هل يقصد بأخلاقيات الانترنت القواعد السلوكية عند استخدام الانترنت
يقصد بأخلاقيات الانترنت القواعد السلوكية عند استخدام الانترنت
نعم صحيح .
وأخلاقيات الإنترنت هي
القواعد السلوكية عند استخدام الإنترنت
، وهذا المصطلح يصف ثقافة الإنترنت، أو اخلاقيات التعامل مع الإنترنت على سبيل المثال ما هي الأمور التي تعد مناسبة للنشر أو الإرسال عبر الإنترنت وأيضًا كيفية التعريف بنفسك على الإنترنت.
ومن أخلاقيات استخدام برامج التواصل الاجتماعي:
- يجب أن تكون رسائلك مختصرة
- احترم الآخرين وتواصل بإيجابية
- لا تجادل ولا تلوم أي شخص
- قدم رأيك بوضوح ولا تستخدم ألفاظ أو عبارات مسيئة.
وأيضًا احذر يجب عند استخدام وسائل التواصل مع الأخرين عبر الرسائل الفورية أو البريد الإلكتروني أو المدونات
ولا يجب أن تتحدث مع أشخاص لا تعرفهم حتى لا تتعرض لمخاطر الإنترنت.
القواعد السلوكية للتعامل مع الإنترنت
- لا يجوز لك استخدام الإنترنت لإيذاء الآخرين.
- لا يجوز لك التدخل في عمل الآخرين على الإنترنت.
- لا يجوز لك التطفل على ملفات الإنترنت الخاصة بأشخاص آخرين.
- لا يجوز لك استخدام الإنترنت للسرقة.
- لا يجوز لك استخدام الإنترنت للإدلاء بشهادة زور.
- لا يجوز لك نسخ أو استخدام برامج احتكارية لم تدفع مقابلها (بدون إذن).
- لا يجوز لك استخدام موارد الإنترنت الخاصة بأشخاص آخرين دون إذن أو تعويض مناسب.
- لا يجوز لك سرقة أو ملاءمة الإنتاج الفكري للآخرين.
- يجب أن تفكر في العواقب الاجتماعية لأي برنامج أو نظام تقوم بتصميمه
- يجب عليك دائمًا استخدام الإنترنت بطرق تضمن مراعاة واحترام زملائك من البشر. [1]
أخلاقيات الإنترنت
إن
أخلاقيات الإنترنت
مصطلح واسع لا يرتبط فقط بسلوكيات الفرد على الإنترنت، لكنه يشير أساسًا إلى تحليل الدور الذي يلعبه الإنترنت فيما يسميه الفلاسفة تطوير الحياة الجيدة ( نوع الحياة الذي نريده لأنفسنا ، وللمجتمع بشكل عام ) وأنواع الأشخاص الذين نريد أن نكون.
وهل يلعب الإنترنت دورًا إيجابيًا في تطوير هذا النوع من الحياة أم أنه يعيقنا بطريقة ما؟
وما الدور الذي تلعبه وسائل التواصل الاجتماعي في إنشاء العلاقات الإنسانية ، إلى الخصوصية ، إلى حيادية الشبكة ، إلى السؤال الكامل حول من لديه حق الوصول للإنترنت ومن لا يستطيع إلى تطوير النظام البيئي للبيانات الضخمة ، وهذا النوع من البيانات التي تم جمعها ، من قبل من وعن من ، ولأي غرض.
ومن أهم الأمور التي ترتبط بأخلاقيات الإنترنت:
- مسألة الخصوصية
- البيانات الكبيرة التي يتم جمعها
- الحياد
- حرية الوصول للإنترنت
الخصوصية عبر الإنترنت:
يدور أحد أكثر الأسئلة الأخلاقية إثارة للاهتمام حول أخلاقيات الإنترنت حول الخصوصية عبر الإنترنت، هل يمكن أن يظل الإنترنت وسيلة تدعو إلى الإبداع وحرية التعبير وحرية مشاركة المعلومات عبر الحدود حتى عندما تصبح أداة للمراقبة الجماعية ، سواء من الكيانات المؤسسية أو من الحكومات أو من كليهما.
