مميزات الهواتف الذكية .. وأسباب انتشارها
من مميزات الهواتف الذكيه
- الدقة.
- السرعة.
- الدمج مع البيانات الأخرى.
- التواجد في كل مكان.
- طاقة منخفضة.
- تدريب تقني.
الدقة:
يؤدي التقاط البيانات الرقمية من المصدر إلى تقليل أخطاء النسخ بشكل كبير، وقد يضمن نقل البيانات عبر شبكات الهاتف المحمول وعدم فقد أي بيانات “أثناء النقل” وقد يضمن التقاط البيانات الرقمية ونقلها سهولة تخزينها.
السرعة:
عندما يسمح توافر الشبكة بنقل البيانات بشكل شبه فوري يمكن أن يؤدي تقليل الوقت المنقضي بين جمع البيانات وتسليمها إلى توفير كبير من الوقت في عملية جمع البيانات الإجمالية ويمكن أن يؤدي جمع البيانات من خلال استخدام الهاتف المحمول إلى تسريع عملية جمع البيانات بشكل كبير.
الدمج مع البيانات الأخرى:
يمكن دمج البيانات النصية التي يتم التقاطها عبر الهاتف المحمول مع البيانات بتنسيقات أخرى مثل الصور الفوتوغرافية والصوت والفيديو كطريقة لإثبات المعلومات المقدمة بالإضافة إلى ذلك، يمكن جمع بيانات GPS أو الموقع الجغرافي بشكل سلبي ونقلها مع بيانات المسح.ويمكن استخدام هذا للمساعدة في رسم خريطة لموقع المستشفيات أو المدارس أو المصالح الحكومية.
التواجد في كل مكان:
قد يكون مستخدمين الهواتف الذكية لديهم والألفة ومرتاحين تمامًا لاستخدام الهاتف المحمول، قد تكون هذه الأجهزة متاحة على نطاق واسع بالفعل في المجموعات السكانية المستهدفة، الذين قد يكونون معتادين على استخدامها في مجموعة متنوعة من السياقات.
طاقة منخفضة:
قد يكون الحفاظ على طاقة الهواتف المحمولة سهلًا، حيث إنها تتطلب طاقة أقل بكثير ولأن العديد من خيارات الشحن السريع ومنخفضة التكلفة قد تكون متاحة في المجتمعات المحلية لأن الناس يستخدمون بالفعل هذه الأجهزة على نطاق واسع لأغراض أخرى كجزء من حياتهم اليومية.
تدريب تقني:
نظرًا لأن الأشخاص قد يعرفون بالفعل كيفية استخدام الأجهزة لأغراض عديدة، فقد يكون من الضروري توفير تدريب تقني أقل في بعض الظروف بالإضافة إلى ذلك، قد توفر ملفات المساعدة التي تظهر على الشاشة وثائق داعمة مفيدة ذات صلة وإرشادات قد تعزز الرسائل من التدريب الذي يحدث بالفعل، وربما تغني عن الحاجة إلى بعض أنواع التدريب تماما.[1]
أدى النمو الهائل في توافر الهواتف المحمولة في المجتمعات حول العالم حتى في بعض أفقر المجتمعات بشكل متزايد إلى قيام العديد من المجموعات باستكشاف كيفية استخدام هذه الأجهزة بشكل فعال كجزء من جهود جمع البيانات على نطاق واسع بما في ذلك التعليم في حين أن جمع البيانات عبر الهواتف المحمولة قد يوفر مزايا خاصة عند مقارنتها بجهود المسح وجمع البيانات التقليدية، فإن هذا لا يعني أن هذه الجهود لا تخلو من التحديات أو الصعوبات.
من أهم مميزات الهواتف الذكية مزامنتها مع أجهزة الحاسب
أحد أهم عناصر الهاتف الذكي هو اتصاله بمتجر التطبيقات، متجر التطبيقات هو بوابة مركزية حيث يمكن للمستخدمين البحث عن تطبيقات البرامج وتنزيلها للتشغيل على هواتفهم ويقدم متجر التطبيقات الكثير من تطبيقات الأجهزة المحمولة للإنتاجية والألعاب والبرامج التعليمية ومعالجة النصوص وتدوين الملاحظات والمزيد من المزايا.
فيما يلي بعض الميزات الرئيسية الأخرى للهاتف الذكي:
- شاشة تعمل باللمس .
- الاتصال بشبكة الإنترنت Wi-Fi.
- كاميرا رقمية، بإمكانية تصوير الفيديو عالى الجودة.
- القدرة على تشغيل تطبيقات متعددة في وقت واحد.
- القدرة على تنزيل التطبيقات وتشغيلها بشكل مستقل.
- القدرة على مزامنة أكثر من حساب بريد إلكتروني مع الجهاز.
- المزامنة اللاسلكية مع الأجهزة الأخرى، مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو أجهزة الكمبيوتر المكتبية.
تتبع الهواتف الذكية اتجاهات مميزة، بما في ذلك تحريك أجزاء معينة حول الهاتف لتوفير مساحة أكبر للشاشة
وتشمل بعض الاتجاهات ما يلي:
- تقدم نسختين أو ثلاثة من الهاتف لتلائم نقاط الدخول الرئيسية والمتوسطة.
