ترتيب أفضل الاماكن السياحية في اندونيسيا للعوائل

مناطق

اندونيسيا السياحية بالترتيب

شواطئ بالي

إن بالي تعتبر هي

أشهر

مكان لقضاء العطلات للعوائل بإندونيسيا ،وهي من


المدن السياحية في إندونيسيا


، وتشتمل على مجموعة من المعالم الثقافية والتقاليد التي تجعل الزيارة هنا تستحق الاهتمام، ولكن بالنسبة لعديد من الناس، بالي توجد بها شواطئ الجزيرة الجميلة، في حالة كنت تبحث عن إجازة على الشاطئ، فقد تريد في التوجه إلى أحد المنتجعات الشاطئية الانيقة في بالي وقضاء جزء من

الوقت

في

الجلوس

في أشعة الشمس.[1]

بوروبودور

يعتبر هذا المعبد العتيق أحد أبرز المعالم الثقافية داخل إندونيسيا، قد أنشأ بوروبودور خلال القرن الثامن وبني على صورة ماندالا بوذية كلاسيكية، إنه واحد من أفضل الاماكن التراثية العالمية لليونسكو، ويعد من أهم المواقع البوذية بالعالم، وقد تم نسيان المعبد الكبير لكثير من القرون، حين كان يعتقد أن العديد من السكان ذهبوا إلى جاوة الشرقية نتيجة الانفجارات البركانية، ولكن تم إعادة اكتشافه خلال القرن التاسع عشر، وهو حالياً أحد عوامل الجذب الاساسية في جافا.

جزر جيلي

تعتبر جزر جيلي مكان جذب اساسي في لومبوك، والتي ارتفعت شهرتها بين الرحالة والسياح على مدى السنين، توفر هذه الجزر الجميلة شواطئ منافسة لشواطئ بالي في روعتها، بالاضافة إلى فرص الغوص وحتى الغطس داخل محمية السلاحف، إذا كنت تبحث عن المزيد من انشطة السلاحف، فيمكن التحقق من مكان السلاحف حيث تتكاثر المئات من هذه المخلوقات كل عام.

حديقة كومودو الوطنية

تعتبر حديقة كومودو إندونيسيا بها مخلوقات فريدة ومميزة ، كما أنها حيوانات شرسة ومميتة ، وتشتمل حديقة كومودو الوطنية ، وهي واحدة من مواقع التراث العالمي لليونسكو، وهي عبارة عن خمس جزر أساسية ومجموعة من الجزر الأصغر، إلى جانب المناطق

البحر

ية المحيطة، المياه قبالة هذه الجزر هي من أروع المياه وأكثرها تنوعًا في العالم.

غابة القرد المقدس ، أوبود

أوبود تعتبر

القلب

الثقافي في جزيرة بالي، ويوجد بها غابة القرد المقدس، وتعتبر مساحة هادئة حيث يمكن أن تشعر بالاناقة القديمة للجزيرة، في هذا المعبد الهندوسي، يوجد الكثير من قرود المكاك طويلة الذيل، وهو نوعية من القرود ينتشر مشاهدته في كل أنحاء جنوب شرق آسيا، وفي المعبد أيضًا امكانية زيارة مهمة وهي أن الهندوسية البالية تتوفر بين جوانب عدة ديانات متنوعة، مما يجعلها مميزة من نوعها بين أنواع الهندوسية الأخرى التي منتشرة اليوم.

جبل برومو

تتواجد إندونيسيا على Ring of Fire، وتعتبر منطقة بها مجموعة من أكثر البراكين نشاطًا بكل العالم، تعرف بالعديد من البراكين في البلاد، مثل جبل ميرابي، وفيها انفجاراتها العنيفة وجمالها الرائع والخلاب، يعتبر جبل برومو من بين أشهر جبالها، ويرجع الفضل في هذا إلى حد ما إلى مناظره الخلابة، لا سيما عند مشاهدته واقفاً مثل

الدائرة

عند شروق الشمس، وانفجرت قمة برومو في ثوران بركاني، ولا يزال يمكن مشاهدة دخان أبيض يتصاعد من الجبل.

Tana Toraja

إن زيارة تانا توراجا الي بمقاطعة سولاويزي الجنوبية لن يشعر فيها فقط، وكأن تراجع بعيدًا في الوقت الملائم، ولكنها تقدم أيضًا مشاهدة على ثراء واختلاف الثقافات الإندونيسية العتيقة، والمباني الأخرى، هي معالم حالية، ولكن الناس هم ما يجعل هذه القطعة من

الجنة

الطبيعية فريدة جداً، إنهم، بحسب العديد من الروايات، أكثر الأشخاص ودية وترحابًا التي يمكن أن يرغب الفرد في مقابلتهم أثناء السفر.

