الصناعات الاساسية التي تعتمد على النفط

من الصناعات الاساسية التي تعتمد على النفط

  • الوقود.
  • البلاستيك.
  • الزراعة.
  • البناء.
  • الإلكترونيات.
  • الملابس.
  • مواد التنظيف.
  • العلكة.
  • منتجات التجميل.
  • المعدات الطبية.
  • المعدات الرياضيّة.
  • الألعاب.


الوقود:

تعتمد صناعة الوقود على النفط بشكل أساسي، حيث يدخل الوقود في عمل السيارات، وغيرها من الحافلات والطائرات، والقطارات وما إلى ذلك… وبدون الوقود حتمًا ستتعطل حركة السير حول العالم، لذا فإنّ البتـرول عنصر أساسي في الحياة اليوميّة، كما يستخدم النفط أيضًا في تشغيـل الأجهزة المنزلية والأفران ووحدات الإضاءة.


البلاستيك:

يدخل النفط في صناعة البلاستيك من خلال تكريـره من ثم وضعه في درجات مرتفعة من درجات الحرارة، لصناعة مختلف أنواع البلاستيكات المتواجدة في كافة الأماكن من حولنا سواء في المنزل، أو في الخارج بالمتاجر والمطاعم وغيرها، ولـعل البلاستيك عنصر أساسي لا غنى عنه أيضًا فيدخل في بعض الإلكترونيات، والمواد المستخدمة في تغليف الطعام، وكذلك صناعة بعض الأثاث والمستلزمات الأخرى الصحيّة، كدخوله في صناعة أطقم الأسنان والأدوات السمعيّة.


الزراعة:

تعتمد الزراعة على استخدام الأسمدة العضويّة والعديد من أنواع المبيدات الحشرية، لحماية المحاصيل الزراعية والتخلّص من الآفات الضارة، ولعل النفط مكون أساسي من ضمن مكونات تحضير تلك الأسمدة والمبيدات.


البناء:

لـعل مواد الطلاء، وألواح الأسقف، ومادة الأسفلت، وغيرها من مواد البناء الضرورية والمستخدمة يوميًا على نطاق واسـع، جميعها من مشتقات النفط، حيث يدخل في تصنيع تـلك المواد باحترافية وجودة عالية، إلى جانب صناعة أدوات العمال المستخدمة والعزل المائي لبناء أكثر جودة ومتانة.


الإلكترونيات:

يدخل البلاستيك في صناعة الكثير من الأجهزة الإلكترونية، سواء شاشات التلفاز أو الجوالات، أو أجهزة الكمبيوتر، وكما ذكرنا آنفًا أنَّ البلاستيك ضمن أهم الصناعات التي تعتمد على النفط، لذلك يدخل النفط بشكل غير مباشر في صناعة الإلكترونيات.


الملابس:

يتم تصنيع الألياف اعتمادًا على النفط، إذ ينتج عنه مجموعة من الألياف اللدنة، ومادة البوليستر، وكذلك خامات النايلون، وبالتأكيد تدخل تلك الخامات في صناعة مجموعة واسعة من أنواع الملابس المختلفة، والمميز في دخول النفط في صناعة الملابس أنه يجعلها خفيفة كما ترتفع مقاومتها للماء.


مواد التنظيف:

لا عجب في

استخدام النفط

لصناعة معجون الأسنان، وكريمات حلاقة الشعر، وكذلك الصابون وغسول الوجه والشامبوهات، وغيرها من العطور التي تظل ثابتة لفترة طويلة ومزيلات العرق بأنواعها، حيث يدخل النفط في عدّة مراحل قبل استخدامه في جميع ما قمنا بذكره.


العلكة:

قد يستعجب البعض من اعتماد صناعة العلكة والحلوى على النفط، في الواقع يعمل النفط على جعل العلكة لينة وناعمة وذات قوام مناسب للمضغ، لذلك يدخل في مكونات العلكة لمنحها أيضًا صلاحية أطول ولكن بصورة غير ضارة تمامًا، فلا ضرر من تناول العلكة إطلاقًا إذ يتم معالجة النفط عدة مرات ليكون آمنًا على الصحة.


منتجات تجميلية:

الكثير من منتجات التجميل تعتمد في تحضيرها على البترول أو النفط، ومنها صبغات الشعر وطلاء الأظافر وغيرها من العطور، وكريمات الأساس، وظلال العيون، ولا ننسى أيضًا الماسكرا والفازلين وأحمر الشفاه، إضافةً إلى منتج شمع البارافين وفرش الأسنان.


المعدات الطبية:

يدخل النفط اليوم في صناعة معظم الأشياء من حولنا تقريبًا، إذ يظهر في المجال الطبي باستخدامه في بعض الأدوات والمعدات الطبيّة، على سبيل المثال يدخل النفط في صناعة صمامات القلب، والأطراف الصناعية، إضافةً إلى مواد التنظيف الطبية، ولا تـخلو أقراص الأسبرين وبعض العلاجات الطبية أيضًا من مشتقات البترول.


