قصة المبعث النبوي الشريف مكتوبة، شملت السيرة النبوية الشريفة العديد من الأحداث والقصص العظيمة، حيث كان نشر الدين الإسلامي من قبل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم من أول القصص التي بدأت، وكان غار حراء هي أول مكان قد نزل فيه سيدنا جبريل على سيدنا محمد لتبليغه رساله الله له، وسنتعرف خلال مقالتنا الإجابة النموذجية على سؤالنا المطروح في سطور الفقرة القادمة.
قصة المبعث النبوي الشريف مكتوبة
نزل سيدنا جبريل عليه السلام في غار حراء حيث كان يتواجد به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وكان وقتها سيدنا محمد يبلغ من العمر أربعون عام، وأثناء تواجد النبي في الغار نزل عليه الوحي وقال له “إقراء” واجابه النبي ما انا بقارئ حيث قام جبريل عليه السلام بتكرير الكلمة وردد آيات سورة العلق، وفرد سيدنا محمد لزوجته خديجة خائفاً يقو لها زمليني وروى لها ما حدث معه في الغار، وما كان من السيدة خديجة إلا أن تطمئن النبي عليه السلام، وكانت هذه هي بداية الدعوة الإسلامية التي كلفها الله له لنشرها للناس كافة والتي دامت لثلاث سنوات، وإلى هنا نصل لنجيبكم عن السؤال أعلاه كالتالي:
- السؤال: قصة المبعث النبوي الشريف مكتوبة؟
- الجواب هو: بُعث رسول الله صلى الله عليه وآلة بالنبوة في السابع والعشرين من شهر رجب، وكان عمر النبي أربعين سنة.