أفضل اماكن سياحية

في اندونيسيا

للعائلات

جزيزة لومبوك

تعتبر هذه الجزيرة أيضًا مريحة جدًا للمسافرين من

العائلة

، تعتبر لومبوك موطنًا لبعض أجمل الشواطئ والشلالات في إندونيسيا، بما في هذا الشاطئ الوردي المميز أو المشهور أيضًا باسم “شاطئ تانجسي”، لومبوك تعتبر أيضا بوابة جزر جيلي، وهي مجموعة من ثلاث جزر صغيرة موطن لحياة بحرية مختلفة، وفي لومبوك مجموعة مختلفة من الجمال الطبيعي والثقافي الذي يجذب الكثير من السائحين القادمين من الشواطئ والجزر الصغيرة والشلالات والجبال والتلال إلى قراها التقليدية، انتشروا في كل أنحاء جزيرة لومبوك بجمالها وتفردها.

Belitung – Bangka Belitung

إذا كانت العائلة تحب اللعب بالماء والسباحة على الشاطئ، وهي الأنشطة العائلية المفضلة للكثيرين أثناء الإجازة، فيمكن أن تكون Belitung وجهه مثالية للزيارة، Belitung تعد مقاطعة (kabupaten) بمقاطعة Bangka Belitung Islands، في إندونيسيا، وعاصمتها Tanjung Pandan، تعبر Belitung الاختيار الصحيح للمسافرين العائليين للاستمتاع بجمال البحر نتيجة المسافة القريبة بين الجزر، هناك الكثير من الجزر والشواطئ الخلابة التي يمكن الاستمتاع بها هناك، كما يوجد العديد من الشواطىء على سبيل المثال شاطئ نيور ميلامباي وشاطئ لينجكواس وشاطئ تانجونج تينجي وجزيرة باسير وجزيرة باتو بيرلايار.[3]

يوجياكارتا – جاوة الوسطى

حتى يتم قضاء عطلة

عائلية

في يوجياكارتا والاستمتاع بها، لن تشعر بالملل من الوجهات، بدايةً من تلك التي أضحت رموز وأيقونات يوجياكارتا والتي تتمثل في قصر يوجياكارتا ، تامان ساري ، بارانجريتيس ، معبد برامبانان ، معبد بوروبودور وماليوبورو كما يوجد زيارة الأماكن الأخرى التي من الكيد أنها ستكون مسلية جداً للأطفال مثل تامان بينتار ومتحف أولين سينتالو والتزلج في جوموك باسير، بالإضافة إلى هذا ، هناك الكثير من المواقع السياحية المعروفة التي تحتاج إلى تجربة عند زيارة يوجياكارتا مثل جولة قرية بوجون كيدول ، وشاطئ نجلامبور ، ومنتزه ميرابي العالمي ، وغابة مانغونان باين، يجب أن لا تفوت فرصة تذوق مجموعة مختلفة من المأكولات المميزة في إندونيسيا من Jogja مثل gudeg و mangut و bakpia.

أفضل الاوقات للسفر لاندونيسيا

أفضل الأوقات لزيارة إندونيسيا هو بين شهر أبريل وشهر

أكتوبر

، حين يكون الطقس ملائم للتحرك بين الجزر والغطس والاسترخاء على الشواطىء ، وهو ما


تشتهر جاكرتا


به وبكل إندونيسيا ، التي تتصل بخط الاستواء ، جو حار على طول السنة ، مع التغييرات الوحيدة التي تأتي بين شهر نوفمبر وشهر مارس عندما تشهد البلاد أمطارًا غزيرة ، خاصة في الجنوب.

على الرغم من أن

المطر

قد تخرب الخطط للاسترخاء في الشاطئ ، إلا أنه يأتي ببعض التغييرات الممتعة ، في الأغلب ما تكون مجموعة المعابد الإندونيسية الثرية بها هدوءًا كثيراً ، في هذا الوقت من العام ، مما يجعل الاستكشاف أكثر فائدة، قد يكون المشهد جميل ، وإذا كا ن هناك رحلات في

المرتفعات

، تكون درجات الحرارة أكثر برودة ، وهو ما يمكن أن يكون تغييرًا مرحبًا به عن الطقس الرطب في الأرض المنخفضة.

أما في شهر يناير ، تهطل الأمطار على نطاق كبير في كل أنحاء إندونيسيا و


جاكرتا


، وعلى الرغم من صعوبة العثور على بعض أشعة الشمس ، فلا يزال بإمكان المسافرين أن يكون محظوظًا في هذا الوقت من العام. للحصول على أشعة الشمس المضمونة ، من الأفضل التوجه شمالًا.

مايو ويونيو هما أوقاتا رائعة لزيارة إندونيسيا حيث تشرق الشمس ، والمطر ضئيل للغاية وتتغلب على الحشود التي تسافر في العطلات المدرسية، قد يمكن أيضًا من الاستفادة من بعض العروض الترويجية لموسم الصيف.

السنة الصينية الجديدة توقيت مميز للسفر، كما هو الحال مع الكثير من دول جنوب شرق آسيا ، يتم الاحتفال بالسنة الصينية الجديدة في إندونيسيا كعطلة عامة ، حيث تقام المهرجانات التقليدية في كل أنحاء البلاد.[2]