ما هي فوائد استخدام الضماد

من فوائد استخدام الضماد

  • المساعدة في شفاء المرضى المصابين.
  • تقليل الالتهاب والتورم  وتثبيت المفاصل.
  • زيادة الدورة الدموية وتقوية العضلات.
  • تخفيف آلام المفاصل والعضلات والتقليل من تقلصات العضلات.
  • يوجد نوع جديد من الضمادات يسمى بالشريط اللاصق العصبي ويستخدم في الغالب في العلاج الطبيعي والرياضيين وهو مقاوم للماء ويمكن استخدامه لمدة تصل إلى خمسة أيام، وعادةً يستخدم في حالات التهاب الأوتار وحالات خلع الكتف أو لتقليل الألم أثناء ممارسة الرياضة.[1]

أنواع الضمادات

  • ضمادات القماش والشاش.
  • الضمادة الرغوية.
  • ضمادة الهيدروجيل.
  • ضمادة الغشاء الشفافة.
  • ضمادة الهيدروكولويد.
  • ضمادة Alginate.
  • ضمادة السيليكون.
  • الضمادة اللاصقة.
  • ضمادة الشاش.
  • الضمادة الأنبوبية.
  • ضمادة مولسكين.
  • الضمادة السائلة.
  • ضمادة الخياطة.
  • الضمادة المثلثة.
  • ضمادة الطوارئ.
  • الضمادة المتماسكة.
  • شريط KT.
  • الضمادة المرنة.
  • ضمادة العظام والأنسجة الرخوة.


ضمادات القماش والشاش

:وتستخدم للجروح في الاسعافات الأولية ويتم وضعها مباشرة على الجرح لامتصاص الدم ووقف النزيف وحماية الجرح وتسريع الشفاء، وهي من أكثر أنواع الضمادات انتشاراً ويكون شكلها في الغالب على شكل لفائف أو إسفنج وتحتوي على مادة تمنع التصاق الضمادة بالجرح وبعض الأنواع منها تحتوى على مضادات للبكتيريا.


الضمادة الرغوية

:وتوفر الضمادة الرغوية حشوة جيدة للجروح وبيئة تساعد على إعادة تكوين خلايا الجلد وتساعد في الحفاظ على رطوبة الجرح مما يجعل الضمادة الرغوية مثالية للجروح الرطبة الناتجة عن القروح والحروق والخدوش والجروح العميقة.


ضمادة الهيدروجيل

:وهي ضمادة مصنوعة من الماء ولها قاعدة ورقية هلامية وغالباً يتم تشريبها بالجل الذي يساعد على بقاء الجرح رطباً، وتستخدم ضمادة الهيدروجيل غالباً للجروح المؤلمة حتى تحقق أقصى قدر من الراحة وتستخدم أيضاً للجروح ذات الأنسجة الميتة.


ضمادة الغشاء الشفافة

:وهي ضمادة مصنوعة من غشاء مرن ورقيق ويتم وضعها مباشرةً على الجلد وهي سهلة الاستخدم ولا تستخدام ضمادات الغشاء الشفافة إلا في الجروح التي تحتوي على افرازات أو الجروح الناتجة عن حرق من الدرجة الثانية وغالباً تستخدم على البشرة الرقيقة.


ضمادة الهيدروكولويد

:وتستخدم في الجروح الرطبة وخاصة تلك التي تكون معرضة لخطر العدوى وضمادة الهيدوركولويد مصنوعة من البوليمرات التي تتحول لمادة هلامية عندما تمتص الرطوبة وتعمل على الحفاظ على الجروح وتسريع الشفاء ويمكن استخدام ضمادة الهيدوكولويد لفترة أطول من الضمادات التقليدية حيث يمكن تركها على الجرح لمدة سبعة أيام.


ضمادة Alginate

:وتتميز بأنها عالية الامتصاص وعند امتصاصها للرطوبة تكون مادة هلامية وتستخدم في الجروح التي تحتوي على الكثير من الافرازات وتستخدم أيضاً لملء تجاويف الجرح وعند استخدامها يجب تغطية الجرح بضمادة ثانوية حتى نحافظ على الجرح.


ضمادة السيليكون

:ويكون شكل ضمادات السيليكون على شكل الصفائح فهي تحتوي على مواد هلامية ورغوة وأشرطة وضمادة السيليكون تلتصق بالجلد الجاف فقط وليس بالجلد الرطب مما يسهل من تغييرها دون شد الأنسجة وتسمح ضمادة السيليكون بخروج الافرازات من الجروح وفي الغالب يتم استخدامها مع المرضى الذين يمتلكون بشرة حساسة ورقيقة.


الضمادة اللاصقة

:وتتكون من جزئين ضمادة وغشاء دعم لاصق وهي جيدة للجروح البسيطة والطفيفة وللجروح في جسم الإنسان التي لا يستخدمها في الحركة ولا ينصح باستخدامها في الجروح الأكثر خطورة حيث أنها من الممكن أن تشد الجرح عند إزالة الضمادة.


ضمادة الشاش

:ويوجد منها أنواع بأحجام وسمك ومواد مختلفة ويتم استخدامها لتثبيت الضمادات المعقمة فهي لا تلامس الجرح بشكل مباشر.


