من الادوات التي اعتمد عليها الانسان في زخرفته قديما

الأدوات الحجرية مثل الفأس اليدوي والمخارط والرمح وأحجار المطرقة .

بدأ استخدام الأدوات الحجرية في العصر الحجري منذ ما يقرب من 2.6 مليون سنة واستمر حوالي 3300 سنة قبل الميلاد كما تم استخدامها أيضاً في الحصول على الطعام وطحن البذور والمكسرات، وأحجار المطرقة استخدمت في تقطيع الأحجار إلى رقائق ذات حواف حادة وبدأ فن الزخرفة أولاً في أجزاء من أوروبا ثم آسيا وأفريقيا كما بدأ الإنسان في نحت العلامات والرموز على جدران الكهوف باستخدام أحجار المطرقة وتم تسميتها بالنقوش الحجرية وكانت تلك العلامات ترمز إلى الحيوانات وبعض من تلك العلامات تم استخدامها كخرائط للأنهار والمعالم والرموز الفلكية التي تربط المسافة بالوقت، وتم اكتشاف نقوش حجرية لكل

قارات العالم

ما عدا القارة القطبية الجنوبية.[1]

بدأ الإنسان البدائي يستخدم الزخارف عندما كان يسكن في

الكهوف .

لقد أثبتت الأبحاث الحديثة عن اهتمام الإنسان البدائي بالفن والزخرفة حيث أثبتت الدراسة الجديدة التي أجراها جوليان أن الإنسان البدائي لم يقم فقط بتزيين الكهوف ولكنه اهتم بتزيين منازلهم أيضاً، كما أن خصص مكاناً في الكهف لتصنيع الأدوات الحجرية وقد استخدم الزخارف للتعبير عن ذاته بدقة عالية.[2]

تعد الطبيعة هي مصدر الهام الفنان

المناظر الطبيعية مصدر إلهام للفنان لاختيار الموضوع الذي يرسم عنه.
المناظر الطبيعية قد تقلل من التوتر الذي يشعر به الفنان.

المناظر الطبيعية مصدر إلهام للفنان لاختيار الموضوع الذي يرسم عنه

: حيث ألوان الطبيعة وضوئها يمكن أن يلهم الفنان بالموضوع الذي يرسم عنه حيث أنها تعطي أفكاراً إبداعية كما يمكنه أيضاً التقاط الصور الفوتوغرافية باستخدام التجوال ثم العودة إلى الاستديو واستخراج أفكاراً جديدة منها.

المناظر الطبيعية قد تقلل من التوتر الذي يشعر به الفنان

: في بعض الأحيان تكون الجدران المغلقة للاستديو الخاص بالفنان مصدر للتوتر ويمكن التغلب على ذلك من خلال مشاهدة المناظر الطبيعية حيث تجعله هادئاً كما أنها تساعده على أخذ قسطاً من الراحة مما يزيد من الإنتاجية.[3]

من استخدامات التصميم

يستخدم في تصميم الملابس والاكسسوارات.
يستخدم التصميم بطريقة شاسعة في التكنولوجيا والتصميم الهندسي والبنية التحتية وفي صناعة الآلات.
يستخدم في تصميم البرامج حيث أنه يقوم بتحديد الأشياء والطرق التي يمكن من خلالها حل أي مشكلة في البرامج.
يستخدم في عمل التصميمات المرئية.
يستخدم للتفاعل مع التكنولوجيا والتحكم فيها.
يستخدم في الإنتاج الصوتي.
يستخدم في الديكورات الداخلية للمنازل وتصميم الإضاءة بها.
يستخدم في صناعة الأفلام والعروض المسرحية وبعض الأشياء الترفيهية الأخرى.
يستخدم في تحليل العمليات التجارية وتصميم الهياكل التنظيمية والاستراتيجية للعمل.
يستخدم في هندسة المعلومات.
يستخدم في تصميم الألعاب الافتراضية الجذابة.
يستخدم في الصناعة لتصميم بعض المنتجات.
يستخدم في العمارة والحدائق والمتنزهات والمباني والمنشآت.

إن التصميم مصطلح شامل ويمكن تطبيقه في العديد من البيئات والهياكل والخدمات فهو عبارة عن تخطيط لشئ ليس موجوداً.[4]

ما هي الزخرفة العربية

تعتبر الزخرفة العربية من

أشكال الزخرفة

المعقدة حيث أنها كانت تمثل أشكالاً هندسية وأزهاراً وأوراقاً متداخلة مع بعضها البعض وهذا النوع من الزخرمة هوما كان يميز الفن الإسلامي وازدادت شهرته في القرن الخامس عشر والسادس عشر حيث أنه انتشر في أوروبا، وظهرت هذه الزخارف نتيجة لاختلاط الحضارة العربية مع الحضارات الأخرى ولكن كان للأندلسيين دوراً كبيراً في تطويرها وخاصة في الأعمدة التي كانت شبه مربعة وأشكال الأسقف والجدران، ومن الزخارف التي ارتبطت بالفن الإسلامي تزيين القلاع والمساجد والقبة بأشكال نباتية أو أشكال هندسية رائعة، وعرفت الزخرفة العربية في أوروبا باسم أرابيسك وكانت الوحدة الزخرفية هي الورقة أو الزهرة كما أن الأشكال الهندسية كانت تعطي شعوراً بالخلود والبقاء.

كما يعتبر الخزف من أهم تحف الفن الإسلامي كما أنها ما زلات منتشرة في الوقت الحاضر فهي عبارة عن طين يتمثل في أشكال مصبوبة أو عبارة عن شئ يتم تغطيته بدهان براق أخضر أو أزرق ثم إضافة أملاح الحديد إليه، وقد أثبت الفنان المسلم براعته في صناعة الخزف ومما ساعده في ذلك أنه كان يستخدم خامات غالية مثل الفضة والذهب مما زاد من قيمته الفنية. [5] [6]

أهمية تعلم فن الزخرفة

تنمية الخيال الفني.
يجعل الشخص شديد الملاحظة.
ينمي مهارة حل المشكلات.
تقدير الذات والشعور بالإنجاز.
يقلل من الشعور بالتوتر.

تنمية الخيال الفني

: حيث أنه يقدم للعقل الكثير من الاحتمالات كما أنه يغير من نظرة الفرد إلى العالم والجمال.

يجعل الشخص شديد الملاحظة

: وذلك من خلال أنه يستخدم الألوان والعديد من الأشكال والضوء والظلام كما أنه يساعد على الحركة.

ينمي مهارة حل المشكلات

: حيث أن تعلم فن الزخرفة يضع المرء في تحديات فنية مما يجعله قادراً على إيجاد أكثر من حل للمشكلة الواحدة كما أنه يشجع على التفكير الإبداعي.

تقدير الذات والشعور بالإنجاز

: حيث بعد الإنتهاء من الزخرفة أو أي عمل فني آخر سوف تشعر بالإنجاز ويمكن أن نقوم بتعليق الأعمال الفنية للأطفال على الحائط لتنمية تلك المشاعر بداخلهم.

يقلل من الشعور بالتوتر

: حيث أن فن الزخرفة قد يكون هواية مما يجعله يقلل من التوتر والشعور بالرفاهية والبعد عن ضغوط الحياة الكثير مما يسمح للمرء بالتركيز في إيجابيات الحياة.[7]