- تشغل الشاشة مساحة أكبر على الهاتف وإزالة أكبر قدر ممكن من حافة الهاتف .
- الابتعاد عن تنفيذ أسلوب “الشق” المتمثل في إبقاء الكاميرا ومكبر الصوت وأجهزة الاستشعار الأخرى في الجزء العلوي من الهاتف.
- تحريك شبكة مكبر صوت سماعة الأذن إلى مناطق مثل الفتحة العلوية للهاتف.
- تطبيق قارئات بصمات الأصابع تحت الشاشة وفتح القفل بالوجه.
- ظهر زجاجي للشحن اللاسلكي والشحن اللاسلكي العكسي.
- نقل الكاميرا إلى ثقب في الشاشة.
- الوضع الليلي للكاميرات و للجهاز.
- دعم بطاقة SIM المزدوجة.
- الشحن السريع.[2]
من الاسباب التي ادت الى انتشار الاجهزه الذكية
تعد الهواتف الذكية بشكل عام أكثر أنواع الأجهزة المحمولة شيوعًا، ان الهواتف الذكية أو الهواتف التي يمكنها الاتصال بالإنترنت وتشغيل التطبيقات هي أكثر أنواع الأجهزة المحمولة انتشارًا ويحتل الراشدون الأصغر سنًا الصدارة في استخدام الهواتف الذكية ومن المرجح أيضًا أن يستخدم الأشخاص ذوو المستويات التعليمية الأعلى الهواتف الذكية ان غالبية الحاصلين على تعليم ثانوي أو أكثر يستخدمون الهواتف الذكية فتعتبر الفجوات التعليمية في الاستخدام مهمة أيضًا لمعظم هذه الخدمات، في حين أن مستخدمي الهواتف الذكية هم عمومًا أصغر سنًا وأكثر تعليمًا، فإن العكس هو الصحيح بالنسبة لمستخدمي الهاتف الأساسيين الأشخاص الذين يستخدمون هذه الأجهزة المحدودة تقنيًا يميلون إلى أن يكونوا أكبر سناً ولديهم مستويات تعليم أقل.
يستخدم غالبية البالغين في معظم البلدان منصة وسائط اجتماعية أو تطبيق مراسلة واحدًا على الأقل، لكن عددًا قليلاً نسبيًا يستخدم ثلاثة أو أكثر بالنسبة للبالغين الذين يستخدمون فقط واحدة من منصات الوسائط الاجتماعية أو تطبيقات المراسلة، هما خدمتان: Facebook و WhatsApp ونادرًا ما يبلغ مستخدمو النظام الأساسي الواحد عن استخدام أي من خدمات الأخرى، ان النظام الأساسي المهيمن بين هذه المجموعة من الأشخاص الذين يستخدمون خدمة واحدة فقط يختلف باختلاف الدولة: Facebook هو الأكثر شيوعًا بين مستخدمي الموقع الواحد في العالم. وفي الوقت نفسه، فإن WhatsApp هو الأكثر شيوعًا بين المستخدمين.[3]
سميت الاجهزة الذكية بهذا الاسم وذلك بسبب
معظم
الأشياء المتصلة بالإنترنت هي في الواقع أجهزة بسيطة يشار إليها غالبًا باسم الأجهزة الذكية
، الأجهزة نفسها ليست بالضرورة ذكية في حد ذاتها ولكنها تصبح ذكية عندما يتم ضمها مع الأجهزة المتصلة الأخرى، الأجهزة الذكية باعتبارها العنصر الأساسي للإنترنت والتي تحتاج إلى التفاعل مع الأجهزة الأخرى لتصبح “ذكية” لذلك، الجهاز المعزول ليس ذكيًا، فهو يحتاج إلى التفاعل مع الأجهزة الأخرى، على الرغم من أن الهدف النهائي للإنترنت قد يكون توفير الخدمات للمستخدمين النهائيين إلا أن التركيز في تفاعل الجهاز الذكي ينصب على التفاعل مع الأجهزة الأخرى وليس الأشخاص وتم العثور على مصطلحات مختلفة للأجهزة الذكية ويستخدم مصطلح الأجهزة المحمولة أيضًا من قبل بعض المؤلفين ويستخدم مصطلحات “أدوات الجوّال” و “تقنيات الجوّال” و “الأجهزة المحمولة” للأجهزة التي تسمح للعاملين بالوصول الفوري إلى مستندات المشروع وخططه ومواصفاته.
واستخدم العديد من المؤلفين مصطلح “جهاز محمول” لمعالجة الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والأجهزة القابلة للارتداء، ويستخدم مؤلفون آخرون مصطلح “جهاز ذكي” للإشارة إلى نفس الأجهزة وتأتي ميزة “التنقل” بشكل أساسي من البحث الذي يتم إجراؤه باستخدام الكلمة الرئيسية “جهاز محمول”، ويفترض المؤلفون بشكل خاص وجود قابلية للتنقل أو قابلية النقل عند استخدام مصطلح الأجهزة المحمولة، وهو ما لا ينطبق دائمًا على الأجهزة الذكية وفي النهاية فإن السمات الرئيسية التي تناولتها هذه الدراسة لكي يصبح الجهاز “ذكيًا” هي الاتصال والاستقلالية والوعي بالسياق وأن يكون الاتصال هو الأكثر صلة.[4]