المعدات الرياضيّة:

وأخيرًا قد نجد النفط في بعض المعدات الرياضية أيضًا، إذ يدخل في صناعة ألواح وعجلات التزلج، وكرات السلة وغيرها من أدوات السلامة الشائعة المستخدمة في الألعاب الرياضية.


الألعاب:

كغيرها من المواد البلاستيكية، فالكثير من ألعاب الأطفال المُصنّعة يتم تحضيرها من البلاستيك، وهو أحد المنتجات التي يدخل النفط في صناعتها، على سبيل المثال تُصنع الدمى، وأقلام التلوين، البالونات من مشتقاط النفط بعد تكريره ومعالجته.[2][3]

منذ اكتشاف النفط وهـو أهم الصناعات الأساسية بالمملكة العربيّة السعوديّة، حيثُ اكتسبت المملكة مكانة رائدة بين دول العالم كواحدة من أهم الدول المُنتجة للبترول، والجدير بالذكر أنَّ المملكة تضم ما يقدر بـحوالي 19٪ من احتياطي البترول في العالم، وما يقدر بنسبة 20٪ من مبيعات البترول إضافةً إلى نسبة 12% إنتاج النفط العالمي.[1]

من ابرز مقومات الصناعة في المملكة العربية السعودية

أصبحت المملكة واحدة من أكبر دول العالم المُنتجة للبترول، كذلك تعمل على تصديره لغيرها من الدول، مع احتياطي ممتاز من النفط، حيث جاء النفط ليغير مجرى الحياة ومستوى المعيشة بشكل مختلف تمامًا بالمملكة، فكان اعتماد البلاد الرئيسي على التجارة وذلك قبل اكتشاف البترول وبداية التصدير، ولـكن الآن فالنفط هو الصناعة الأساسية للبلاد، ولـعل أبرز

مقومات الصناعة في المملكة

العربية السعودية ما يلي:[4]

  • توفـّر رأس المال القائمة عليه الصناعة وكذلك الأسواق.
  • وجود المواد الأولية، والطاقة اللازمة لبدء الصناعات.
  • دعم الحكومة للقطاع الصناعي، إضافةً إلى وضع بعض العائد المادي الإضافي والحوافز.
  • دعم القطاع الصناعي الخاص ماديًا عن طريق السماح بأخذ القروض طويلة الأمد في السداد وبدون وضع فوائد لتلك القروض.
  • بناء العديد من المدن الصناعية في البلاد، مع خدمات متكاملة ومجهزة بالكامل من الكهرباء والماء وغيرها، وتسليمها لمن لديهم مخططات ومشاريع صناعية.
  • عدم فرض الضرائب على المشاريع الصناعية، مما ينتج عن ذلك انخفاض السعر بشكل كبير.
  • إتاحة منح بعض القروض دون تقيدها بالفوائد وذلك لقطاع الصناعة فحسب.

الصناعات التحويلية في المملكة مثل


  • صناعة الخشب.

  • صناعة المواد الغذائية.

  • صناعة جميع أنواع الأثاث.

  • صناعة المنسوجات.

  • تكرير النفط.

  • تحضير الأدوية وغيرها.

حيث تعرف الصناعات التحويلية بصناعات تم معالجتها وتحضيرها من المادة الخام، وتتم تلك العملية بواسطة الآلات أو بشكل يدوي، والجدير بالذكر أن الصناعات التحويلية واحدة من أنواع الصناعة الرئيسية، وتعد الصناعة التحويلية إحدى الأنواع الرئيسية للصناعة، وتتم عبر عدّة مراحل ابتداءًا من معرفة المُنتج المراد تصنيعه، حتى اختيار مواد التصنيع ومن ثم الدخول في مرحلة معالجة مواد التصنيع الخام وتحويلها وعرضها في الأسواق كمنتج متحوّل جديد، كما ترتكـز أهمية الصناعات التحويلية بالمملكة على توفير مجموعة كبيرة من السلع للأسواق، إلى جانب فتـح باب الاستيراد ونمو اقتصاد الدولة بشكل كبير، وتنقسم إلى صناعات تحويلية مُخزنة، وصناعات تحويلية حسب طلب المستهلك، وصناعات تحويلية بالتجميع.[5]

ما هي الصناعات التي تحتاجها السعودية



الصناعات العسكريـّة .

حيثُ تتطلـّع المملكة العربيّة السعوديّة لتطوير جانب الصناعة العسكرية، لـذا عملت على سن بعض القوانين والبرامج القاسية والمُلزمة، من أجل تنمية هذا الجانب وتوازنه، إلى جانب ضمان حماية البلاد وسلامتها بواسطة أحدث الأدوات والآلات والمعدات العسكرية المتطورة، والجدير بالذكر أن صناعة السيارات والإلكترونيات أيضًا من الصناعات المتطلّبة لمزيد من التطور والاهتمام في المملكة.[6]