ما هي احتياطات الامن والسلامة في المنزل
من احتياطات الامن والسلامة داخل المنزل
- غلق الأبواب.
- الحفاظ على المنزل من الحرائق.
- إبقاء الأضواء الخارجية مضيئة.
- النوافذ.
- تنسيق الحدائق.
- الأسوار.
- تثقيف الأسرة.
- الحذر من الغرباء.
غلق الأبواب:
يجب على الشخص دائماً غلق أبواب ونوافذ المنزل الذي يجلس فيه باستخدام أقفال ذات نوعية متينة فذلك يضمن الحفاظ على أمتعة صاحب المنزل في حالة الطوارئ أو الاقتحام، ويجب التأكد من اصطحاب المفاتيح كلما غادر الشخص المنزل ولابد أن تكون جميع الأبواب موصدة.
الحفاظ
على
المنزل
من
الحرائق
: وذلك عن طريق تجنب التدخين في المنزل والتأكد من إطفاء الأجهزة الكهربائية بعد الإنتهاء من استخدامها مثل المكواة والغسالة وإصلاح أي أسلاك كهربائية متضررة.
إبقاء الأضواء الخارجية مضاءة:
ينجذب اللصوص إلى المنازل المظلمة لأنهم يستطيعون التسلل دون رؤيتهم، ولذا يجب على الشخص إبقاء الأضواء الخارجية مضاءة ليلاً وكذلك يجب سؤال صاحب المنزل عما إذا كانت هناك مصابيح أمان تستشعر الحركة يجب تشغيلها، فهي تضئ عندما يكون هناك شخص ما يسير بالقرب من المنزل ويعتبر ذلك منبهاً إذا اقترب شخص ما.[1]
النوافذ:
لابد من وضع حواجز على جميع النوافذ والشرفات التي يمكن أن تعطل بشكل كبير دخول اللصوص إلى الممتلكات.
تنسيق
الحدائق:
قص الأشجار والشجيرات حتى لا تصبح مخبأ للمجرمين أثناء محاولتهم لدخول المنزل، حيث تساعد الشجيرات الشائكة التي توجد بالقرب من النوافذ على إبعاد اللصوص.
الأسوار:
السياج هو طبقة إضافية من الأمان لأنه يشكل عقبة للصوص أثناء الهروب وكذلك استخدام حلقة معدنية أو سلسلة مفتوحة حيث يمكن أن توفر الجدران المصفحة مكاناً سهل الاختباء فيه.
تثقيف الأسرة:
لابد من تثقيف جميع أفراد الأسرة بما يجب القيام به في حالة الطوارئ والمعرفة بمفهوم الجري والقتال والاختباء وتحديد نقطة التقاء في حالة الهروب مع الأطفال الصغار.
الحذر من الغرباء:
غالباً ما يتظاهر المتسللون من المنزل بأنهم عمال توصيل أو عمال صيانة أو ضباط شرطة لكسب ثقة الأخرين ،يدعي أخرون وقوع حادث في مكان قريب أو تعطل السيارة أو استخدام الأطفال لإلهاء ضحاياهم بمجرد فتح الباب سوف يستخدمون القوة الغاشمة أو البنادق أو التهديدات للسيطرة على الموقف ودخول المنزل بينما يدخل بعض المجرمين إالى المنزل بحثاً عن الأشياء الثمينة والمال يجبر الأخرون الضحايا على نقلهم إلى أحد البنوك لسحب النقود. [2]
الحوادث المنزلية وطرق الوقاية منها
- الأشياء المتساقطة.
- الكدمات.
- الالتواء.
- الجروح.
- الحروق.
- الاختناق.
- التسمم.
- إصابات الزجاج.
الحوادث المنزلية هي السبب للكثير من الجروح الخطيرة والإصابات الدائمة وحالات الوفاة ومن أكثر الحوادث المنزلية شيوعاً ما يأتي:
الأشياء المتساقطة:
عندما يبدأ الأطفال بالتحرك بمفردهم يكون هناك خطر متزايد من قيامهم بسحب الأشياء فوق أنفسهم وللحفاظ على صحة الأطفال لابد من التأكد أن الأسلاك الكهربائية المتدلية وحواف مفرش المائدة والأطباق بعيدة عن متناول الأطفال للمساعدة في منع وقوع تلك الحوادث.
الكدمات:
يمكن أن يؤدي السقوط الغير خطير للطفل إلى كدمات مؤلمة للغاية ولابد من استخدام الماء الباردة أو الأطعمة المجمدة على المنطقة المصابة لتقليل التورم وفي بعض الأحيان تخفي الكدمات الشديدة مشكلات أكثر خطورة مثل كسور العظام لذلك إذا كان هناك قدراً كبيراً من الألم المستمر أو إذا كانت حركة أحد الأطراف محدودة للغاية أو مستحيلة فيجب الذهاب إلى المستشفى.
الالتواء:
يحدث الالتواء عندما يتمدد أو يتمزق الرباط الذي يصل أجزاء من المفصل وتعتبر الركبتين والكالحين والمعصمين أكثر أجزاء الجسم عرضةً للإصابة وعند حدوث ذلك لابد من وضع كيس ثلج على الجزء المصاب وإراحة المنطقة المصابة.
