ما هي الأطعمة التي لا يجب تناولها يومياً
من الأطعمة التي لا يجب تناولها يومياً هي
- أطعمة معدة بملح مفرط.
- العصائر المصنعة والمحفوظة.
- الفواكه المجففة.
- الأطعمة المعلبة.
- المخبوزات.
- اللحوم المصنعة.
- الدقيق الأبيض.
على الرغم من أن الصوديوم مهم لكل من الجسم ومهم لإعداد الطعام لكن تناوله يجب أن يكون باعتدال، يمكن أن يتسبب الافراط في الصوديوم إلى بعض من المضاعفات الصحية مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض الكلى وأمراض القلب وهشاشة العظام وسرطان المعدة، وقد تشمل أغلب الأطعمة التي يتم أكلها في المطاعم على الكثير من الصوديوم ولذلك قد يستلزم البدء في التفكير في الحد من تناول الطعام بالخارج، يمكن أيضًا محاولة بذل مجهود دقيق للتخلص من الملح لحوالي يومين أو ثلاثة أيام للحد من الآثار السيئة للملح.
يوجد عصير تجاري وهو يعتبر عصير مصنع ومحلى صناعياً، وكما هو معروف العصير التجاري محظور بشكل صارم أن يتناول يومياً، فمن الأفضل أن يقلل من تناول العصير المصنع، وهذا لأن العصائر التجارية مليئة بالسكر والنكهات الصناعية والكثير من السعرات الحرارية، مما يجعلها غير صحية مثل تمامً المشروبات الغازية، وهذا ما يجعل العصير المصنع يظهر في قائمة الممنوعات حقيقة أن عصير الفاكهة أو الخضار حتى يزال منهم معظم الألياف، وهو أمر أساسي للشبع وصحة الأمعاء، ولهذا، في حين أنه من الجيد الاستمتاع بكوب من العصير الطازج من حين لآخر مع أختيار الفواكه الكاملة أو الخضار للحصول على فوائد صحية أفضل.
في حين أن الفواكه الجافة في الأغلب ما يطلق عليها أنها من المأكولات الصحي لمحتواها العالي على العناصر الغذائية، إلا أنها تشتمل أيضًا على كمية كبيرة جداً من السكر والسعرات الحرارية بالمقارنة مع الفاكهة الطازجة، فكل من التمر والمشمش والتين والخوخ كلها مواد مغذية، لكنها تمدك بجرعة عالية من السعرات الحرارية، فمن الجيد تناول الفواكه الجافة قبل التمرين للحصول على دفعة سريعة من السعرات، ولكن إذا كنت تأكلها يوميًا قبل النوم مثلاً، فقد تستهلك سعرات حرارية غير ضرورية، ولهذا راقب تواتر وكمية استهلاكك للفواكه الجافة.
قد يتناول الكثيرين الأطعمة المعلبة مثل التونة والفاصوليا المخبوزة والخضروات على أنها أطعمة صحية، ولكن يتم تجريد الأطعمة من أغلب الألياف والعناصر الغذائية الأساسية ، ولكن تم تحميلها بمكونات أخرى مثل الملح والسكر والنكهات الاصطناعية، ولهذا ، بينما قد تختار وجبة سريعة ومغذية ، فسوف ينتهي بك الأمر إلى تناول أكل ليس فقط خاليًا من الفوائد الغذائية ، ولكن ضارًا أيضًا، لذا اختار الأطعمة المجمدة بدلاً من المعلبة، حيث لا تشتمل على مكونات مضافة ، ويمكنك القضاء على البكتيريا المحتملة من خلال الطهي.
غالبًا ما يلجأ الكثيرين لتناول السلع المخبوزة مثل البسكويت أو الكعك كونها لذيذة وجاهزة، وتعتبر المخبوزات من الاطباق المفضلة للكبار والصغار ولكن مع هذا، فإن الأطعمة المخبوزة غير صحية تمامًا مثل الحلويات الأخرى مثل الآيس كريم أو شوكولاتة الحليب وغيرها، هذه الأطعمة مليئة بالسكر ولكن على الرغم من أنه لا نتوقف عنها تمامًا في نظامنا الغذائي ، إلا أنه يجب تجنبها أو على الأقل تقليل تناولها، لا يقتصر الضرر من الأطعمة المخبوزة كونها تشتمل على نسبة عالية من السكر ، ولكنها أيضًا لا تحتوي على أي فوائد تغذية على الإطلاق، وبالتالي توفر مزيجًا مميتًا من السكر العالي والسعرات الحرارية الغير ضرورية.[1]
يحب الكثير من الناس صنع الشطائر على الغداء كل يوم ولكن قد لا يدركوا مخاطر هذه الوجبات، فتعتبر اللحوم المصنعة مثل اللحم المقدد من المواد المسببة للسرطان وهذا بحسب منظمة الصحة العالمية ولهذا يجب الحد من كمية اللحوم التي نتناولها والتي يتم علاجها أو تدخينها أو تملحها.