البيانات الكبيرة:
إحدى الظواهر التي أدى إليها صعود الإنترنت هي جمع البيانات الضخمة وتحليلها ، مما يثير أسئلة أخلاقية حول من أو ما هي البيانات التي يتم جمعها ومن يتم استبعاده من هذا النوع من جمع البيانات.
ومن يتخذ القرارات بشأن ما يتم فعله بهذه البيانات ومقدار الاعتماد عليها. هناك جو من الموضوعية والاكتمال حول هذه البيانات التي تبين أنها مضللة ، وفي نفس الوقت نحن نعتمد عليها كمصدر موضوعي للحقيقة على مستوى مجتمعي واسع الانتشار.
الحياد:
كان أحد المبادئ الأخلاقية وراء تطوير الإنترنت هو حيادية الشبكة ، وهي فكرة أن المتحكمين في خطوط أنابيب الإنترنت لن يكونوا قادرين على الاختيار والاختيار بين أنواع المحتوى المتاح ، وأن كل شيء سيكون قادرًا على التدفق. بحرية.
ومع ذلك اتضح مؤخرًا وجود لاعبين يحاولون إيجاد طرق للاستفادة من الشبكة عبر توجيه الآراء بطرق مختلفة، ونقل المعلومات بطريقة غير حيادية على الإطلاق.
حرية الوصول للإنترنت:
إن الوصول للشبكة أصبح حق من حقوق الإنسان، ومع ذلك قد نجد أشخاص لا يستطيعون الوصول للإنترنت لأسباب عديدة أو يمكنهم الوصول المحدود أو المقيد وهذا واجب أخلاقي يجب على الحكومات والشركات الكفاح من أجله، وذلك لأن الإنترنت أصبح مورد تعليمي أساسي. [2]
كيف تحمي نفسك من مخاطر الإنترنت
إن مخاطر استخدام الإنترنت في الوقت الحالي متعددة ، لكن من أهم تلك المخاطر هي تلك المتعلقة باختراق أجهزتك، واليوم مع اعتمادنا الكامل على الإنترنت في كل معاملاتنا وأعمالنا فإن اختراق الأجهزة يشكل تهديد كبير، ولتجنب الاتراق اتبع الآتي:
لا تفتح البريد الغريب:
إذا تلقيت رسالة بريد إلكتروني للتصيد الاحتيالي مرفق بها برامج ضارة ، فلن تضطر إلى تنزيل المرفق حتى يلحق الضر، بشبكتك المنزلية. وذلك لأن التنزيلات من محرك الأقراص يمكنها تثبيت برامج ضارة على محرك الأقراص الثابتة لديك دون موافقتك على تنزيلها.
لذلك إذا وصلت رسالة من عنوان غريب فمن الجيد الامتناع عن فتحها.
تأكد من تحديث أجهزتك:
إذا لم يكن لدك برامج حماية وأمان على الإنترنت، فحاول تنزليها وأيضًا احرص على ضبط إعداد التحديث اتلقائي لهذه البرامج حتى تسد أي ثغرات أمنية في أجهزتك.
استخدم كلمات مرور قوية:
هناك عدة طرق لحماية نفسك من سرقة الهوية عبر الإنترنت ، واستخدام كلمات مرور قوية هو أحد هذه الطرق.
استخدم المصادقة ذات العاملين:
تتطلب المصادقة ذات العاملين التحقق من هويتك بعد تسجيل الدخول باستخدام اسم المستخدم وكلمة المرور. في بعض الحالات ، وسيتطلب منك إثبات هويتك عن طريق إدخال رمز تم إرساله عبر رسالة نصية إلى هاتفك أو عبر البريد الإلكتروني، في أوقات أخرى ، سيتعين عليك الإجابة على سؤال الأمان، عندما تكون المصادقة الثنائية متاحة ، قم بالاشتراك.
تجنب استخدام شبكات واي فاي عامة:
حاول تجنب الشبكات العامة قدر الإمكان، لأنها غير آمنة وتجعلك فريسة سهلة للمخترقين.
النسخ الاحتياطي لبياناتك:
من الضروري الاحتفاظ بنسخ احتياطية من أي بيانات هامة لاستعادة أعمالك وبياناتك الهامة في حال حدوث اختراق ببرامج مثل برامج الفدية وغيرها. [3]