الضمادة الأنبوبية

:وتستخدم الضمادة الأنبوبية لعمل ضمادة دائرية فهي مثالية للجروح الموجودة بالساقين فهي تتمكن من وقف النزيف بعد الضغط الخفيف عليها ويمكن استخدام الضمادة الأنبوبية لعلاج الإلتواء.


ضمادة مولسكين

:وهي مصنوعة من مادة سميكة وتحتوي على مادة لاصقة من جانب واحد ويتم وضعها مباشرة على البثور والندبات لتقليل الاحتكاك وفي الغالب ضمادة مولسكين تكون مصنوعة من القطن السميك.


الضمادة السائلة

:وهي عبارة عن رش يتم دهن الجروح به مثل الغراء ونمسك حواف الجرح عند رشها والضمادة السائلة مناسبة للجروح الرقيقة والطويلة مثل جروح السكاكين ولا ينصح باستخدامها للجروح العميقة أو الكبيرة.


ضمادة الخياطة

:وتسمى أيضاً بضمادة الفراشة وهي عبارة عن شرائط رفيعة وطويلة مصممة لتثبيت أجزاء الجلد معاً ويتم استخدامها كبديل للخيوط الجراحية خاصة في الجروح الطويلة والرفيعة والتي يمكن أن تسببها السكاكين وضمادة الفراشة من أبسط أنواع ضمادات الخياطة وهي من أحدث أنواع الخيوط الجراحية.


الضمادة المثلثة

:وهي ضمادة تستخدم لأغراض عديدة وفي الغالب يكون حجمها كبير وشكلها يساعد في الضغط على الجروح النازفة وتستخدم أيضاً في لف الالتواء وتجبير العظام المكسورة وتثبيت الضمادات في مكانها.


ضمادة الطوارئ

:وتسمى أيضاً بضمادة الصدمات أو الضمادة العسكرية أو ضمادة الضغط وتستخدم في علاج الصدمات الشديدة والنزيف وتتكون من أجزاء متعددة وهي ضمادة وآلية إغلاق وقضيب ضغط.


الضمادة المتماسكة

:وهي مصنوعة من مادة تجعلها تلتصق بنفسها ولكن لا تلتصق بالشعر أو الجلد وتستخدم الضمادات المتماسكة غالباً لتثبيت المفاصل لأنها توفر ضغطاً قوياً ويرتديها الرياضيون لمنع الإصابات ويكثر استخدامها من قبل الأطباء البيطرين.


شريط KT

:وهو شريط لاصق للحفاظ على مرونة الجلد ويتم استخدامه على المفاصل والعضلات لتوفير دعم خفيف ويتم استخدامه لعلاج الإصابات وتقليل الألم ويكثر استخدامه لعلاج الالتواءات لأنه لا يثبت.


الضمادة المرنة

:وتسمى أيضاً بضمادة الضغط وضمادة الآس وهي ضمادة مرنة مصنوعة من القماش المطاطي ويتم لفها حول الأطراف الملتوية للتقليل من حركتها وتوفير الدعم لها.


ضمادة العظام والأنسجة الرخوة

:وتستخدم هذه الضمادة لعلاج إصابة الأوتار والعضلات والعظام وعادةً تكون على شكل لفات طويلة جداً ويتم لفها حول الجزء المصاب من الجسم.[2]

أن التأخر في تقديم العلاج للشخص المصاب بجرح يزيد من حدوث مضاعفات



نعم

التأخر في تقديم العلاج للشخص المصاب بجرح يزيد من حدوث مضاعفات .

ومن المضاعفات الأكثر شيوعاً هي العدوى ويمكن أن يتسبب في التهاب في النسيج الخلوي ويمكن أن تؤدي تأخر معالجة الجروح إلى تعفن الدم والتهاب العظام وفشل في أعضاء الجسم وفي الحالات الشديدة تصل إلى الموتوإذا كان الجرح يحتوي على أنسجة ميتة فإنها سوف تكون ندوب ذات مظهر سميك وجاف وغالباً تكون بنية اللون أو سوداء وقد تكون رطبة وصفراء أو خضراء اللون وتسبب هذه الندوب التهاب اللفافة الناخر وهو يسبب ألم شديد في المكان المصاب وقئ وحمى ولا تستطيع الجروح النخرية أن تلتئم إلا بعد إزالة الأنسجة الميتة من خلال عملية جراحية، ويمكن أن يحدث تعفن للجلد مما يبطئ من عملية الشفاء وقد يحدث ضغط على الأوعية الدموية مما يقلل من تدفق الدم والإصابة بالأورام الدموية.[3]

من أعراض التهاب الجروح

  • الإصابة بالحمى.
  • إفرازات خضراء اللون من الجرح.


الإصابة بالحمى

:في حالة الجروح الناتجة عن العمليات الجراحية يصاب المريض بحمى ولكن تكون درجة حرارتها منخفضة حوالي 100 درجة فهرنهايت ولكن إذا زادت الحمى عن ذلك فهذا يدل على احتمال الإصابة بالتهاب أو عدوى الجرح ويعاني المريض أيضاً من الصداع وفقدان الشهية.


إفرارازت خضراء اللون من الجرح

:عادةً ما يتم خروج إفرازات صفراء من الجروح ويمكن صرفها بشكل صحي باستخدام الضمادات أو بالضغط عليها ولكن إذا أصبح لونها أخضر وذات رائحة كريهة أو نفاذة فهذا يشير إلى عدوى بالجرح.[4]