ما هي القراءة التي يكون الهدف منها إهدار الوقت

القراءة التي يكون الهدف منها إهدار الوقت هي



القراءة السلبية .

القراءة السلبية هي التي لا يكون في تطبيق لما قرأته في حياتك الواقعية حيث أن بعض الناس يقومون بقراءة الكتاب تلو الكتاب دون قضاء بعض الوقت في تنفيذ ما تعلموه من الكتاب كما أنك تكون في حاجة إلى أكثر من نصف ساعة لقراءة عشر صفحات فقط إذا كنت تقرأ 200 كلمة في الدقيقة ويعتمد ذلك على سرعتك في القراءة كما أن القراءة قد تكون ضارة للصحة إذا كنت تقضي وقتاً طويلاً في الجلوس دون حركة حيث أنها قد تسبب السمنة أو ارتفاع ضغط الدم أو آلام في الظهر أو الشعور كما أنها تؤدي إلى الصداع وإجهاد العين.[1]

من سلبيات الكتب الورقية

  • تدهور البيئة.
  • قد يصعب حملها من مكان لآخر.
  • تحتاج إلى إضاءة عند القراءة ليلاً في السرير.
  • تحتاج إلى مساحة للتخزين.
  • إهدار للوقت.
  • حجم الخط ثابت.


تدهور البيئة

: حيث أن الكتب الورقية مصنوعة من الأشجار التي تساعد في الحفاظ على البيئة.


قد يصعب حملها من مكان لآخر

: حيث أن الكتب الورقية قد تمثل مشكلة إذا كنت تريد قراءتها في المترو مثلاً أو عند السفر كما أنك قد تحتاج إلى صندوق لوضعها فيه ويكون ثقيلاً لأنه مصنوع من الخشب.


تحتاج إلى إضاءة عند القراءة ليلاً في السرير

: لقد اعتدنا على القراءة قبل الخلود إلى النوم منذ الطفولة عندما كان آباءنا يسردون إلينا القصص والحكايات قبل النوم ولكن هذا قد يسبب ازعاجاً لشريكك كما أن الإضاءة عند النوم قد تؤثر على شبكية العين وبعض الأفراد لا يستطيعون النوم بعمق حتى إذا كانت إضاءة الغرفة ضعيفة.


تحتاج إلى مساحة للتخزين

: حيث أن الكتب يمكن أن نشبهها بالملابس فخزانة الكتب تحتاج إلى تنظيف كما أنها سرعان ما تمتلئ.


إهدار للوقت

: يمكن أن يضيع الكثير من الوقت في شراء الكتب من الكتب وتحتاج إلى الكثير من البحث والانضمام إلى قائمة الانتظار والوقوف في طابور حتى تدفع ثمن الكتاب كما أنه يسهل خسارتها عن طريق الفئران والصراصير وتتأثر بالرطوبة والماء.


حجم الخط ثابت

: قد يكون حجم خط الكتاب الورقي صغير جداً مما يجعل بعض الأشخاص يواجهون صعوبة في القراءة كما أن ذلك يسبب إجهاد للعين مما يحرم الشخص من متعة القراءة.[2]

من سلبيات الكتب الإلكترونية

  • تحتاج إلى جهازاً خاصاً.
  • التكلفة العالية.
  • تسبب إجهاد للعين.
  • فقدان الكتاب الإلكتروني بشكل مفاجئ.


تحتاج إلى جهازاً خاصاً

:

الكتب الإلكترونية

تتطلب جهازاً خاصاً لقراءتها وحفظها فهي ليس مثل الكتب الورقية التي يمكن قراءتها بالمجان كما أنها تحتاج إلى شاحن خاص حتى يعمل الجهاز.


التكلفة العالية

: لا شك أن هناك الكثير من الكتب الإلكترونية المتاحة مجاناً ولكن بعض منها مدفوعة وتكلفتها أعلى من الكتب الورقية.


تسبب إجهاد للعين

: عند قضاء فترة طويلة في التحديق في جهاز الكمبيوتر أو الجوال فهذا يسبب إجهاد للعين كما يمكن أن تسبب الصداع أو عدم الشعور بالراحة في القراءة لفترات طويلة.


