ابناء كريستيانو رونالدو بالصور
ابناء كريستيانو رونالدو بالترتيب
- كريستيانو رونالدو جونيور
- ماتيو رونالدو
- إيفا ماريا دوس سانتوس
- ألانا مارتينا دو سانتوس
- بيلا إزميرالدا
كريستيانو رونالدو جونيور
الابن الأكبر لكريستيانو هو كريستيانو رونالدو جونيور المعروف أيضًا باسم كريستيانينو.
ولد كريستيانو رونالدو جونيور في سان دييغو عام 2010، وهوية والدة كريستيانو رونالدو جونيور غير معروفة ويقول رونالدو الأب إنه لن يكشفها للجمهور أبدًا.
كريستيانو الابن يسير على خطى والده، حيث انضم لأكاديمية مانشيستر يونايتد لكرة القدم، وقد أظهر مهارة في اللعب، وعرض والده له عدة فيديوهات وهو يحاكي مهارته في كرة القدم، كما شوهد كريستيانو جونيور بانتظام وهو يؤدي احتفال والده الشهير.
التؤأم ماتيو وإيفا
ثاني أبناء رونالدو هما توأمتين ماتيو وإيفا ماريا دوس سانتوس، وقد أعلن كريستيانو رونالدو والترحيب بهما في العالم بمساعدة أم بديلة، في 8 يوليو 2017، ولم يعلن أبدًا عن اسمها، وقد دون اسمه في شهادات ميلادهما كوالد أم اسم الأم فقد تم استبعاده.
ألانا مارتينا دو سانتوس
ألانا مارتينا دو سانتوس هي الابنة قبل الأخيرة لكريستيانو من صديقته جورجينا رودريغيز، ولدت في نوفمبر 2017.
بيلا إزميرالدا
أصغر عضو في عائلة كريستيانو رونالدو ، طفلة ولدت مؤخرًا في عام 2022، حيث كان ينتظر ولادة تؤأم ولدًا وفتاة، لكن الابن حديث الولادة توفي بشكل مأساوي بعد فترة وجيزة من ولادة جورجينا، وقد أعلنت الأم أن اسم الطفلة هو بيلا إزميرالدا. [1]
هل كريستيانو رونالدو متزوج
حتى الآن لم يتزوج اللاعب كريستيانو رونالدو على الرغم من تردد الكثير من الشائعات حول زواجه من صديقته جورجينا رودريغيز، إلا أنها قد نفت تلك الشائعات.
سيرة اللاعب كريستيانو رونالدو
لم تكن طفولة نجم كرة القدم كريستيانو رونالدو سعيدة أو مريحة مثلما يعيش أطفاله اليوم، ولد رونالدو 1985 وسمي على اسم الممثل المفضل لوالده رونالد ريغان.
كان كريستيانو فتى فخورًا لكنه مضطرب فقد كان الأصغر بين أربعة أطفال، وقد كانت والدته طاهية وعاملة نظافة، وكانت الأسرة فقيرة للغاية ، حتى أن والدته دولوريس أفيرو ، قد فكرت في إنهاء حملها وجربت وصفة منزلية الصنع للتخلص منه قبل إنجابه. [2]
خلال مرحلة الدراسة واجه كريستيانو صعوبة في السيطرة على أعصابه وطرد من المدرسة لرمي كرسي على مدرس، وقد افترض أنه سيصبح صياد سمك في القرية ولم يكن مهتمًا بالدراسة الأكاديمية، لكنه في نفس الوقت كان مهووسًا بكرة القدم ، وترك المدرسة في سن 14 عامًا لممارسة كرة القدم بدوام كامل.
أما والد رونالد خوسيه دينيس أفيرو فقد تم إجباره على الخدمة العسكرية وخاض حربًا لا تحظى بشعبية لمنع مستعمرة أنغولا من الفوز باستقلالها عن البرتغال، لقد كانت حربًا خاسرة وشاهد فيها هو وزملاؤه الفظائع التي تركت وصمة عقلية لديه.
فكانت الظروف المعيشية مروعة، حيث ترك الجنود نصف جائعين، وانتشر المرض بينهم، وكان ، وعاش هو وزملائه في الغالب على البيرة الأنغولية لان مياه الشرب المتاحة لم تكن نظيفة، وقد حارب أيضًا في موزمبيق.
ولأن الديكتاتورية العسكرية التي كانت في بلاده أنفقت الكثير من الأموال على الحرب فقد عانت من انهيار اقتصادي مروع.
وعاد خوسيه إلى وطنه ليواجه البطالة والأوقات الصعبة مع آثار الحرب وإدمان الكحول الذي كان في الأغلب يحصل عليه من الحانات بلا مقابل بسبب تاريخه كطبيب بيطري في الجيش.
وقد وجد خوسيه لاحقًا عملاً في فريق كرة القدم المحلي في ترتيب غرف ملابس اللاعبين، وهو النادي الذي كان كريستيانو يلعب فيه مع فريق أندورينا، وقد حصل على الوظيفة لأن رونالدو لعب في النادي، لكن ابنه تعرض للسخرية من زملائه في الفريق لأن والده كان يعمل في مثل هذه الوظيفة السيئة.
ومع ذلك فإن ذلك جعل رونالدو أكثر جوعًا للنجاح، ليثبت لأولئك الذين يضايقونه أنه غير قابل للتدمير، وقد توفي الأب عندما بلغ كريستيانو عمر 20 عام، بعد إدمانه للكحول.
وقد بكى رونالدو عندما سئل عن وفاة والده لاحقًا لأنه لم يشهد ما حققه ابنه ليخفف عنه ما لاقاه خلال حياته وقال عنه ” أنا حقا لا أعرف والدي بنسبة 100%، لقد كان شخصًا مخمورًا، لم أتحدث معه أبدًا ، مثل محادثة عادية كان الأمر صعبًا”. [3]
وخلال مسيرته انضم كريستيانو إلى نادي كلوب ديسبورتيفو ناسيونال من ماديرا ثم سبورتينغ كلوب دي البرتغال قبل أن يظهر لأول مرة في فريق سبورتنج الأول في عام 2002، وحتى عملية القلب التي أجراها في سن 15 لم تستطع إبعاده عن الملعب، فقد كان يهرب من نافذة منزلهن ليذهب للعب كرة القدم.
بحلول سن 18 ، كان قد وقع مع مانشستر يونايتد وفاز بكأس الاتحاد الإنجليزي في موسمه الأول، ثم فاز بثلاثة ألقاب متتالية للدوري الممتاز ودوري أبطال أوروبا وكأس العالم للأندية.
في سن 23 ، فاز بأول جائزة Ballon d’Or، وفي ذلك الوقت ، كان مشاركًا في أغلى انتقال لكرة القدم على الإطلاق عندما وقع لريال مدريد في عام 2009 صفقة بقيمة 94 مليون يورو (107 مليون دولار).
انتهى الأمر بكريستيانو في نهاية المطاف إلى مانشستر يونايتد بعد الفترة التي قضاها مع ريال مدريد وفترة ناجحة مع العملاق الإيطالي يوفنتوس.