لا أحد يستطيع مقاومة المواد المصنعة من الجقيق الأبيض، لكن تناول الكثير والكثير من الدقيق المكرر يمكن أن يتسبب في مشاكل صحية في المستقبل، فقد يتم تجريد جميع العناصر الغذائية تقريبًا أثناء المعالجة ، مما يترك المنتج مليء بالسعرات الحرارية الضحمة، وزيادة الجوع ، والخمول ، والتهيج.[2]
الأطعمة التي يجب تناولها يومياً
- جميع أنواع التوت.
- البيض.
- البطاطا الحلوة.
- البروكلي.
- الشوفان.
- السبانخ.
- الزبادي.
فأنواع التوت المتنوعة تعد مصادر رائعة للألياف، وتعد الألياف مادة مغذية لا يحصل عليها معظم الأشخاص، فتساعد الألياف في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي ويعمل بشكل صحيح وصحي، وهي مفيدة للقلب الامعاء لأنها مشبعة للغاية، كل أنواع التوت مفيدة للجسم ولهذا تأكد من دمجها بنظامك الغذائي، في
فصل الشتاء
حين لا يكون التوت في موسمه ، يمكنك الحصول عليه مجمدًا بدون مواد سكرية ويمكن تقديمه رائعًا مثل العصائر أو مع دقيق الشوفان أو المذاب في الزبادي.
وهو مصدر للبروتين النباتي عالي الجودة وقد يمنح البيض الوجبة قوة أكبر للبقاء مشبعاً، فالبيضة الواحدة فيها ما يقرب من 70 سعرة حرارية و 6 جرامات من البروتين، إلى جانب ذلك فهو يشتمل على صفار البيض على لوتين وزياكسانثين ومضادات الأكسدة التي تساهم في المحفاظة على صحة العين، في الواقع قد تربط الأبحاث المتزايدة بين اللوتين وزياكسانثين مع تقليل خطر الإصابة بالتنكس البقعي المرتبط بالعمر، وهو السبب الاساسي للعمى لدى من هم تزيد أعمارهم عن 50 عامًا.
البطاطا الحلوة برتقالية اللون بسبب وجود ألفا وبيتا كاروتين، وهذه المواد يحولها الجسم إلى الشكل النشط من فيتامين أ ، مما يساهم في الحفاظ على صحة العين والعظام وجهاز المناعة، فتعمل هذه المواد الكيميائية النباتية أيضًا كمضادات للأكسدة وتقضي على الجذور الحرة المسببة للأمراض.
تحتوي هذه الزهرات الخضراء على فيتامينات أ و ج و ك فتساعد بصحة العظام)، إلى جانب حمض الفوليك، وهناك سبب آخر يجعل البروكلي في كثير من الأوقات يحتل الصدارة في قوائم “الأطعمة الخارقة” لأنه يوفر جرعة صحية من السلفورافان الذي يعد نوع من إيزوثيوسيانات ويقال أنه يقي من السرطان من خلال المساعدة في تحفيز إنزيمات إزالة السموم داخل الجسم.
الشوفان يعتبر الغذاء الأساسي في وجبة الإفطار، ويعتبر تناول المزيد من الشوفان طريقة سهلة لرفع كمية الألياف التي تتناولها ، وهي مادة مغذية لا يحصل معظمنا على ما يكفي منها. الألياف مفيدة للامعاء ولإبقاء الجسم مستفيد من جميع القيم المهمة جدًا في طعام الإفطار، بالإضافة إلى ذلك فالشوفان عبارة عن حبوب كاملة والشوفان بالعادة لا يحتوي على أي سكر مضاف.
الخضروات الورقية الداكنة مفيدة للجسم، فالسبانخ غنية بالعناصر الغذائية المهمة: الفيتامينات ا و ج و ك إلى جانب بعض الألياف والحديد والكالسيوم والبوتاسيوم و
المغنيسيوم
وفيتامين هـ، وقد وجدت الدراسات أن تناول الكثير من الخضروات مثل السبانخ، يمكن أن يساعد في إنقاص الوزن وتقليل الدهون، وتقليل خطر الإصابة بمرض السكري، والحافظ على المخ شابًا وساعد في محاربة السرطان.
يحتوي الزبادي على البروبيوتيك أو “البكتيريا الجيدة” التي تساهم في الحفاظ على صحة الأمعاء، كما أنه غني بالكالسيوم، فكوب واحد فقط من الزبادي يعطي ما يقرب من نصف القيمة اليومية الموصى بها من الكالسيوم ويوفر الفوسفور والبوتاسيوم والزنك والريبوفلافين وفيتامين ب 12 والبروتين، ويفضل اختيار الزبادي اليوناني للحصول على كمية أكبر من البروتين.[3]