10 أفكار للمحافظة على بيئة مدرستي
أفكار للمحافظة على بيئة مدرستي
- اعتني بصحتك من خلال اتباع نظام غذائي جيد والنظافة الشخصية وتحقيق صورة كمواطنين صالحين.
-
حافظ على الفصول الدراسية أو الفصول الدراسية والمركز
التعليم
ي بأكمله نظيفًا وفي حالة جيدة دون تلويثها. - الترويج لاستهلاك الأطعمة العضوية.
- تعزيز الاستخدام العقلاني والواعي لموارد المياه والتربة والنباتات والحيوانات.
- تشجيع توفير المياه وإغلاق الصنابير جيدًا.
- حافظ على نظافة فلاتر المياه وتجنب التصويت بنفس الطريقة.
- أعد استخدام مياه الأمطار ثم سقي النباتات.
-
عزز توفير
الكهرباء
عن طريق إطفاء الأضواء غير الضرورية، وفصل أي أجهزة غير مستخدمة، وإعداد أجهزة
الكمبيوتر
، وتعديل مكيفات الهواء. -
تشجيع
زراعة
الأشجار والمحافظة عليها ضد الاحتباس الحراري. - تشجيع إنشاء سلال أو علب أو حاويات لتصنيف النفايات العضوية وغير العضوية وفصلها.
أهم النصائح للحفاظ على نظافة مرافق مدرستي
- تعزيز التثقيف البيئي في جميع أنحاء المركز التعليمي ورفع مستوى الوعي بين الزملاء الآخرين.
- شجع وروج لثقافة إعادة تدوير الورق والكرتون والبلاستيك والزجاج وأي مادة أخرى يمكن إعطاؤها استخدامات جديدة.
- شارك اللوازم المدرسية الخاصة بك، وكذلك الزي الذي لن تستخدمه في العام المقبل.
-
الترويج لشكل مستدام من وسائل النقل، مثل
المشي
أو استخدام
النقل المدرسي
أو ركوب الدراجات. - استخدم المنتجات المدرسية البيئية والمستدامة.
- القيام بالأنشطة في الهواء الطلق والمتعلقة بالحفاظ على الطبيعة.
-
تشجيع تطوير وزراعة الحدائق المدرسية من أجل
الأكل
الصحي. - قم بتطبيق إعادة التدوير، وتقليل وإعادة استخدام كل ما هو ضروري.
- الاحترام والامتثال لكل من قواعد المدرسة، وكذلك القواعد البيئية.
- تعزيز التنمية المستدامة ونوعية الحياة.
- احترم جميع الموظفين والمعلمين وزملائك.
نصائح من أجل فصل دراسي نظيف
يعد الحفاظ على ظروف النظافة المثلى أمرًا ضروريًا في الأماكن التي يكون فيها التفاعل مستمرًا، وهناك خطر واضح لانتقال الفيروسات والجراثيم ونظافة المدارس، ولذلك تكون حيوية ل تطوير التعليم والاجتماعية الصحيحة للطلاب، ومنذ صحتهم والظروف التي يتعلم أن يكون لها تأثير مباشر على تعليمهم.
من خلال قضاء
ساعات
طويلة في نفس المكان مع عدد كبير من الزملاء الذين لعبوا، أو تعرقوا، أو اتسخوا وما إلى ذلك، تصبح الفصول الدراسية مكانًا مثاليًا لظهور الجراثيم لذلك يكون التنظيف له أهمية كبيرة لتوفير مساحة خالية من الأوساخ والبكتيريا
1
.
التثقيف في تنظيف المدرسة
يجب أن يكون الطلاب أولاً وقبل كل شيء على دراية بالحاجة إلى الحفاظ على مساحة التعلم نظيفة، لهذا السبب تعتمد الحيلة الأولى على إعلام الطلاب وتعليمهم لرعاية النفايات الخاصة بهم
يمكن للطلاب المساعدة من خلال جمع ما أنتجوه بعد اليوم الدراسي، تعتبر قصاصات الورق أو بقايا الرصاص من أقلام الرصاص الملونة أمثلة على الأوساخ التي يجب على الطلاب تحمل مسؤوليتها وإلقاء أنفسهم في سلة المهملات.
وبهذه الطريقة يتعلم الأطفال أن تكون أكثر اتساقا مع أفعالهم، واتخاذ المسؤولية عن الأوساخ الخاصة بهم وتجنب وجود عقبات محتملة لفريق التنظيف.
2. تهوية الفصل
الدراسي
لا ينبغي أن يركز تنظيف المدرسة على التنظيف فقط، فهناك إجراءات أخرى مهمة جدًا لمنع انتقال الجراثيم، من المهم الاستفادة من التغييرات في الفصل أو الاستراحة لفتح نوافذ الفصل وتهويته.
عادة ما يكون لدى الطلاب
جدول
حصص كامل إلى حد ما، حيث يمكنهم قضاء 3 ساعات في نفس المكان معًا، سيساعد توفير الهواء النظيف على تواجد أساس منتظم يساعد في منع تكون الجراثيم.
