الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الذين اتخذوا عند الله عهدا بتوحيدهم إياه
الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الذين اتخذوا عند الله عهدا بتوحيدهم إياه، الشفاعة وهي الخاصة بالله تعالى يقصد بها التجاوز عن الذنوب والمعاصي التي تم ارتكابها من قبل شخص ما، فيشف له عند الله تعالى، وفيها تضرع لله تعالى، والشفاعة لا تطلب من الله تعالى إلا بإذن فلا يسمح الله تعالى لأحد كان بالشفاعة إلا إذا كان مقبولاً عند الله، والشفاعة وهي طلب الرحمة والتجاوز من الله تعالى تعتبر دليل على رحمة الله الواسعة أي يوضح لنا أن هناك مجال للتخفيف عن عباده والتجاوز عن أخطائهم.
الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الذين اتخذوا عند الله عهدا بتوحيدهم إياه
الشفاعة يوم القيامة تكون أنواع منها الشفاعة العامة، وهي شفاعة تستطيع طلبها من الأنبياء والرسل ليطلبوها من الله تعالى، وهناك الشفاعة الخاصة وهي خاصة برسول الله المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم، ويكون فيها شفيعاً لأمته.
- السؤال المطروح عبارة عن// هل العبارة صحيحة أم خاطئة، الشفاعة يوم القيامة تكون لأهل التوحيد الذين اتخذوا عند الله عهدا بتوحيدهم إياه
- الإجابة المناسبة هي// نعم، العبارة صحيحة.