ما سبب اهتزاز الجسم لا إرادي

سبب اهتزاز الجسم لا إرادي

  • تناول كثير من الكافيين أو انسحابه من الجسم.
  • تناول كثير من النيكوتين أو انسحابه من الجسم.
  • تناول كثير من الكحوليات أو انسحابها من الجسم.
  • السكتة الدماغية.
  • إصابات الدماغ.
  • الشلل الرعاش.
  • الأمراض العصبية التنكسية.
  • تناول بعض الأدوية.
  • القلق.
  • الضغط العصبي.
  • التسمم بالزئبق.
  • فرط نشاط الغدة الدرقية.
  • انخفاض مستوى السكر في الدم.
  • الشيخوخة.
  • الفشل الكبدي.
  • الفشل الكلوي.

يحدث اهتزاز الجسم لا إرادي عامةً بسبب مشكلة في الأجزاء العميقة من الدماغ التي تتحكم في الحركات، ولا يوجد سبب معروف لمعظم أنواع الاهتزاز أو ما نسميه (الرعاش)؛ على الرغم من وجود بعض الأشكال التي يبدو أنها موروثة وتنتشر بين أفراد العائلة، ويمكن أن يحدث الرعاش من تلقاء نفسه أو يكون عرضاً مرتبطاً بحالات عصبية، أو ناتج عن استخدام بعض الأدوية، أو انخفاض مستوى السكر في الدم، أو الإصابة بالفشل الكلوي أو الكبدي.


الأمراض العصبية التنكسية:

مثل مرض باركنسون والتصلب المتعدد (MS).


تناول بعض الأدوية:

إن الاستخدام الخاطئ لبعض الأدوية أو الآثار الجانبية الناجمة عنها قد تؤدي إلى اهتزاز الجسم لا إرداي، وهذه الأدوية تشمل:

  • أميودارون.
  • الأمفيتامين.
  • أدوية الربو.
  • أتورفاستاتين.
  • مادة الكافيين.
  • كاربامازيبين.
  • الستيرويدات القشرية.
  • السيكلوسبورين.
  • أدوية خفض مستوى السكر.
  • أدرينالين.
  • بعض الأدوية الذهانية والعصبية ومضادات الاكتئاب. [1] [2]

متى اهتزاز الجسم لا إرادي يصبح خطير

  • عدم استشارة الطبيب للوقوف على سبب الاهتزاز.
  • عدم تناول الدواء الذي يصفه الطبيب لحالتك.
  • تناول الكافيين.
  • تناول الكحوليات
  • تناول النيكوتين.
  • العصبية.
  • ظهور أعراض عصبية مثل التنميل أو الضعف.

قد يكون اهتزاز الجسم بطريقة لا إرادية خطيراً إذا لم تستشر طبيبك وتقف على سبب الاهتزاز، وخاصة إذا ظهرت أعراض عصبية؛ مثل: التنميل أو الضعف، كما يمكن أن تؤدي بعض العوامل إلى تفاقم هذا الأمر مثل شرب الكافيين والنيكوتين، لذلك إذا تجنبت تناول الكحوليات و

الكافيين

النيكوتين والمواقف العصبية يمكنك التقليل من عدد مرات الاهتزاز، كما يمكنك ممارسة التمارين التي تساعد على الاسترخاء مثل اليوجا. [3]

على ماذا يدل اهتزاز الجسم لا إرادي


يدل اهتزاز الجسم لا إرادي على أن هناك

مشكلة بالمخيخ الذي يتحكم في حركة العضلات، نتيجة مرض ما أو خطأ في نمط الحياة؛ مثل تناول الكثير من الكافيين، أو النيكوتين، أو الكحول.

إن اهتزاز الجسم بطريقة لا إرادية أو ما يسمى (الرعاش) يختلف عن تشنج العضلات، ويدل هذا الاهتزاز على خطأ في نمط الحياة؛ مثل: تناول الكثير من الكافيين، والنيكوتين، والكحول، أو بعض الحالات الطبية؛ مثل: السكتة الدماغية، أو مرض باركنسون،هذا الاهتزاز هو حركات إيقاعية غير مقصودة ولا يمكن السيطرة، وقد يكون مؤثراً في طرف واحد أو جزء من جسمك، ويكون عادةً دليل على مشكلة في المخيخ، وهو الجزء من الدماغ الذي يتحكم في حركة العضلات. [1]

تصنيف اهتزاز الجسم لا إرادي الرعاش

  • رعاش الراحة.
  • رعاش الفعل.


رعاش الراحة:

يحدث اهتزاز الجسم بطريقة لا إرادية في حالة الراحة عند استرخاء العضلات، فقد تهتز يدا الشخص أو ذراعيه أو ساقيه حتى عندما يكون في حالة راحة وسكون، وفي كثير من الأحيان؛ يؤثر الرعاش فقط على اليد أو الأصابع، ويُلاحظ هذا النوع من الرعاش غالباً لدى الأشخاص المصابين بمرض باركنسون.


رعاش الفعل:

يحدث رعاش الفعل مع الحركة الإرادية للعضلة، ويشكل هذا النوع معظم أنواع الرعاش، كما أن هناك عديد من التصنيفات الفرعية لرعاش الفعل، وقد يتداخلوا معاً؛ ومنها:

رعاش موضعي: يحدث رعاش الموضعي عندما يحتفظ الشخص بوضعية ضد الجاذبية، مثل مد الذراعين.