3. زيادة
نظافة المدرسة
في أوقات معينة
هناك أوقات رئيسية خلال العام وتحديداً خلال المواسم المتغيرة يكون فيها انتشار الفيروسات والجراثيم أكثر كثافة، لهذا السبب من الضروري زيادة تنظيف المدرسة لتجنب الأمراض.
في أوائل الربيع والشتاء تكون التغيرات المناخية أكثر حدة ولا يمكن التنبؤ بها وبالتالي فإن فرص الإصابة بالمرض تكون أعلى، لذلك فإن زيادة وتيرة نشاط التنظيف في هذه الأوقات هو خدعة جيدة لضمان مساحة نظيفة وصحية.
4. لا تنسى مقابض الأبواب
الأرضيات والطاولات والكراسي والسبورة وما إلى ذلك، هي عناصر تتبادر إلى الذهن عند التفكير في تنظيف المدرسة، ومع ذلك فإن مقابض الأبواب هي نقطة تركيز كبير للجراثيم، حيث أن العديد من الطلاب والمدرسين يقومون بالاتصال المباشر ويمكن أن يصبحوا ناقلين محتملين للفيروسات.
5. دائما تنظيف اليدين
إن توفير المطهرات في أماكن معينة مثل معمل الكمبيوتر أو مدخل غرفة الطعام، يمكن أن يقطع شوطًا طويلاً في الحفاظ على الأجهزة والمفروشات نظيفة وخالية من
البكتيريا
مع حماية صحة الطلاب بهذه الطريقة، حيث يتم إزالة الأوساخ التي يحملها الأولاد والبنات بانتظام مما يحسن نظافة المدرسة.
أفكار للمحافظة على نظافة المدرسة
يتعلم القاصرون عن طريق التقليد خاصة من الأشخاص الموجودين في بيئتهم الذين يعتبرونهم مراجع:
العائلة
والأصدقاء والمعلمين، يجب أن يكون العمل التوعوي مستمرًا ويوميًا وتكرار الرسائل عدة مرات حسب الضرورة.
استخدم فقط ما هو ضروري، لا تهدر الموارد الأساسية مثل
الماء
أو الكهرباء أو الطعام؛و إعادة الاستخدام (تحقيق أقصى استفادة من المنتجات ومنحهم حياة جديدة)؛ وإعادة التدوير (أخذ المنتجات المستعملة إلى الحاويات المناسبة للاستفادة من موادها).
إعادة تدوير الورق
يمكن أن يكون لهذا العنصر المستخدم بشكل دائم في أي مدرسة وظيفة ثانية، بدلاً من أن ينتهي به المطاف في سلة المهملات يمكن أن تكون إعادة تدوير الورق المستخدم في إنشاء قطع جديدة نشاطًا ترفيهيًا ومثريًا للغاية.
ما عليك سوى بضع أوعية بلاستيكية أو دلاء وماء ساخن وخلاط ورفوف لتصريف الماء ثم وضعها في الشمس لتجفيف الأوراق الجديدة، فمن الممكن في وقت قصير تعليم الأطفال تقليل النفايات، وفي نفس
الوقت
إنتاج ورق جديد.
يمكن أستخدام الورق الجديد في تشكيل الأوريجامي، فمن خلال قطع قصاصات الورق المقوى أو ورق الملصقات – في مستطيلات ومربعات – يمكن صنع أشكال هذا الفن الياباني التقليدي، وربط العلوم الاجتماعية والفن والاهتمام بالبيئة في نفس النشاط.
تعتبر أوراق المجلات ذات الرسومات الجذابة والألوان القوية التي تلتصق بقاعدة علب
الحليب
والعصائر وما إلى ذلك مثالية لهذا الغرض، كمواد إضافية سنحتاج فقط إلى الاتصال وقليل من الغراء.
إ
عادة تدوير الزجاجات والأغطية البلاستيكية
يمكن صناعة الألعاب كالسيارات والدمى والمروحيات والبنوك الصغيرة وحوامل الأقلام ليست سوى بعض الاحتمالات لإعادة استخدام الزجاجات البلاستيكية، يمكن أن تصبح هذه البقايا التي تلحق الكثير من الضرر بالبيئة مادة خام للعمل في فصل الفنون التشكيلية بطريقة ممتعة.
تكون فرصة لفتح مجال الإبداع الخاص بالأطفال، كإخبارهم أن اللعبة المطلوب تكوينها عبارة عن لغز، لا يحتوي على مفاتيح أو أزرار ويمكن أيضًا استخدام الزجاجات والأغطية البلاستيكية، وإعطاءهم بعض الإرشادات كتصنيع محامل عن طريق إجراء بعض الثقوب وربط خيط قطني صغير بالزجاجات، للوصول للنتيجة النهائية هو كائن بيئي ممتع للغاية، يمكن حدوث هذا من خلال تنظيم بطولة مدرسية للكرة البيئية وإنهاء اليوم بالتحدي.[4][3][2][1]