ملخص فيلم Jack the Giant Slayer ” جاك قاتل العمالقة “
نبذة عن فيلم Jack the Giant Slayer جاك قاتل العمالقة
هذا الفيلم تم إنتاجه في شهر مارس عام 2013 وأخرجه المخرج الشهير “بريان سينجر” والفيلم من
قصة
“دارين ليمكي” و “ديفيد دوبكين” والسيناريو والحوار من تأليف “دارين ليمكي” و “كريستوفر ماكواري” و “دان ستودني” و الموسيقى التصويرية “جون أوتمان” هذا الفيلم قد تم اقتباسه من
فيلم
جاك وشجرة الفاصولياء Jack and the Beanstalk و من فيلم جاك العملاق القاتل Jack the Giant Killer.
اللغة البلد |
اللغة الإنجليزية البلد المملكة المتحدة. |
التصنيف | لا يناسب الأطفال أقل من 13 سنة. |
النوع | مغامرة كوميدي. |
المدة | 115 دقيقة[1] |
ملخص فيلم Jack the Giant Slayer
يبدأ الفيلم مع قصة تُحكي في البلدة على أنها أسطورة قديمة تقول في الزمن القديم كان يعتقد الرهبان أنهم يستطيعون صعود السماء ليروي ماذا يحدث بها وعند ذلك قررو صُنع بذور سحرية لزرع شجرة كبيرة جداً تصعد فروعها للسماء و يتسلقون عليها وبالفعل قاموا بصنع البذور المسحورة وبدأو في التسلق ولكن عندما وصلوا لنهاية الشجرة تفاجأوا بظهور عمالقة وقتلوهم ثم نزل العمالقة إلى الأرض ودمروا كل شيء بها وقرروا أن يحتلوا الأرض وكان أكثر شيء يحبونه هو اللحم البشري فبدأوا في أكل البشر.
ثم جاء الملك وأجبر باقي الرهبان على ممارسة السحر
الأسود
حتى يستطيع الملك السيطرة على العمالقة وقام الرهبان بتذويب قلب عملاق بعد قتله وصُنع تاج للملك عندما يرتديه يستطع السيطرة على العمالقة ونجحت الخطة وأمر الملك أن يعود جميع العمالقة إلي أرضهم مرة أخرى وهذه الأرض تكون بين السماء والأرض وأمر الملك بتدمير الشجرة وفروعها تماماً وبهذه الطريقة بقي العملاقة مسجونين في أرضيهم ومات الملك وتم دفن التاج والبذور السحرية معه وهذه الحقيقة بقت أسطورة قديمة.
يأخذنا الفيلم إلى الحاضر مع “جاك” المزارع يقرر بيع العربة والحصان بسبب عدم توافر المال معه وعندما ذهب لسوق المملكة لبيع الحصان فيجد مكان يقام فيه عرض ويقرر ترك الحصان ومشاهدة العرض وفي أثناء مشاهدة العرض يلاحظ بنت جميلة جداً ويعجب بها وعندما يحاول التقرب منها يجد حراس الملك ويأخذون البنت لأنها تكون بنت الملك الأميرة “إيزابيل”.
يذهب الوزير “رودريك” لمكتبه ويجد المكتب مبعثر وقد تم سرقة أشياء منه وعندما يحاول التأكد من الأشياء المسروقة يجد أنها البذور السحرية تمت سرقتها ولكن تاج الملك كما هو ولم يسرق تاج الملك، البذور والتاج هم الذين تم دفنهم مع ملك الاسطوره وكان لدى الوزير كثير من الخطط ليفعلها بهذه البذور ثم يعلم أن أحد الرهبان قام بسرقة البذور وقرر الوزير غلق أبواب المدينة وتفتيش كل الحاضرين وخاصةً الرهبان.
فلا يستطيع الراهب
الهروب
ويقرر شراء حصان “جاك” مقابل البذور وقال الراهب لـ “جاك” أن يذهب للكنيسة ومعه البذور وسوف يأخذ مقابلها المال ولكن حذر الراهب “جاك” أن هذه البذور يجب ألا تلمس
الماء
أبداً ولكن لم يستطيع الراهب الهرب ويتم القبض عليه.
يذهب “جاك” لعمه ويحكي له ما حدث ولكن يغضب عمه ويتهم “جاك” بلإهمال ويقرر عمه بيع أثاث المنزل حتى يستطيعون العيش ويلقي عمه البذور في الأرض ويقوم “جاك” بجمع البذور ولكن تسقط واحدة في مكان ولا يراها “جاك”، تقرر الأميرة “إيزابيل” الهرب من القصر لأن والدها الملك يجبرها على الزواج من الوزير “رودريك” وخلال طريقها تجد الأميرة منزل وهو منزل “جاك” فيأخذها “جاك” للمنزل لتحتمي به بسبب سقوط
المطر
وبعد دخولها المنزل تصل المياه إلى البذرة الساقطة وتبدأ في ظهور شجرة عملاقة وتتصاعد الشجرة لأعلى ومعها المنزل ويسقط “جاك” خارج المنزل ولكن تظل الأميرة داخله وترتفع بها الشجرة ويحاول “جاك” إنقاذها ولكنه لا يستطيع.
