معنى لطامات الإبل وأشكالها بالصور

معنى لطامات الإبل


يطلق اسم لطمات الإبل على المنقيات المملوكة لـ “عبدالله بن عايض ابن دغيثر” ويقوم بالمشاركة في المهرجان الذي يتم إقامته سنوياً تحت رعاية الملك “عبد العزيز” وهذا المهرجان خاص بالإبل، وتم تتويج الإبل بهذه البطولة على مدار ثلاث أعوام متتالية، “عبدالله بن عايض ابن دغيثر” هو من الفنانين المشهورين في المملكة العربية السعودية وله شعبية كبيرة جداً في جميع دول الخليج وذلك لأنه شاعر قام بتأليف


العديد من الأناشيد الشعبية الخاصة بمدح لطامات الإبل التي يملكها بعد فوزها بالبطولة.


يمتلك “


عبدالله بن عايض ابن دغيثر” مجموعتين من لطمات الإبل ولكن المجموعة الأخرى أصغر سناً من هذه المجموعة الكبيرة سناً وتعتبر هى الأم ولكن المجموعة الصغيرة من الطامات تشارك أيضًا في فاعليات فردية تُعرف بالصفر وهي ضمن فاعليات مهرجان الإبل، هذا السباق الخاص بالطامات الصغيرة يعتبر من أقوى المنافسات التي يتم إقامتها في المهرجان كما أن الطامات أكدت أنها أسطورة


في سباق الصفر ومن أسمائهم


المجاهيم والمغاتير


.

أشكال لطامات الإبل بالصور


هناك أشكال خاصة بـ لطامات الإبل التي يمتلكها “


عبدالله بن عايض ابن دغيثر” ولا يمتلكها أحد غيره وهي مجموعتين تعتبر مجموعة الأم والمجموعة الأخرى ذات سن صغير ولكن لها مكان أيضًا في السباق ومن أشكالها:

معنى لطامات الإبل وأشكالها بالصور

معنى لطامات الإبل وأشكالها بالصور

معنى لطامات الإبل وأشكالها بالصور

معنى لطامات الإبل وأشكالها بالصور
٩

معنى لطامات الإبل وأشكالها بالصور

معنى لطامات الإبل وأشكالها بالصور

جماهير لطامات الإبل


تعامل  لطامات الإبل مثل المشاهر وذلك بسبب أن لها الكثير من المشجعين والمعجبين ويستغرب الكثير هذا الأمر ولكنه حقيقة ويحدث خاصةً في المملكة العربية السعودية وبسبب شهرتها يتم إقامة العديد من المهرجانات خارج الممكلة العربية السعودية وخارجها بشكل مستمر وأغلب دول الخليج التي تشجع هذه

الرياضة

تقوم بإقامة هذا المهرجان، وبسبب لطامات الإبل وفوزها بشكل مستمر وحصولها على البطولة بشكل متتالي وهذا الأمر أكده “


عبدالله بن عايض ابن دغيثر” في لقاء صحفي


وأكد أن هذا نجاح باهر لم يحققه أحد من وسوف يضيف الكثير لـ لطمات الإبل.[1]


مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل


مهرجان “الملك عبد العزيز للإبل” هو مهرجان ثقافي واقتصادي ورياضي وترفيهي سنوي يتم إقامته في المملكة العربية السعودية تحت رعاية ملكية ويهدف إلى ترسيخ وتعزيز تراث الإبل في الثقافة السعودية والعربية والإسلامية وتوفير وجهة ثقافية وسياحية ورياضية وترفيهية واقتصادية للإبل وتراثها وتكون سباقات الإبل ضمن


فئات مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل

،



وهناك بعض المعلومات الهامة التي يجب أن تعرفها عن مهرجان الملك عبد العزيز ومنها:


  • هذا المهرجان يشير إلى مدى عراقة وأصالة الإبل وليس لأنها متعلقة بالتاريخ في المملكة العربية السعودية بل لأنها تراث ضمن التراث العربي الإسلامي وهي من الحيوانات التي تم ذكرها في

    القرآن الكريم

    وكانت الوسيلة الوحيدة للتنقل والسفر والهجرة.

  • ترتبط الإبل بشكل مباشر مع البدو والصحراء وحياتهم بشكل عام فهي

    الرمز

    الذي يعبر عنهم وعن تاريخهم وتاريخ القبائل، يتم إقامة هذا المهرجان في منطقة الصياهد الجنوبية بالرماح وهذه المنطقة تقع في صحراء الدهناء وكان أول من أيد هذا المهرجان ودعمه هو الأمير ” مشعل بن عبد العزيز” وبذ ذلك كان هناك جائزة خاصة بالملك عبد العزيز لمهرجان الإبل والتي تمت الموافقة عليها في عام 1438 هجريًا.

