العوامل الرئيسية في عملية تغطية الزميل
كم عدد العوامل الرئيسية في عملية تغطية الزميل
العوامل الرئيسية في عملية تغطية الزميل هي
3 عوامل
.
عوامل تغطية الزميل
- توقيت التغطية
- زاوية التغطية
- المسافة
توقيت التغطية :
توقيت التغطية وتوقع حركة المنافس في حالة الضغط على الزميل وإدراك الموقف السليم الذي يجب أن يتخذه للتغطية السليمة أمر ضروري.
لأن التحرك السريع والتوقيت السليم لتغطية الزميل يجعلان المنافس يتصرف دون الدقة المطلوبة ويفقد المنافس دقته وقدرته على الحركة.
زاوية التغطية :
زاوية التغطية وفيها يتضح مدى تمكن اللاعب من التحرك ليغطي زميله، واتخاذ أقصر طريق لحماية المرمى وتغطية الزميل ومواجهة المنافس.
المسافة بين اللاعبين :
والمقصود بها المسافة بين اللاعب الذي يقوم بالتغطية وزميله الذي يغطيه، حيث يجب أن تكون خطوط اللاعبين داخل الملعب قريبة، بحيث لا يكون هناك فرصة أو مساحة للفريق المنافس للوصول إلى المرمى.
وتخضع العوامل السابقة لمكان التغطية في الملعب بمعنى هل كنت في ملعب الفريق المنافس أو في ملعب فريقك، والتصرف السليم دائمًا هو المراقبة الحذرة للمنافس عند عملية الضغط على الزميل والالتزام بتقارب خطوط اللعب، وعدم ترك مسافة شاغرة ليستغلها المهاجمين للهجوم على فريقك.
معنى تغطية الزميل
هو مرحلة من مراحل الدفاع، وهو يعني تحرك لاعب في موقع يسمح له أن يقوم بتغطية مكان زميله ويؤدي مهمته ويعمل على تخفيف الضغط عليه وعلى الفريق وهي مرحلة هامة من مراحل الدفاع.
إرشادات تنفيذ عملية تغطية الزميل
- حاول أن تجعل جزء كبير من نظرك على الكرة وفي نفس الوقت يجب أن تراقب حركة منافسك، وكن مستعد للقيام بعملية التغطية في أي وقت.
- اختر المكان المناسب بحيث تكون موجود في المسافة التي تقع بين المنافس ومرمى فريقك.
- عند قيامك بمهام زميلك واجعل المنافس يتحرك إلى الخارج أو يمرر الكرة إلى الخارج.
- وأيضًا لا تندفع على المنافس وركز عليه وعلى الكرة واعمل على تعطيل تحركاته حتى تعطى الوقت لزملائك ليقوموا بمساعدتك. [1]
الهجوم الخاطف :
يسمى بالهجمة المرتدة وتتمثل الهجمة الخاطفة في التحركات السريعة للاعبي الجناحين أو للمهاجم في مساحات الفريق المنافس، عن طريق استغلال التمريرات عند بداية الهجوم المضاد، ويعتمد هذا النوع من الخطط في الهجوم إلى تجنب الدفاع المركز للفريق الأخر.
عوامل نجاح الهجوم الخاطف
- سرعة التمريرات
- التقليل من التمريرات قدر الإماكن حتى تصل للمرمى المنافس
- اختصار مراحل الهجوم ودمجها
سرعة التمريرات :
حتى تنجح الهجمة المرتدة يجب أن تكون التمريرات سريعة وخاطفة ودقيقة، فبطء التمريرات وعدم دقتها يفشل فرصة الهجوم المرتد، فقد تكون التمريرة سريعة لكنها ليست دقيقة فهذا يؤخر الهجمة،و أيضًا قد تكون دقيقة لكنها ليست سريعة مما يعطي فرصة أمام لاعبي الفريق المنافس للعودة والتمركز في نصف ملعبهم فتفشل الهجمة المرتدة.
وعندما نتحدث عن سرعة الهجمة ودقتها يجب أن نتحدث عن بناء الهجمة، وبناء الهجمة المثالي يجب أن يبدأ من خط حارس المرمى، ثم إلى خط الوسط، ثم إلى خط الوسط، ثم إلى خط الهجوم.