الجروح:
الجروح يصاحبها فقدان بعض الدم وهذه من أصعب الأمور التي تتطلب إسعافات الأولية للأطفال ويستخدم الضغط لوقف النزيف واستخدام مطهراً على المنطقة المصابة وإذا توقف الدم بعد الضغط فمن المحتمل أن يكون جرحاً بسيطاً لا يحتاج إلى غرز.
الحروق:
من أكثر الحوادث المنزلية شيوعاً، تسبب المشروبات الساخنة معظم الحروق لدى الأطفال دون سن الخامسة وبالتالي يجب إبقاء الأطفال في مسافة آمنة بعيداً عن النيران والمواقد المكشوفة والكبريت لأنها قد تكون خطيرة أيضاً وفي حالة حدوث الإصابة يجب وضع هذا الحرق تحت الماء الجاري البارد لمدة عشر دقائق ووضع كيس بلاستيكي نظيف أو غلاف للحفاظ على نظافة الحرق والمساعدة في شفاء هذا الجرح.
الاختناق:
غالبا ما ينبهر الأطفال بوضع الأشياء في أفواههم وابتلاعها مما يعني أن الاختناق خطر شائع وإذا لم يتمكن الشخص من إخراج الطفل فوراً فيتصل بالرقم 999.
التسمم:
تشمل معظم حوادث التسمم الأدوية ومستحضرات التجميل والمنتجات المنزلية ومن المهم الاحتفاظ بأي شئ قد يكون خطيراً إذا ابتلع بعيداً عن متناول الأطفال.
إصابات الزجاج:
يتسبب الزجاج المكسور في حدوث إصابات وجروح خطيرة ولذلك لابد من توافق الأبواب والأرفف مع معايير السلامة. [3]
أهداف الأمن والسلامة
- التقليل من عمليات الاقتحام.
- حماية الممتلكات.
- تجنب الخطر.
- اكتشاف الحرائق.
التقليل
من عمليات الاقتحام:
الغرض من وجود نظام أمان منزلي هو تقليل عمليات الاقتحام فمجرد حقيقة أن لدى الشخص نظام أمني يمكن أن يبقي اللصوص بعيداً عن المنزل.
حماية الممتلكات:
من الصعب استبدال ممتلكات الشخص الذي لديه نظام أمان منزلي فامتلاك نظام أمني منزلي لا يمكن القلق بشأن اقتحام مجرم للمنزل وأخذ الأغراض فلن يكون أمامه سوى ثوانٍ قبل الإتصال بالشرطة.
تجنب الخطر:
ليس هناك ما هو مخيف أكثر من الاضطرار لمحاربة أو مواجهة لص في المنزل فقد لا يكون صاحب المنزل مجهزاً للتعامل مع هذا النوع من المواقف، ولذلك يجب ترك المجرمين للشرطة حتى عند وجود نظام أمان منزلي، وكذلك عند عودة شخص للمنزل وصُدم بجرس إنذار فإن من المحتمل دخول لص للمنزل ويمكن تجنب الخطر بالبقاء خارج المنزل حتى وصول الشرطة للتحقيق.
اكتشاف الحرائق:
يوفر النظام الأمان المنزلي إنذاراً للدخان فعند اكتشاف حريق سيصدر صوت إنذار للتنبيه إلى الخطر كما أنه سينبه شركة الأمن بالخطر حتى يتمكنوا من تقديم المساعدة وإنقاذ حياة الأسرة. [4]
السلامة
المهنية
في المنازل
- الحفاظ على الأرضية نظيفة.
- المواد الكيميائية.
- اتخاذ الاحتياطات اللازمة.
الحفاظ على الأرضية نظيفة:
يجب عدم استخدام الممرات والسلالم للتخزين فهي تسهل على الناس التعثر والسقوط بشكل سيء، وكذلك الصناديق الموجودة في الممرات تمنع أيضاً من الهروب في حالة نشوب حريق أو حالة طوارئ، ويكون ذلك مميتاً، إبقاء الأسطح جافة واستخدام الأحذية الغير قابلة للإنزلاق داخل المنزل.
المواد الكيميائية:
يحتوي كل منزل على مواد كيميائية سامة يمكن أن تقتل مثل مواد التبييض والأسمدة ومواد التنظيف ويجب أن يتم تمييزها بوضوح وبلغة يفهمها الجميع مع معلومات أساسية ويجب تخزيينها بشكل آمن حتى لا يتمكن الأطفال من الوصول إليها وكذلك يجب وضعها في مكان بعيد عن الضوء وأشعة الشمس.
اتخاذ الاحتياطات اللازمة:
يجب أن يكون في المنزل حقيبة إسعاف أولية، والتي تشمل الأدوية اللازمة لعلاج الحوادث البسيطة وكذلك يجب أن يكون في المنزل طفاية حريق وتعليم أفراد العائلة كيفية استخدامها، فحص أسطوانة الغاز والتأكد من أنه لا يوجد أي تسريب فيها. [5]