ماهي أهم المعادن الفلزية في المملكة
من أهم المعادن الفلزية في المملكة
يعتبر خام الحديد من أهم المعادن الفلزية
في المملكة ويتوفر بكثرة في الجزء الغربي والجنوب الغربي من البلاد يحتوي على 50٪ أكسيد الحديد.
وهناك عدد من مشاريع التنقيب عن المعادن جارية في الدولة، بما في ذلك التنقيب عن الذهب في البريمي، والتنقيب عن النحاس في جبال الحجر، والتنقيب عن اليورانيوم وتطويره في وادي الحط ، ورواسب منجنيز، ورواسب الكروم في جبال الحجر، وثلاثة رواسب ذهب وواحد ودائع الفضة بمنطقة صرواح بمنطقة ختلان أربع رواسب من القصدير في منطقة عسير؛ ستة رواسب ذهب ورواسب فضية واحدة في منطقة جبل حفيت بالقرب من رأس الخير؛ كما توجد خمس رواسب معادن من مجموعة البلاتين في صحراء الربع الخالي.
وكان خام الحديد وخام القصدير وخام التنجستن
من أهم المعادن المعدنية في المملكة من حيث قيمة الإنتاج في عام 2017. وشكلت حوالي 87٪ من إجمالي إنتاج المعادن المعدنية من حيث القيمة.
كما يعتبر الزنك
من
أهم المعادن المعدنية في المملكة
يتم استخدامه لجلفنة الفولاذ ولإنتاج النحاس الأصفر والبرونز والبيوتر واللحام.
وأهم المعادن الفلزية الأخرى :
- النفط الخام
- خام الزنك
- خام الرصاص المركز
- الذهب
- خام الألمنيوم
- الأنتيمون
- البوكسيت
- الفحم.
- خام الحديد.
وتعد المعادن الفلزية من أهم الثروات المعدنية في المعادن في المملكة العربية السعودية لأنها تلبي نسبة كبيرة من الاحتياجات الصناعية البلاد غنية بالمعادن المعدنية، ومن أهمها النحاس والزنك والرصاص والألمنيوم والكروميت والفضة والذهب تغطي احتياطيات هذه المعادن سنوات عديدة من الإنتاج بالمستويات الحالية.[2]
مناجم الحديد في السعودية
المملكة العربية السعودية هي مصدر رئيسي لخام الحديد في العالم في الواقع، هي أكبر مصدر لخام الحديد من الشرق الأوسط، يوجد هذا المعدن في منطقتين بالمملكة العربية السعودية:
- الأحساء والمنطقة الغربية للمملكة تعتبر هذه الأخيرة أكثر ثراءً في خام الحديد من المناطق الأخرى في البلاد ويقدر إجمالي احتياطيها بنحو 8.5 مليار طن.
- تقع مناجم الحديد في المملكة العربية السعودية في المنطقة الوسطى من البلاد وتزود البلاد بمعظم خام الحديد توجد رواسب خام الحديد الرئيسية في الجزء الشمالي من البلاد وبالقرب من ساحل البحر الأحمر تم تحديد ملياري طن أو ثلاثة مليارات طن من احتياطيات خام الحديد في هذه المناطق، مع ما يقدر بنحو 50 مليون طن يتم استخراجها سنويًا.[1]
مناطق تركز النحاس في السعودية
ا
لنحاس معدن شائع الاستخدام في العديد من الصناعات
وهي من أهم المواد الموجودة في الحياة اليومية وتشمل استخداماته الرئيسية الأسلاك الكهربائية والسباكة وصنع السلع الاستهلاكية مثل سخانات المياه ومكيفات الهواء والسيارات. يأتي معظم النحاس المنتج حول العالم من مناجم النحاس الموجودة في تشيلي وأستراليا والصين وبيرو ومع ذلك، هناك أيضًا بعض عمليات تعدين النحاس الموجودة في المملكة العربية السعودية.
وتمتلك المملكة العربية السعودية أكبر احتياطي من النحاس في العالم، مع أكثر من 2 مليون طن من خام النحاس في البلاد ينقسم التركيز العالي لخامات النحاس الموجودة في هذا البلد إلى ثلاث مناطق رئيسية:
- ساحل البحر الأحمر.
- عسير.
- تبوك.
تمتد منطقة ساحل البحر الأحمر من ينبع البحر حتى أملج تتم استضافة الكثير من تمعدن النحاس من خلال سلسلة متوالية من وحدات الحجر الجيري التي تدخلها بلوتونات الجرانيت.[1][3]
المعادن النادرة في السعودية
يوجد العديد من المعادن النادرة في المملكة العربية السعودية من بينها الذهب والفضة والنحاس والمنغنيز والتنغستن في حين أن استخراج هذه المنتجات ليس بنفس أهمية النفط، إلا أنه لا يزال يوفر أكثر من 7 مليارات دولار سنويًا للاقتصاد معظم التعدين الذي يحدث في المملكة العربية السعودية تقوم به شركات أجنبية نظرًا لوجود عدد قليل من الصناعات التعدينية في المنطقة.