في اليوم التالي يستيقظ “جاك” ليجد نفسه مُلقى على الأرض وأمامه الملك والوزير “رودريك” ويسألونه عن الأميرة فيحكي لهم “جاك” ما حدث أمر الملك الجنود بالصعود إلى الشجرة ويصعد معهم “رودريك” ومعه تاج الملك الأسطورة الذي يتحكم في العمالقة ومعه “جاك” أيضاً ولكن يبدأ الجنود في التساقط من فوق الشجرة ثم يصلون إلى أرض العملاقة ويجدون منزل “جاك” ولكنهم لا يجدون الأميرة ويمشون وراء أثار أقدامها ثم يهدد “رودرك” بقتل “جاك” إذا لم يعطيه باقي البذور ويعطي “جاك” البذور له ولكن يقوم بترك واحدة معه ثم يبدأون في البحث عن الأميرة ويرون آثار لها.
ويقعون جميعاً في فخ صنعه العمالقة ويذهبون لمكان تجمع العمالقة ويجدون أن ملك العمالقة يحبس الأميرة في قفص يلبس الوزير التاج ويدخل مكان العمالقة وكانوا ينحنوا أمام الوزير ويقول لهم الوزير أنهم سوف ينزلون للأرض ويعيشون عليها ويكون الوزير “رودريك” هو الملك للعمالقة، يستطيع “جاك” ومعه الأميرة وأحد الجنود الهرب من السجن.
ويعلم الوزير بهذا الأمر وفي الأرض يقوم الملك بأمر جنوده بقطع الشجرة والتضحية بابنته الأميرة، ويجهز الوزير جيش من العمالقة حتى يقضي على الأرض ويستطيع الجندي الهارب “ألمونت” أن يقتل الوزير ويأخذ أحد العمالقة التاج ويلبسه كخاتم في أصبعه ويحكم العمالقة ويتم تقطيع الشجر وتسقط ويعتقد الملك أنه خسر أبنه ولكنه يجدها أمامه ومعاها “جاك” وتخبر والدها أنه أنقذها ويعتقدون أن المشاكل قد تم حلها.
يقوم العملاق الملك بزرع البذور التي تساقطت من الوزير أثناء قتله ويزرع شجرة جديدة وينزل العمالقة إلى الأرض ويذهب “جاك” لتحذير الملك ولكنه يجد جيش من العمالقة يلاحقه ويبدأ العمالقة بالهجوم على المملكة ويسقط ملك العمالقة السباحة في الماء ويعتقدون أنه قد مات ولكنه يدخل المملكة عن طريق الماء.
ويقول الملك للأميرة أن تذهب لأعلي البرج وتشعل النيران حتى يعلم باقي الممالك أن هناك حرب وأن العمالقة موجودون على الأرض ويراهم ملك العمالقة ويمسك بـ “جاك” والأميرة ويقرر أكله ولكن يرمي “جاك” في فمه البذرة التي كان يخبئها ويموت الملك ويتم تدمير بوابات المملكة ويدخل إليها العمالقة وقبل أن يقومون بتدمير المملكة والملك و الشعب يظهر “جاك” وعلى رأسه التاج الأسطورة ويأمر “جاك” العمالقة بالرجوع إلى أرض العمالقة ويذهب العمالقة إلى أرضهم بالفعل و يأمر “جاك” بقطع جميع فروع الشجرة ثم تزوج “جاك” من الأميرة “إيزابيل” وعاشو في سلام ولم ينزل العمالقة مرة أخرى وبقي “جاك” هو الملك ومعه التاج الأسطورة.[2]
أبطال فيلم Jack the Giant Slayer جاك قاتل العمالقة
أبطال هذا العمل هم:
-
“نيكولاس هولت”
في دور
“جاك”
بطل الفيلم.
-
“إليانور توملينسون”
في دور الأميرة
“إيزابيل”
بنت الملك.
-
“إيوان ماكجريجور”
في دور
“إلمونت”
الجندي المخلص للملك.
-
“ستانلي توتشي”
في دور
“رودريك”
الوزير الخائن.
-
“إدي مارسان”
في دور
“كراوي”
مساعد الوزير
“رودريك”.
-
“إوين بريمنر”
في دور
“ويك”
ملك العمالقة.
-
“إيان ماكشين”
في دور
“براهمويل”
ملك المملكة على الأرض.[1]