من الادوار التي يمكن ان يقوم بها الاعلام
-
الإعلام والاخبار
-
التفسير
-
التوجيه والإرشاد
-
الترابط والمشاركة
-
التسلية والترفيه
تعتبر وسائل الإعلام من وسائل الترفيه الأساسية، حيث يستخدمها الأشخاص في وقت الفراغ للمساعدة على الاسترخاء وقضاء وقت ممتع مع البرامج الحوارية أو الترفيهية أو الأعمال السينمائية أو الدرامية.
وظيفة الإعلام كحارس بوابة إعلامية
بجانب الدور الذي تقوم به وسائل الإعلام من اخبار وتفسير وتوجيه وتوعية وتسلية وربط بين الجماهير، إلا أن لها العديد من الوظائف الأخرى الهامة، والتي يعتبر أهمها وظيفة حارس البوابة الإعلامية، وحراسة البوابة الإعلامية يعني أن وسائل الإعلام تتحكم في نقل المعلومات إلى جمهورها، حيث إن وسائل الإعلام تنتقي ما يمر لجمهورها من معلومات وأخبار وفقاً لمعايير المجتمع، فالمواد الإعلامية قبل أن تصل للجماهير تمر بعديد من المراحل مما يجعلها قابلة للتعديل الدائم من قبل حراس البوابة الإعلامية.
حارس البوابة الإعلامية يعمل على إضفاء التعديلات على الأخبار والنصوص، سواء بالحذف أو الإضافة أو التعديل، لكي تتناسب مع المجتمع والجمهور كما يعمل أحياناً على منع وصول المعلومات التي يرى أنها لا تناسب الجماهير أو تسبب بعض من المشكلات أو الأزمات.
حراسة البوابة الإعلامية هو نهج تتبعه كل وسيلة إعلامية بالطريقة المناسبة لها ولمصالحها ولجمهورها، حيث إن كل وسيلة تستهدف فئة معينة من الجماهير توجه لهم رسالتها، فتعمل الوسائل ضمن قواعد وقوانين محددة يعلمها جميع العاملين بها.
وظيفة النقد الإعلامي
من الوظائف الأساسية والدائمة لوسائل الإعلام النقد، فالإعلام ذو وظيفة رقابية، إذ تترقب الصحف والمجلات والقنوات التلفزيونية والراديو وكل الوسائل الخاصة بمواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية جميع الجهات الحكومية والمصانع والشركات والموظفين لكي يقوم كل فرد بدوره على أكمل وجه، فالخلل في العمل مرفوض ودور الإعلام الرقابي رفض أي من الأعمال الغير أخلاقية ومراقبة الجهات المختصة بخدمة المواطنين، وبرغم أن لا تعريف للنقض الإعلامي موحد، إلا أن النقد الإعلامي أمر مفهوم لدى الجميع لأنها أكثر الأمور التي يمارسها الغعلام يومياً في كل البرامج التلفزيونية مثلاً ستجد مواجهة لمسؤول أو نقد لخلق أو سلوك معين، إذ أن الوظيفة الرقابية هي الأهم من بين وسائل الإعلام لأنها ممارسة تجعل الجميع يعلم أنه تحت رقابة قوية وربما لا ترحم أحد إذا خل أو قصر في وظيفته.
نظريات الاتصال الجماهيري
-
نظرية الحقنة تحت
الجلد
مقدمة
له، خاصة بعد التطور التكنولوجي الكبير في وسائل الاتصال وصناعة الهواتف الذكية والحواسيب، لذا فتعتبر من النظريات القديمة التي لا يمكن تطبيقها على الجمهور الواعي، إذ أن التأثير أصبح متبادل وليس موجه فقط.
-
نظرية الغرس الثقافي
العالم
الخارجي، إذ تقول النظرية بأن المشاهدين يتعرفوا على
القيم
والهوايات السائدة من التلفزيون والإعلام وفهم أنها هي السائدة فعلاً حتى وإن لم يكن هم وأصدقائهم مشاركين في هذه الهوابات، فيرى جيربنز أن وسائل الإعلام تعمل على زرع صور في أذهان الأشخاص لكي تنمو معهم وتصبح واقع حقيقي في عقولهم وفي حياتهم مستقبلياً.
معنى
مشاهدته العنف أن يكون عنيف فربما يختلف الأمر تماماً، والنقض الثالث كان دوافع التعرض، حيث إن الجمهور يتعرض لما يريد من محتوى أعلامي وفقاً لدوافعه الخاصة وهذا ما كانت تدعمه نظرية الاستخدامات والاشباعات.