تم العثور على عدد من المعادن النادرة في المملكة العربية السعودية، وكثير منها نتيجة لسقوط النيزك تم العثور على أهم الاكتشافات في منطقتي جوي وحرض شمال غرب المملكة العربية السعودية من بين أهمها التالي:
- الإيريديوم “أحادي البلورية”، والذي يستخدم على نطاق واسع للبحث في الموصلية الفائقة في درجات الحرارة العالية.
- الأوزميوم “أحادي البلورية”، الذي يستخدم في إنتاج الاتصالات والمعدات الكهربائية في صناعة البترول.
- الرينيوم “أحادي البلورية”، والذي له استخدامات محتملة في المفاعلات النووية.
- الذهب “متعدد الكريستالات” والبلاتين تم اكتشاف اكتشاف آخر للبلاتين متعدد الكريستالات حوالي عام 1960 في جدة المنطقة المحيطة.[1]
وبذلك لا تعتبر
المعادن في المملكة العربية السعودية محدودة
أهم المعادن اللافلزية في المملكة
المملكة العربية السعودية تشتهر المملكة العربية السعودية في جميع أنحاء العالم بمواردها المعدنية غير المعدنية تمتلك المملكة مجموعة متنوعة من المعادن، بما في ذلك الكبريت والذهب والملح ومع ذلك، فإن الجبس (كبريتات الكالسيوم)، هو أحد أهم المعادن غير المعدنية في المملكة العربية السعودية تقدر احتياطيات المملكة العربية السعودية من الجبس بنحو 3 مليارات طن ، مما يجعلها واحدة من أكبر الاحتياطيات في المنطقة.
وهي عبارة عن سيليكات من الكالسيوم والألمنيوم،
مع الصيغة الكيميائية CaAl2Si2O8 يحدث في العديد من الأشكال، بما في ذلك البلورات المعينية، أحادية الميل وثلاثية الميل إنه شفاف إلى معتم وله صلابة منخفضة جدًا تبلغ 2 على مقياس موس بلوراتها هشة بشكل خاص، مما يجعلها كسرًا محاريًا يتكسر المعدن إلى رقائق كبيرة يمكن فصلها بسهولة عن بعضها البعض عن طريق الضغط اللطيف على طول مستويات الانقسام بينهما لها انقسام قاعدي مثالي (انقسام موازٍ لمستوى القاعدة) وكسرها محاري، تاركًا حوافًا حادة للغاية، كما لو كانت زجاجًا مكسورًا.[1]
ماهو القانون الموحد للتعدين لدول مجلس التعاون
تم اعتماد القانون الموحد (لائحة) التعدين لدول مجلس التعاون بموجب القرار رقم 2/10 (م 1) الصادر عن مجلس وزراء دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بتاريخ 7 كانون الأول / ديسمبر 2001 وفقاً للمادة 3. الفقرة (ب) من المرسوم رقم 16/97 الصادر عن المجلس الأعلى لسياسات البترول والمعادن والصادر في دورته المنعقدة بتاريخ 23-24 مايو 1997 م بالرياض بموجب قرار مصدق بالقرار رقم 1354 الصادر عن الوزير المجلس بتاريخ 22 يناير 1997.
القانون الموحد (لائحة) التعدين لدول مجلس التعاون هو أول قانون متكامل ينطبق على جميع الدول الأعضاء التي تتألف من مجلس التعاون الخليجي وهي البحرين والكويت وعُمان وقطر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.[4]
أهم المعادن الموجودة في دول مجلس التعاون
اليورانيوم
هو
من أهم
المعادن
الموجودة في دول مجلس التعاون
وثاني أهم المعادن هو الألمنيوم والغاز الطبيعي، زادت صادرات اليورانيوم من دول مجلس التعاون الخليجي بشكل كبيرعلى مر السنين ويشكل الآن حوالي 15٪ من الإنتاج العالمي ويأتي أكثر من نصف هذا الإنتاج من الكويت والإمارات العربية المتحدة، حيث يعد احتياطي اليورانيوم من أكبر احتياطيات العالم ، وفقًا لتقرير نشرته الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تمتلك هذه البلدان حوالي 40 ٪ من إجمالي الاحتياطيات العالمية.[6]
ويعتبر النفط من أهم الثروات المعدنية في دول الخليج
، حيث أدى ذلك إلى العديد من الأنشطة والتطورات الاقتصادية في هذه الدول فتحت آفاقا جديدة لتصدير البضائع إلى دول أخرى، حتى أصبحت أول دولة منتجة للنفط صناعة تكرير النفط صناعة مميزة في هذه الدول يقوم عليها اقتصادها كما ساهمت في تحسين مستوى معيشتهم.[5]