رعاش الحركة: يرتبط الرعاش الحركي بأي حركة إرادية؛ مثل: تحريك الرسغين لأعلى ولأسفل، أو إغلاق وفتح العينين.

رعاش مقصود: ينتج الرعاش المقصود عند تحريك العضو نحو هدف ما، مثل رفع إصبع للمس الأنف، وعادةً يزداد اهتزاز العضو مع اقتراب الفرد من هدفه.

رعاش محدد بمهام: لا يحدث إلا عند أداء مهام ذات مهارات عالية وموجهة نحو الهدف مثل الكتابة اليدوية، أو الرسم، أو التحدث.

رعاش متساوي القياس: يحدث عندما تقاوم انقباض العضلات الإرادي بواسطة جسم ثابت جامد، يمكن اختباره أثناء عمل القبضة أو الضغط على أصابع الطبيب أثناء الفحص. [4]

أنواع اهتزاز الجسم لا إرادي (الرعاش)

  • الرعاش الأساسي أو مجهول السبب.
  • رعاش باركنسون.
  • رعاش وظيفي (رعاش نفسي).
  • رعاش خلل التوتر العضلي.
  • رعاش مخيخي.
  • رعاش فسيولوجي.


الرعاش الأساسي أو مجهول السبب:

يُسمى سابقاً الرعاش الأساسي الحميد، وهو أحد أكثر اضطرابات الحركة شيوعاً ولكن سببه غير معروف، وقد يظهر لأول مرة خلال فترة المراهقة أو في منتصف العمر، ويُعتقد العلماء أن حوالي 50 بالمائة من حالات الرعاش مجهول السبب ناتجة عن عامل وراثي، ويكون هذا الرعاش خفيفاً ويظل مستقراً لسنوات عديدة، إذ يظهر عادةً اهتزازاً على جانبي الجسم لا إرادياً، ولكن غالباً ما يُلاحظ في اليد لأنه رعاش فعل، كما أنه قد يشمل أعراضاً إضافية؛ مثل: رعشة الرأس (حركة نعم أو لا)، أو اهتزازاً في كلتا اليدين مسبباً مشاكل في الكتابة، أو الرسم، أو الشرب بالكوب، أو استخدام الأدوات، أو الكمبيوتر.


رعاش باركنسون:

تظهر عادةً  بداية مرض باركنسون في سن الستين تقريباً، ويعاني حوالي 70٪ من المصابين بمرض باركنسون من رعشات أثناء الراحة، ويكون هو أول علامات المرض، إذ يبدأ بطيء نسبياً في الأصابع، ثم تظهر باقي الأعراض مثل عدم التوازن عند الوقوف، وتصلب العضلات.


رعاش وظيفي (رعاش نفسي):

يتميز الرعاش الوظيفي المعروف سابقاً باسم (الرعاش النفسي) بانخفاض النشاط انخفاضاً كبيراً عندما تكون مشتتاً، ويظهر في صورة رعاش موضعي أو رعاش مقصود، وغالباً ما يعاني الأشخاص المصابون بهذا النوع من الرعاش بحالات نفسية.


رعاش خلل التوتر العضلي:

هو اضطراب حركي، إذ تتسبب الإشارات العصبية غير الصحيحة من الدماغ في زيادة نشاط العضلات، مما يؤدي إلى وضعيات غير طبيعية أو اهتزاز الجسم لا إرادي ، ويظهر هذا النوع عادةً  عند الشباب في منتصف العمر ويؤثر على أي عضلة في الجسم، ويمكن تخفيف أعراضه عن طريق الاسترخاء، ويمكن أن يؤثر هذا النوع على نفس أجزاء الجسم التي يعاني منها الرعاش مجهول السبب ولكنه يكثر في الرأس وحركاته غير منتظمة، وكذلك يمكن تخفيف شدة الرعاش المزمن عن طريق لمس الجزء المصاب من الجسم أو العضلات.


رعاش مخيخي:

يتحكم المخيخ في التوازن وكذلك الحركة، لذلك يحدث الرعاش المخيخي نتيجة آفات أو تلف في المخيخ، مسببة اهتزاز الجسم لا إرادي ، ومن أمثلة الآفات المسببة لهذا التلف:

  • السكتة الدماغية.
  • الأورام.
  • مرض التصلب العصبي المتعدد (MS).


الرعاش الفسيولوجي:

يؤثر الرعاش الفسيولوجي على اليدين والأصابع ولكنه لا يُلاحظ عادةً بالعين المجردة، إذ يحدث في وضع الراحة أو الحركة، وهذا النوع هو استجابة جسدية طبيعية تحدث لدى جميع الأفراد ولا تؤثر على الأنشطة اليومية للشخص، ومع ذلك قد تؤدي بعض العوامل إلى تفاقم هذا النوع من الرعاش، فغالباً ما يكون سبب الرعاش الفسيولوجي هو رد فعل تجاه:

  • القلق والخوف.
  • الإعياء.
  • بعض الأدوية.
  • تناول أو انسحاب الكحول والمنبهات.
  • الحالات الطبية: مثل انخفاض مستوى السكر في الدم، أو عدم توازن الأملاح المعدنية، أو فرط نشاط الغدة الدرقية. [1] [2] [3]