  • يتم إنشاء هذا المهرجان الخاص بالإبل كل عام في الصحراء وأكثر مايميزه أنه مهرجان ثقافي واقتصادي ورياضي وترفيهي.[2]

انواع الجمال الشائعة


الجمال أنواع كثيرة وهي من الثدييات ذات الأظلاف الكبيرة موطنها الأساسي في إفريقيا وآسيا القاحلة كما أنها معروفة بقدرتها على البقاء لفترات طويلة دون شرب:


الجمل العربي Camelus dromedarius


هذا الجمل له سنام خلفي واحد فقط  وبسبب حجمه الكبير وبعض المميزات الأخرى معروف بـ “سفن الصحراء” كما أنها تُستغل في الألبان واللحوم والصوف والجلود، توجد معظم السلالات المستأنسة التي يبلغ عددها اليوم 13 مليونًا وما يقرب من 97 سلالة مستأنسة في الهند وأفريقيا.


أنواع الإبل ثلاث وطول أغلبهم ييترواح بين 2.5 إلى 3 أمتار  ويكون ارتفاعها مترين وعند الحدبة نفسها 20 سم ويزن الذكور 400 إلى 650 كجم والإناث أصغر بحوالي 10 بالمائة على الأغلب يكون لون الإبل بني فاتح وجميع الأنواع تملك رموش كثيفة وثقيلة حتى تحمي العين من العواصف الرملة والرمال عند

المشي

ويمكن إغلاق فتحات الأنف، كما أن الجمل العربي يحتوي على وسادات قرنية على صدره وركبتيه تحميه من احتراق رمال الصحراء عندما يستلقي.[3]


الإبل ذو سنامين


بعض صفات هذا النوع من الإبل:


  • الاسم الشائع: جمل جرثومي.

  • الاسم العلمي: الجمل البكتيري.

  • النوع: الثدييات.

  • الحمية: العاشبة.

  • اسم المجموعة: فلوك ، كارافان.

  • متوسط ​​العمر في الأسر: حتى 50 عامًا.

  • الحجم: أكثر من 7 أقدام عند الحدبة.


تمتلك الإبل الجرثومية سنامين بدلاً من سنام واحد ولكن تعمل الحدبات بنفس الطريقة وهي تخزين الدهون التي يمكن تحويلها إلى ماء وطاقة عندما لا يتوفر الغذاء تمنح هذه الحدبات الإبل قدرتها الأسطورية على تحمل فترات طويلة من

السفر

بدون ماء وتحمل ظروف الصحراء القاسية.


لا تعيش الإبل ذو السنامين في الصحراء المتغيرة ولكن في الصحاري الصخرية وموطنها الأساسي في ووسط وشرق آسيا وهو يتحمل البرودة القاسية والحرارة العالية ويتصف بأنه م نادرًا ما يتعرق مما يساعدهم في الحفاظ على السوائل لفترات طويلة من الزمن.[4]

الإبل البري ذو السنامين


هذا النوع من الإبل يقف على حافة الانقراض  وفقًا للاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة وعلى الرغم من الجهود الدولية لإنقاذ الحيوان  قال الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة أن هناك انخفاضًا بنسبة 80 ٪ على الأقل


يشبه الجمل البكتيري البري الجمل العربي المستأنس ولكن مع أختلاف أنه يوجد على ظهره سنتان والجمل العربي واحدة فقط كما أنه أكثر رشاقة من الجمل العربي


السلالة البرية منها تمتلك حدبات أصغر  وكمامة أقصر  وأذنين أقصر ويميل لونها إلى الأحمر والبرتقالي وهو ضمن

الوان الابل

كما أنه  ذو جسم قوي يتكيف بشكل رائع مع بيئة الصحراء القاسية ومن أهم خصائصه:


  • الحجم والوزن


الارتفاع عند الحدبة الأمامية  من 6 إلى 7.5 أقدام  والطول  من 10 إلى 12 قدمًا

الوزن

حوالي 1000 إلى 1500رطلاً.



  • الجسم


جسم سميك ومتين به حدبتين خلفيتان يحتويان على أنسجة دهنية غنية بالمعادن الذائبة التي تعمل كاحتياطي للتغذية خلال فترات ندرة

الطعام

والماء.



  • الرأس والرقبة


العيون ذات بهل حاجبين ثقيلين والرموش والجفون للحماية أثناء العواصف الرملية والترابية  فتحات أنف ذات فتحات تشبه الشق يمكن غلقها بإحكام للحماية من العواصف، آذان ذات شعر كثيف بالداخل للحماية، الفم ذو صلابة استثنائية مما يسمح بالتغذية على النباتات الخشنة مثل الشجيرات الجافة الشائكة والعنق بطول كافٍ للوصول إلى الغطاء النباتي 9 أو 10 أقدام فوق سطح الأرض.


  • ا

    لأرجل والقدمين


أرجل قوية وقصيرة نسبيًا تتحرك بانسجام على جانبي

الجسم

مما يمنح الحيوان خطوة متأرجحة مع أقدام عريضة  وثنائية الأصابع  بها حوافر لها طبقة ناعمة ومرنة من الأنسجة على سطح المشي  مما يسهل من قدرة الحيوان على السير عبر رمال الصحراء الرخوة.[5]