مشروب يزيل الغثيان
مشروب يزيل الغثيان
-
الماء البارد.
-
عصير الليمون.
-
الصودا.
-
مشروب صودا الخبز.
-
شاي الأعشاب.
-
شاي الزنجبيل
-
مشروب الكمثرى مع الزنجبيل.
يعتبر الغثيان من الأعراض المزعجة لاضطرابات المعدة التي قد تترافق مع الحمل أو العلاج الكيميائي ونزلات البرد، وتتدرج حالات الغثيان من الطفيف إلى القوي، يعاني البعض من الغثيان المزمن ويحاول الاعتياد على هذا الشعور الغير مريح ولكنه يفشل، إليك بعض المشروبات التي يمكنك بتناولها التغلب على الغثيان إن لم تكن تعاني من حساسية لأيٍ من تلك المشروبات :
الماء البارد
: يعتبر شرب كوب من الماء المثلج ببطء من أكثر الطرق المجربة فاعلية لتخفيف الغثيان، حيث أن الماء يرطب جسمك وهو ضروري لصحة الجسم والدماغ والثلج من الوسائل العلاجية الفعالة، فإذا كنت لا تشعر بالبرودة ولا تعاني من حساسية الأسنان يمكنك شربها لتخفيف أعراض الغثيان، وإن كنت لا تحب طعم المياه العادية يمكنك إضافة بعض قطع الفواكه والخضروات، وتشرب منقوع الديتوكس على مدار اليوم.
عصير الليمون
: يحتوي الليمون على أحماض معادلة تساعد على تخفيف الغثيان، فيمكنك الاحتفاظ بقع الليمون الطازج في الثلاجة، أو عمل عصير الليمون بكمية تكفي لأكثر من يوم واستمتع بشراب الليمون اللذيذ، ولكن كمية السكر في عصير الليمون لا تجعله الخيار الأفضل للاستخدام اليومي على فترات طويلة حيث يؤدي إلى ارتفاع سكر الدم، أو نقص السكر التفاعلي، وإدمان السكر، كما أن الحمضيات يمكنها أن تصيب البعض بالصداع النصفي.
الصودا
: يمكن أن توفر المشروبات الغازية راحة سريعة بالنسبة للبعض بما أن لها مفعولًا مهئًا للمعدة، بينما تكون الكربونات مزعجة للبعض الآخر، كما أنها ليست صحية لارتفاع نسبة السكر والكافيين في مشروبات الصودا، فإذا اضطررت لشرب المشروبات الغازية حاول تجنب المحليات الصناعية.
مشروب صودا الخبز
: لا يخلو بيت من صودا الخبز التي تدخل في أغلب أنواع الحلوى والمخبوزات، يمكنك إذابة نصف ملعقة منها في الماء وتناولها للتغلب على الغثيان وحموضة المعدة، وصودا الخبز هي ما يطلق عليها بيكربونات الصودا أو بيكربونات الصوديوم، ولكن عليك الانتباه لأن صودا الخبز تقلل من امتصاص الأدوية فعليك الانتظار ساعتين، ولا ينصح بشرب صودا الخبز للحوامل والأطفال دون سن السادسة، واحذر الاستخدام المفرط حتى تتجنب سميتها.
شاي الأعشاب
: اشرب الزنجبيل والنعناع وشاي الأعشاب بطعم الفواكه والينسون والبابونج، اختيار الطعم على حسب تفضيلك الشخصي، واعلم أن الشاي الأخضر لا يساعد في
علاج الغثيان
وربما يتسبب تخميره في تهيج المعدة، تقول لورين ريختر أستاذة مساعدة في طب الأسرة والمجتمع في مركز الطب التكاملي في كلية الطب بجامعة ميريلاند في بالتيمور: (النعناع رائع للغثيان).
شاي الزنجبيل
: للزنجبيل عوامل قوية مضادة للالتهابات مما يساهم في تهدئة المعدة والشعور بالغثيان وينظم الهضم، يقول الدكتور ريختر : (إنه علاج ممتاز للغثيان ، خاصة أثناء الحمل)، اغلي قطع الزنجبيل في عدة أكواب من الماء لمدة 15 إلى 20 دقيقة، ويمكنك إضافة القليل من العسل لتحسين طعمه.
عصير الكمثرى مع الزنجبيل
: لهذه الوصفة قدرة على مقاومة الالتهابات وعلاج الصداع النصفي، كما أن الكمثرى قليلة الألياف مما يجعلها خيارًا مثاليًا لتنظيم عملية الهضم، كما أنه يتميز بطعمٍ حلو المذاق وهو مشروب معروف باسم The Dizzy Cook، وهو سهل التحضير.[1]
علاج القيء في المنزل
- اشرب مشروبات باردة ونقية.
- تناول بعض الأطعمة الخفيفة مثل البسكويت المملح والخبز.