فقدان الكتاب الإلكتروني بشكل مفاجئ

: يمكن أن البرامج الضارة أو الفيروسات لها تأثير مباشر على جميع الملفات الرقمية المخزنة الموجودة على جهاز الكمبيوتر أو على أي جهاز أو قد يتم حذف الكتب الإلكترونية عن طريق الخطأ.[3]

أهمية القراءة في حياتنا

  • زيادة القدرة على التركيز.
  • تساعد في التخلص من التوتر والقلق.
  • تساعد على النوم بعمق.
  • فهم النفس والأخرين بشكل أفضل.
  • التعرف على الثقافات الأخرى وزيادة المعرفة.
  • رؤية الحياة من منظور مختلف.
  • معرفة شغفك في الحياة.
  • تعلم أشياء جديدة.
  • تنمية مهارة الكتابة.
  • التعرف على مفردات ومفاهيم جديدة.
  • تنمية مهارة التفكير النقدي.
  • الحصول على الراحة من صخب الحياة اليومية.
  • اتباع نمط حياة صحي.
  • لها تأثير إيجابي على الصحة العقلية.

القراءة هي النظر إلى نص مكتوب واستيعاب المعلومات الموجودة فيه وهي عملية عقلية كما أنها عملية تفاعلية بين القارئ والكاتب ويمكن القراءة بصمت وتسمى القراءة الصامتة أو القراءة بصوت عالٍ وتسمى القراءة الشفهية، ولا بد أن يكون القارئ قادراً على نطق الحروف وفهم الكلمات ولديه مهارة التحدث والكتابة والقراءة مهمة جداً للتعلم وتعتبر المدرسة من أهم العوامل التي تساعد في رفع كفاءة القراءة.[4]


زيادة القدرة على التركيز

: حيث أن القراءة تعتبر تمريناً للعقل فهي تتطلب باستمرار تذكر المعلومات وربط أحداث القصة مما يساعد على تنمية مهارات الذاكرة وزيادة القدرة على التركيز.


تساعد في التخلص من التوتر والقلق

: أثبتت الدراسات أن

القراءة تساعد

في التخلص من التوتر والقلق وذلك لأن عند القراءة يرتاح الجسد وينشغل العقل بما يقرأ مما يقلل من التوتر والقلق.


تساعد على النوم بعمق

: إذا كنت تعاني من الأرق فإن القراءة تساعد على النمو بعمق وذلك من خلال أنها تريح العقل والجسد.


فهم النفس والأخرين بشكل أفضل

: من خلال القراءة يمكن التعرف على الكثير من وجهات النظر المختلفة مما يساعد على فهم نفسك والأخرين بسهولة.


التعرف على الثقافات الأخرى وزيادة المعرفة

: القراءة تجعلك أكثر دراية بالأمور من خلال التعرف على معلومات وأفكار جديدة كما يمكن التعرف على تاريخ وثقافات الشعوب الأخرى.


رؤية الحياة من منظور مختلف

: تتيح لك القراءة التعرف على الأشياء من وجهات نظر مختلفة كما أنها تساعد على فهم تجارب الأخرين مما يساعدك على التعاطف معهم ورؤية العالم من منظور مختلف.


معرفة شغفك في الحياة

: القراءة في مواضيع مختلفة لا شك أنها تساعدك في العثور على شغفك كما يمكنك من خلالها التعرف على اهتماماتك وهدفك في الحياة.


تعلم أشياء جديدة

: إن القراءة طريقة رائعة لتعلم أشياء جديدة ومن خلال القراءة يمكن معرفة الكثير من المعلومات في العلوم أو التاريخ أو أي موضوع آخر تهتم به.


تنمية مهارة الكتابة

: عند القراءة يمكنك التعرف على أنماط مختلفة للكتابة كما أنها تساعد في تحسين أسلوبك في الكتابة.


التعرف على مفردات ومفاهيم جديدة

: القراءة تزيد من المفردات لديك حيث يمكنك معرفة كلمات جديدة واستخدامها في الكتابة مما يجعلك قادراً على التواصل بشكل فعال.


تنمية مهارة التفكير النقدي

: حيث أن القراءة تتيح لك التفكير في وجهات نظر الأخرين التي تكون مختلفة عنك كما أن القراءة تجعلك تقيم المعلومات التي تعرفها ومن ثم اتخاذ القرارات المناسبة مما يحسن من مهارة التفكير النقدي.


الحصول على الراحة من صخب الحياة اليومية

: حيث أن القراءة تمنحنا الراحة من التكنولوجيا التي تملأ حياتنا.


اتباع نمط حياة صحي

: يقال أن القراءة تزيد من متوسط عمر الإنسان وذلك لأن الشخص الذي يقرأ يميل إلى اتباع نمط حياة صحي كما أنه يتخذ قرارات أفضل من غيره وتساعد على التقليل من الشعور بالتوتر مما يحسن من الصحة بشكل عام.


لها تأثير إيجابي على الصحة العقلية

: حيث أن القراءة تحسن من الذاكرة وتقلل التوتر وتؤدي إلى القدرة على النوم بعمق مما يؤثر بالإيجاب على الصحة العقلية والصحة العامة أيضاً.[5]