كلمات انشودة شكرا معلمي

شكرا شكرا شكرا معلمي

شكرا معلمي انرت عالمي

تظل دائما لحنا على فمي

يا باني العقول يا وارث الرسول

في فرحتي أقول في فرحتي أقول

شكرا معلمي شكرا معلمي

شكرا شكرا شكرا معلمي

شكرا معلمي انرت عالمي

تظل دائما لحنا على فمي

يا ايها العملاق فتعتلي آفاق

بالعلم والأخلاق يحلو الترنم

شكرا شكرا شكرا معلمي

شكرا معلمي انرت عالمي

تظل دائما لحنا على فمي

علمتني المفيد النافع الجديد

ومنك استفيد فأنت ملهمي

شكرا شكرا شكرا معلمي [1]

انشودة شكرا معلمي فيديو

أنشودة شكرا معلمي مكتوبة

يلعب المعلمون دوراً كبيراً ومهماً في حياتنا حيث إنهم الأشخاص الذين يثقفون المجتمع وينقلون معرفتهم للأجيال القادمة كما إنهم سبب وجود العديد من المثقفين والمؤثرين في المجتمع مثل

المهن

دسين والأطباء والطيارين والعديد من المهن المنتشرة في جميع أنحاء

العالم

، وهم السبب فيما نتعلمه منهم في سن مبكرة وعلى الأرجح سيبقى على قيد

الحياة

لبقية حياتنا، كما لا تنهض الدول إلا بالتعليم ولا يكون ذلك إلا بالمعلم المتمكن

كما يظل المعلم مشعلاً يضيء دروب الخير لأجيالنا القادم من حيث المعرفة، لمعلمون والمعلمات في كل دول العالم نبلاء يستحقون كل تقدير وكل تبجيل، وأينما تجد شيئًا غير عادي ستجد بصمات معلم رائع، كما قال الإسكندر الأكبر “أنا مدين لوالدي للعيش لكن لمعلمي للعيش بشكل جيد” وكل عبارات الشكر والامتنان لا يمكن أن تعبر عن مدى تقديرنا واحترامنا للمعلم الفاضل

عبارات شكر للمعلم

أشكرك يا معلمي الفاضل فدورك العظيم في بناء المجتمع لا يمكن لأحد أن ينكره مهما كان.
معلمي الفاضل لكونك مدهشًا في نهجك واستيعابنا جميعًا ودقيقًا في تعاليمك نقول شكراً جزيلاً لك
يمكن للمعلم الجيد أن يلهم الأمل ويشعل الخيال ويغرس

حب

التعلم
التعليم

هو مفتاح

النجاح

في الحياة ويكون للمدرسين تأثير دائم في حياة طلابهم
“التكنولوجيا مجرد أداة وهو من جعل الأطفال يعملون معًا وحفزهم فالمعلم هو الأهم” بيل جيتس
“لمعلم الجيد يشبه الشمعة حيث يفني نفسه لإضاءة الطريق للآخرين” مصطفى كمال أتاتورك
“عندما تدرس معلمين رائعين سوف تتعلم أكثر من اهتمامهم وعملهم الشاق أكثر من أسلوبهم” ويليام جلاسر
“المعلمون الجيدون يعرفون كيفية إخراج أفضل الطلاب” تشارلز كورالت
إن المعلم هو الذي يصنع الفرق وليس الفصل

الدراسي

[2]

شاعر نشيد شكراً معلمي

نشيد شكراً معلمي هو أحدى الأناشيد الرائعة للشاعر العراقي بدر شاكر السياب وهو من مواليد 25 كانون الأول 1926 في قرية جكور بمحافظة البصرة، ويعتبر واحد من

أشهر

شعراء

الوطن

العربي وقد ألقى الكثير من القصائد والأغاني للوطن وللعلماء وللمعلمين، كما يعتبر الشاعر بدر شاكر السياب واحد من مؤسسين الشعر الحر في الأدب العربين ومن أهم أعماله (شكراً معلمي، بفضل استاذتي وكسب داس من الأسلحة والأطفال وأغنية المطر)

معاني نشيد شكراً معلمي

كما تعتبر أنشودة شكراً لك معلمي واحدة من أروع الكلمات التي تعتبر

رسالة

لرد الجميل للمعلم الذي أفنى حياته في تربية وتعليم الكثير من الأجيال وساهم في مرور العديد من العظماء الذين مروا تحت يده، بالإضافة إلى أن انشودة شكراً لك معلمي تحمل الكثير من المعاني جيدة الوصف لتقدير المعلم، كما إن كلمات الإنشودة تحمل الكثير من المعاني الأخرى وهم مايلي

(شكراً معلمي) هي تحية وشكر وتقدير للمعلم على كل تفانيه في عمله
(يا وارث الرسول) حيث يصور الشاعر المعلم على أنه يبني الروح كم يمثله وريث الرسول في جانب تنفيذ الرسالة
(دائماً ما يحتفظ بلحن في فمي ياعملاق وترتفع فوق الآفاق) ويمثله بأن الشاعر دائماً ما يذكر معلمه بأروع صورة وأحلى الصفات التي تكاد تكون لحن في فمه يعلو في السماء
(بالعلم والأخلاق يحب الغناء شكراً لك أستاذي) حيث يكرر التحية والشكر للمعلم مما يؤكد بأن الشخص صاحب العلم والأخلاق في أحسن مستوى
(علمتني ما هو جديد ومفيد ونستفيد منك أنت مصدر إلهامي شكراً شكراً أستاذي) حيث يذكر الشاعر أن أي شيء جيد ومفيد لا يمكن تعلمه إلا من معلم عظيم.[3]