- تجنب تناول الأطعمة الغنية بالدهون والسكر والمقليات.
- لا تأكل الطعام مسرعًا، تناول طعامك ببطء على وجبات صغيرة.
- لا تأكل الأطعمة الساخنة والباردة في نفس الوقت.
- اشرب مشروباتك ببطء.
- لا تبزل مجهود بعد الأكل.
- تناول وجبات متكاملة وصحية ومتنوعة.
- اشرب المزيد من السوائل.
- عندما تصيبك نوبات القئ تجنب تناول الأطعمة الصلبة.
- توقف عن تناول الأدوية في شكل حبوب لحين انتهاء نوبات القئ، لتجنب تهيج المعدة.
- عند استمرار القئ لأكثر من 24 ساعة عليك تناول محلول الجفاف عن طريق الفم.
- استشر طبيبك للحصول على علاج لايقاف الغثيان والقئ المرتبط بالحالات الطبية والحمل.[2]
هل اللبن يزيل الغثيان
لا
فلقد أثبتت الأبحاث أن اللبن يزيد من حموضة المعدة على عكس ما يشعر المريض في بداية تناوله
.
تعاني من عسر الهضم والغثيان والحموضة فينصحك صديق بشرب كوب من اللبن البارد لتهدئة معدتك والتغلب على الأعراض المزعجة، اشتهر اللبن كعلاج لعسر الهضم وخاصةً في بعض البلدان التي يتوفر بها اللبن بكثرة، وظل اللبن في هذه المكانة وبتلك الأهمية حتى ثمانينيات القرن الماضي، وكقد كان الأطباء يوصون مرضى قرحة الاثنى عشر بتناول اللبن لتخفيف أعراض المرض المزعجة على الرغم من حموضة اللبن، ولكنهم كانوا يعتقدون أن حموضة اللبن الأقل من حموضة المعدة تُحيِّد حمض المعدة القوي وتخفف الألم بشكلٍ ما حيث أنها تعمل كعازل، وأظهرت الدراسات فيما بعد أن اللبن يساعد على تحفيز إنتاج الحمض وهو السبب في عودة المريض للشعور بالتوعك مرة أخرى بعد فترة قصيرة من تناوله.
أُجري بحث في عام 1976 على عشرة من المشاركين الذين تم تفريغ بطونهم، ثم تناولوا الحليب من خلال أنبوب يصل بين أنوفهم ومعدتهم، وبعد ساعة تم قياس إفرازات حمض المعدة كل خمس دقائق بعدما تم امتصاصه، والنتيجة أن الحليب تسبب في زيادة إفراز حمض المعدة خلال الثلاث ساعات التالية للتجربة، أي أن اللبن يمنح المريض شعورًا مؤقتًا بالراحة ثم يتبعه زيادة في حمض المعدة وهو سبب معاناة الأشخاص المصابين بقرحة المعدة بعد فترة قصيرة من تناول الوجبات الغنية بالحليب.
تتعلق مشكلة الحليب بإنتاج الحمض وهو ما يشترك فيه مع القهوة والشاي والبيرة، والحليب هو الأكبر أثرًا في إفراز الأحماض، وقد أُجري بحثًا في عام 1976 لتفسير سبب إفراز المعدة للحمض، أجرى الباحثون مقارنة بين الحليب كامل الدسم وقليل الدسم وخالي الدسم، وقد أظهر الحليب منخفض الدسم إنتاج كمية أقل من الأحماض على الرغم من زيادتها في الأشخاص المصابين بقرحة المعدة، ويمنع بروتين الكازين استقرار اللبن في معدتك لأنه يحفز هرمون الجاسترين الذي يتحكم في إنتاج حمض المعدة، وفي النهاية فقد استقر الباحثون على منع مرضى القرحة من تناول اللبن لأنه قد يتسبب في مفعول عكسي، ويعيق عملية الشفاء.[3]
أسباب الغثيان
-
حساسية تجاه نوع معين من الأطعمة.
-
التهابات المعدة.
-
التهابات الأمعاء.
-
التسمم الغذائي.
-
تسرب محتويات المعدة، أو ما يعرف بارتجاع المرئ.
-
بعض الأدوية والعلاجات الطبية.
-
العلاج الكيميائي.
-
العلاج الإشعاعي.
-
غثيان الصباح بالنسبة للحوامل.
-
دوار البحر.
-
دوار الحركة.
-
حصوات الكلى.
-
الصداع النصفي.
-
الإفراط في تعاطي المواد المخدرة.
-
التهاب الزائدة الدودية.
-
انسداد في الأمعاء.
-
الغثيان عرض لبعض أنواع الأورام والسرطان.
-
عرض جانبي لبعض العقارات.
-
تناول دواء مسمم أو بكمية كبيرة.
-
قرح المعدة والأمعاء.
اهتم باكتشاف أسباب اصابتك بالغثيان فربما يكون عرضًا لمرضٍ ما.[4]