوات يظل موجودًا في دروب أطفاله.
- حب الأب مطبوع إلى الأبد في قلب طفله.
- أبي، ستبقى يدك الساندة على كتفي معي إلى الأبد.
- ستكون دائمًا مميزًا بالنسبة لي و سأتذكرك بالحب والذكرى الطيبة.
- أبي لم يخبرني كيف أعيش؛ لقد عاش، وتركني أشاهده وهو يفعل ذلك.
- عندما تفقد والدك، فتأكد أنك فقدت ما يحمي قلبك.
- بغض النظر عن مكان وجودك، ستكون دائمًا معي.
- إذا جاء يوم لا يمكننا أن نكون فيه معًا، فستبقى في قلبي للأبد.
- الحب ينتصر على الموت، ولا زلت أحب والدي، وبالتالي فهو لا يزال بجانبي.
- ما زلت أفكر في ذكرياتنا يا أبي، وسأقدم أي شيء لاستعادة تلك الذكريات مرة أخرى.
- كل يوم بدونك كان صعبًا، كم أتمنى لو كنت هنا معي.
- أبي، لقد كنت الضوء المرشد في حياتي.
- الحب ليس له عمر ولا حدود؛ وحتى موت.
- قد لا تكون معي بعد الآن، لكن حبي لك لن يموت أبدًا، أشتاق إليك يا أبي.[1]
عبارات حزينة عن فقدان الأب
- أن تفقد والدك هو أن تفقد من يعينك مثل جذع شجرة التي تعين أغصانها.
- والدي كان بطلي، كان دائمًا موجودًا من أجلي عندما كنت في حاجة إليه.
- لا أخجل من أن أقول إنه لا يوجد رجل قابلته على الإطلاق مثل والدي، ولن أحب أي رجل آخر أبدًا مثل ما أحببت والدي.
- كان والدي دائمًا موجودًا من أجلي عندما كنت أخسر في حياتي، ولكنه لم يكن موجودًا في خسارته.
- بغض النظر عن سننا، ما زلنا بحاجة لآبائنا، ونتساءل كيف سنعيش بدونهم.
- موت أبي يجلب لي تجربة جديدة في حياتي؛ تجربة جرح لن يلتئم.
- كان فقدان والدي أكثر الأحداث المؤلمة في حياتي، وحتى الآن لا أستطيع أن أنسى الألم.
- لقد فقدت شخصًا لا يمكنني العيش بدونه، إنه أبي.
- فقدان والدي سيكون دائمًا أمرًا مؤلمًا لا يمكنني تخطيه بسهولة.
- أبي وهبني أحلامي، وبفضله تمكنت من رؤية المستقبل.
- الحب لا ينتهي بالموت، بل الحب مثل السائل؛ عندما ينسكب يتسلل إلى حياة الآخرين، ويدخل في كل شيء، والموت لا يستطيع النصر على الحب، فالحب يفوز في كل مرة.
- الموت ينهي حياة وليس علاقة.
- معرفة أنك لن ترى والدك مرة أخرى هو إدراك أكبر آلام الحياة.
- عندما يموت والداك، تشعر وكأنك تخوض كل قتال بمفردك بدلاً من خوضه بجانب دعم والدك.
- أبي، أينما كنت وأينما ذهبت لن تنسى أبدًا.
- حب الأب مطبوع إلى الأبد في قلب أطفاله.
- الموت يترك وجع القلب لا يمكن لأحد أن يشفيه.
- الدموع التي تذرف على شخص آخر وخاصةً الأب ليست علامة ضعف، إنها علامة على قلب نقي.[2]
شعر عن فقدان الاب
بجـوارِ قَبــرِكَ يـا أبـي كُلُّ القبورِ … تأنست بالخــير والإحـسانِ
أمّـَا المــنازلُ يـا أبـي فتَــحَوَّلَتْ … قـبرًا بِفَـقدِك عَــاليَ الجُـــــدرانِ
هُـوَ ذا فُـؤادي قـبرُ روحِـك يا أبي … وَدَعِ التـرابَ يَلُـفُّ بالــجُثمانِ
يبَـلى والـخلودُ لِرُوحِ … مَنْ رَبَّـى بِـروحي بَـــذرةَ الإيمـانِ
وإذا بِصَـوتٍ هـامِسٍ يجـتاحُنـي … ويَصُبُّ في كَبِدي شَــذى الريحانِ
أَسكِنْ بِقــلبِكَ حُبَّ أُمِّكَ وَادْعُ لي … إني رَضـيتُ بِجــــيرةِ الرحــمنِ
ما دمتُ حَيًّا لسـتُ أنسـى عـندما … أقصـاكَ لـيلُ القبرِ عن أحـضاني
إنْ كـنتُ لا أقـوى لِبُعـدِكَ ليـــلةً … كيف السبـيلُ لِمُقـبِلِ الأزمـــــانِ
أو كـنتُ في الأكتافُ أَمـسَحُ دمعَتي … إنْ ضَمَّني لِصُـدورِهم خِـــلاَّني
مَـن لِلقُـلَيبِ إذا أُصـيبَ يَضُــمُّهُ … مَــن ذا يُكـفكِـفُ أَدمُـعَ الشـــريانِ
أبتي وحــيدًا صِـرتَ تحت التُّربِ … في قـبرٍ بـعيدٍ ضـائِعِ الـعنـــوانِ
أبــدًا فـقد جاورتَ رَبـًّا شاكِرا … يَجـزيكَ رَوضًـا مِن رِياضِ جِــنانِ
وأنـا الـوحيدُ هُـنا وفوقَ التُّربِ … لا سَـنَدٌ يُعـينُ ولا أَنبــــسٌ دانِ
رُحماك ربِّي لـيس غـيرُك عاضِدي … في مِحنتي بِمهامِهِ الأحـزانِ
رَحَـلَ الـذي يَبـكي بِلا دَمـعٍ إذا سَمِعَ … الأنيـنَ يجـولُ في وجــداني
رَحَلَ الذي يَفـدي يُضَحِّي يَرتمي … في النارِ إنْ وَجَعُ الـدنا أضـناني
رَحَلَ الذي لا يَغـمَضُ الجفنً الكَليــلُ … لـه إذا دَمَعَت أَسًى أجــفاني
رَحَــلَ الـذي كـانت له الدنيـا … بلا خَيــرٍ حطـــامٌ زَائِـلٌ مُتَـفـــــانِ
لم يمَـضِ يــومٌ فـي حياتِـه دون … مَعـــروفٍ لـه يُـوليه للإنــسانِ
وكأنـما الـمعروفُ عـندكَ سادسُ … الصـلواتِ أو رُكنٌ مِن الأركــانِ [3]