التقليل من التمريرات قدر الإماكن حتى تصل للمرمى المنافس :
يجب أن تقلل عدد التمريرات بين مراكز اللعب وعدم تكراره حتى تكون الهجمة سريعة، فكما ذكرنا في السابق فإن هناك تسلسل للهجمة من خط الحارس، لكن من المهم تقليل هذه التمريرات قدر الإمكان، بحيث تصل الكرة للاعب الهجوم بأقل عدد من التمريرات.
اختصار مراحل الهجوم ودمجها :
فقد تبنى الهجمة المرتدة مباشرة من مركز الهاجم إلى خط الهجوم لاختصار الوقت، وقد تبنى مباشرة من الدفاع للهجوم، وهذا يعد أحد العوامل الهامة لنجاح الهجمة المرتدة.
العوامل التي يمكن استغلالها لتنفيذ الهجمة المرتدة
- ضعف المراقبة والتغطية من لاعبي خط الدفاع في الفريق المنافس في الخطوط الخلفية.
- قلة عدد المدافعين نظرًا لتقدمهم في للمشاركة في هجمة، حيث يتقدم دائمًا معظم اللاعبين للفريق المنافس أثناء الهجمة، وهي حالة يجب استغلالها لبناء الهجمة المرتدة.
- اتساع الفراغات بين المدافعين المنافسين، وخلفهم نتيجة لعدم تنظيم خط دفاع المنافس بشكل جيد، وهذا يجعل اختراق خط الدفاع للمنافس أسهل.
- قلة وضعف المراقبة لمناطق الجناحين يمكن من بناء الهجمة المرتدة، لأن لاعبي الجناح هما نقاط القوة التي يعتمد عليها في بناء الهجوم.
أهم قواعد كرة القدم للمبتدئين
- يمكن لجميع لاعبي الملعب استخدام أقدامهم أو صدرهم أو رأسهم فقط للعب الكرة، واللاعب الوحيد المسموح له باستخدام يده هو حارس المرمى، ومع ذلك يجب أن يكون داخل منطقة المرمى الخاص به عند التعامل مع الكرة باليد.
- تهدف قاعدة التسلل في كرة القدم إلى ضمان وجود أكثر من لاعب خصم بين اللاعب المهاجم الذي يستلم الكرة وبين المرمى المنافس ، وإلا يعتبر اللاعب متسللًا.
- يرتكب اللاعب المهاجم الذي يتلامس مع الكرة مخالفة تسلل إذا كانت الكرة أو الخصم الأخير أقرب إلى المرمى.
- الخطأ في الكرة بشكل عام ، هو استخدام القوة المفرطة أو قيام لاعب في الملعب بمس الكرة بيده، وعادة ما تؤدي الأخطاء وسوء السلوك أثناء اللعبة إلى اتخاذ إجراء تأديبي، حيث يستخدم الحكم بطاقات الإنذار لإدارة الانضباط.
- البطاقة صفراء يظهرها الحكم تحذر اللاعب من المخالفة المرتكبة، أما المخالفات الجسيمة (أو الحصول على كارتان أصفران خلال المباراة) يؤدي لحصول اللاعب على بطاقة حمراء، وينتج عن هذا طرد، أي يتوقف اللاعب عن المشاركة في اللعبة.بعد خطأ أو سوء تصرف ، يجوز للحكم منح ركلة حرة، تؤخذ الركلات الحرة من وضعية ثابتة (مباشرة أو غير مباشرة).
- تسمح الركلات الحرة المباشرة بالتصويب المباشر على المرمى، الركلة الحرة غير المباشرة تعني أن الكرة يجب أن تتلامس مع لاعب آخر على الأقل قبل تسجيل هدف.
- قبل تنفيذ الركلة الحرة ، يجب أن يكون اللاعب المنافس على مسافة 9.15 مترًا على الأقل من الكرة.
- يحص الخصم على الضربات الترجيحية نتيجة مخالفة خطيرة ارتكبت داخل منطقة المرمى. [2]