اين نكتب عنوان الصفحة لفتح صفحة ويب

لفتح صفحة ويب فإننا نكتب عنوان الصفحة في



شريط العنوان .

يمكنك فتح صفحة ويب عن طريقة كتابة العنوان (URL) في شريط العنوان وهو الحقل الموجود في أعلى المتصفح، والذي عادةً يعرض إسم الموقع والعنوان، ويمكنك فتحه موقع الويب عن طريق إضافة عنوان IP في الحفل مباشرةً، أو إدخال اسم موقع الويب واضغط على مفتاح Enter لزيارة الموقع، أو اضغط على زر go، يمكن الوصول مباشرةً إلى صفحة الويب التي تريد الولوج إليها طالما أن جهازك متصل بالإنترنت، انقر بالماوس فوق حقل البحث، أو فوق العنوان وقم بتحديد ومسح العنوان وقم بكتابة عنوان صفحة الويب التي تريد الوصول إليها.

يمكنك الوصول بسهولة إلى صفحة الويب التي تود زيارتها، كما أنك يمكنك البحث عن العناوين التي يبحث عنها مستخدم آخر غيرك وتكون ذات صلة، حيث أن اقتراحات عمليات البحث والمواقع تسمح بالوصول للهدف بدون كتابة ودون استهلاك المزيد من الوقت للحصول على الإسم المناسب، وفي متصفح الملفات الخاص بجهازك سوف تجد شريط العنوان لمساعدتك على الولوج للملف المطلوب، والتنقل بين الملفات والعناصر بسهولة وسرعة.[1]

شريط العنوان

التعريف بمصطلحات الويب المختلفة

  • صفحة الويب.
  • موقع الويب.
  • خادم الويب.
  • محرك البحث.

يمكن الخلط بين مصطلحات مثل صفحة الويب وموقع الويب وخادم الويب حيث أنها تتداخل في بعض الأحيان ولا يمكنك التفريق بينها، ولكن من خلال التعريفات التالية يمكنك التوقف عن الخلط بين عمل الثلاثة مصطلحات، إليك تعريفاتهم :


صفحة الويب

: هو مستند يمكن عرضه في متصفح مثل :  Firefox أو Google Chrome أو Opera أو Microsoft Internet Explorer أو Edge أو Safari من Apple، ويطلق على صفحات الويب اسم : (صفحة).


موقع الويب

: هو موقع إلكتروني يضم مجموعة من صفحات الويب، وهي مجموعة ومتصلة ببعضها البعض بعدة طرق مختلفة، ويطلق عليه اسم (موقع ويب)، أو (موقع).


خادم الويب

: هو ما يمثل قاعدة بيانات الانترنت بجهاز الكمبيوتر الخاص بك للسماح باستضافة موقعًا على الإنترنت.


محرك البحث

: يعتبر محرك البحث هو مؤدي الخدمة الذي يساعدك في العثور على صفحات ويب أخرى مثل : Google، و Bing، وYahoo، وDuckDuckGo، ويمكنك استخدام محركات البحث من خلال

متصفح الويب

، ويمكنك استخدام شريط العنوان في محرك البحث لإجراء بحثك مباشرةً، أو من خلال كتابة عنوان صفحة الويب.

يمكنك أن تفهم ماهو الويب إذا قارنته بالمكتبة حيث يشبه خادم الويب المكتبة، تخيل أنك داخل إلى مكتبة مليئة بالأقسام والكتب المختلفة، يحتوي خادم الويب على العديد من الأقسام المختلفة مثل: (العلوم والرياضيات، والتاريخ والجغرافيا، وغيره من الأقسام)، تشبه الأقسام المختلفة للمكتبة مواقع الويب المختلفة والمتعددة حيث يشبه كل قسم من الأقسام موقع فريد فلا يمكن أن يحتوي قسمان على الكتاب نفسه، وصفحات الويب هي الكتب الموجودة في كل قسم، فكل موقع يحتوي على عدة صفحات كما يحتوي كل قسم من أقسام المكتبة على عدة كتب فعلى سبيل المثال يحتوي قسم العلوم على بعض الكتب عن الحرارة وبعضها عن الصوت والديناميكا الحرارية، وبعضها إحصاءات علمية.[2]


عناصر صفحة الويب

  • الروابط.
  • الفقرات.
  • العناوين.
  • القوائم المرقمة والنقطية.
  • الجداول.
  • المناطق.
  • الصور.

تتكون صفحة الويب من عدة عناصر حتى تتمكن الصفحة من تزويدك بالمعلومات التي تبحث عنها بطرق مختلفة، يتفاعل JAWS مع عناصر الصفحة حتى يمكنك من الوصول إلى محتويات الصفحة، حيث يوفر أوامر سهلة التنفيذ تتيح التنقل السريع بين العناصر المختلفة، فيمكنك من خلال الضغط على حرف من حروف لوحة المفاتيح حتى تنتقل إلى عنصر من العناصر، على سبيل المثال : اضغط على T  للجداول، وV  للارتباطات (أي الصفحات التي قمت بزيارتها مسبقًا)، وH للوصول إلى العناوين، فقط عليك الضغط على SHIFT عند ضغطك على أيٍ من تلك الحروف لتنفيذ الأمر.[3]

من فوائد الويب للطالب

  • المحتوى التعليمي المتاح.
  • التواصل بين الطالب والمعلم.
  • سهولة البحث العلمي.
  • التحديث السريع للمعلومات.

يعتبر الويب مجالًا غنيًا بالمعرفة والعلم، لذا فهو ضروري لإثراء العملية التعليمية ومساعدة الطالب والمعلم على حدٍ سواء، وإليك بعض فوائد الويب للطالب :


المحتوى التعليمي المتاح

: تحتوي مواقع الويب على محتوى ذات صلة بالمواد الدراسية للطلاب، حيث يمكن للطالب الحصول على المساعدة المناسبة في عمليته التعليمية من عروض تعليمية ومعلومات تثري معرفته بالموضوعات الوثيقة بدراسته، كما يستفيد المعلم كاستفادة الطالب فيكون مطلعًا على كل ما يخص مادته العلمية التي يقدمها للطلاب دون أن يبذل المزيد من الجهد للبحث في الكتب الضخمة.


التواصل بين الطالب والمعلم

: يمكن للطالب التواصل مع معلمه في غير أوقات الدراسة الرسمية لكسب المزيد من الفهم العميق، ومناقشة الموضوعات المختلفة وتقوية العلاقات بينهما، كما يمكن خوض العملية التعلمية كاملة عبر شبكات الإنترنت بعيدًا عن الواقع توفيرًا للوقت والجهد، واقتصارًا للمسافات.


سهولة البحث العلمي

: فيما قبل كان على الطالب استعارة الكتب، والذهاب للمكتبات العامة والبحث في كتب ضخمة، ولكن مع وجود البحث على

الويب

فقد توفرت كل سبل البحث ببساطة للطالب وتهيئت الظروف المناسبة لترقيه في البحث حيث تتنافس المواقع المختلفة في إعطائك أفضل طريقة لسرد المعلومة.


التحديث السريع للمعلومات

: قبل الإنترنت ومواقع الويب كان طالب العلم ينتظر الصحف اليومية ليعرف الأخبار والتغيرات المختلفة، اليوم ما عليك سوا ضغط ضغطة زر ويحضرإلى دارك آخر التطورات في كل المجالات.[4]