ما هو سلاح الغنغير ؟.. ومن الذي استخدمه    


ما هو سلاح الغنغير

قد تم ذكر بعض الأسلحة المحرمة والمحظورة التي تم استعمالها في الأساطير الإسكندنافية قديماً، وسبب ذلك يرجع إلى الأثر السلبي الذي فعلته في البشرية، على سبيل المثال السلاح الذي سبق استخدامه في منطقة هيروشيما، وبعض الأسلحة الأخرى المحظور استعمالها التي سبق استعمالها أيضاً في بعض المناطق المجاورة لمنطقة هيروشيما، ومن تلك الأسلحة المحظور استخدامها في

التاريخ

هو سلاح الغنغير الذي أنهى حياة العديد من الأشخاص في القتال، ويعرف سلاح الغنغير على أنه هو عبارة عن أشعة شمسية تم توجيهها على الأعداء لمواجهتهم ومحاربتهم والنيل منهم.[1]


من الذي استخدم سلاح الغنغير


ورد

في الأساطير الإسكندنافية بعض الأسلحة المحرمة والمحظورة التي تم استعمالها قديماً، وسبب ذلك يرجع إلى الأثر السلبي الذي فعلته في البشرية، على سبيل المثال السلاح الذي سبق استخدامه في منطقة هيروشيما، وبعض الأسلحة الأخرى المحظور استعمالها التي سبق استعمالها أيضاً في بعض المناطق المجاورة لمنطقة هيروشيما، ومن تلك الأسلحة المحظور استخدامها في التاريخ هو سلاح الغنغير الذي أنهى حياة العديد من الأشخاص في القتال.

وهناك شخص واحد هو الذي سبق وادخل هذا السلاح المحظور (سلاح الغنغير) وجعلها إحدى الأسلحة التي يتم استخدامها في القتال والحرب، هذا الشخص هو أرشميدس، حيث أنه هو سلاح لم يستخدمه أي شخص آخر غيره، وسبب ذلك يرجع إلى أنه من الأسلحة التي منع استخدامها وفقا للمعاهدات الدولية.

ولكن قيل أن تم استخدام ذلك السلاح قديماً في تدمير

السفن

بالنار، ويعتقد العديد أنه أثناء حصار سيراكوز  الذي توفي خلاله أرشميدس ، وذلك عن طريق استخدام مرايا كبيرة من المعدن المصقول لتركيز أشعة الشمس على سفن العدو ، وبالتالي إشعال النار فيها.[2]


ما هي الأساطير الاسكندنافية

تعرف الأساطير الإسكندنافية أيضاً بإسم الميثولوجيا النوردية، وهي تعد أساس معتقدات وأساطير القبائل الجرمانية الشمالية المنبثقة عن الوثنية النرويجية والتي استمرت وقت طويل حتى بعد دخول المناطق الإسكندنافية مثل (النرويج، والسويد، والدنمارك، وأيسلندا) إلى المسيحية،

وتضم الأساطير النرويجية بعض القصص عن الآلهة المختلفة، وبعض المخلوقات، والأبطال المأخوذة من عدة مصادر متنوعة وعديدة سواء قبل أو بعد العهود الوثنية، منها مخطوطات القرون الوسطى، والتماثيل الأثرية، والتقاليد الشعبية.

كما تعد الأساطير الإسكندنافية واحدة من أغنى الأساطير المليئة بالعديد من الكائنات والشخصيات المتنوعة التي لا توجد في أية ثقافات وأساطير أخرى، وتكون

قصص

وأساطير متكاملة وملونة بشكل استثنائي، بالإضافة إلى أنها تكون مليئة بالعديد من المعاني الخفية.[3]


نبذة عن شجرة العوالم التسعة

من الجدير بالذكر أن الكون في هذه الأساطير كان مكون من تسعة عوالم توجد حول شجرة

العالم

إغدراسيل، والتي تكونت من كائن أسطوري قدم ضخم يمير، والتي تضم أوائل البشر أسك وإيمبلا، وهذه العوالم ستعود لتتكون مرة أخرى بعد راجناروك، وهي المعركة المنتظرة بين الآلهة وأعدائهم، التي فيها سوف يحترق الكون بألسنة اللهب، ثم يعود مرة أخرى وحينها سوف تظهر بعض الآلهة الناجية، وستصبح الأراضي خضراء خصبة وستعود البشرية من أبوين جديدين.

ولكن يبلغ عدد العوالم حوالي تسعة عوالم، تضم عدة كائنات تتمركز حول شجرة العالم يغديراسيل من كافة الجوانب، وقد عاشت الآلهة في أعلى أقاليم أسغارد، بينما عاشت البشرية في العالم الأوسط ميدجارد، وهذه العوالم التسعة هي


  • أسغارد

    : هو عالم آلهة الآسر، وقد تعلق ببقية العوالم الأخرى من خلال جسر بيفروست.

  • مد


    غارد

    : هو عالم الإنسان (المقصود به عالمنا).

  • يوتنهايم

    : وهو عالم العمالقة.

  • فاناه


    يمر

    : وهو عالم آلهة الفانير.

  • موسبلهايم

    : يعد عالم النار ويسكنه سورت وهو من العمالقة.

  • نيفيل


    هايم

    : عالم الجليد وتسكنه هيل.

  • الفهايم

    : عالم الإلف.

  • سفارتالفهايم

    : عالم الأقزام وإلف الظلام.

  • هيلهايم

    : عالم الأموات.

وإلى جانب كل تلك العوالم فقد سكنت يغدرايسيل عدة مخلوقات مثل السنجاب ناقل الشتائم والرسول راتاتوسك، والصقر الصارخ فيدر فولتير، وتملك شجرة العوالم تلك ثلاثة جذور، وأسفل إحدى هذه الجذور تقيم الأخوات الثلاثة الذي يطلق عليها إسم نورن، وبالنسبة إلى

الحياة

الأخرى فهي تعد أمر معقد في الأساطير الإسكندنافية، فالأموات قد يذهبون إلى العالم المرعب هيل، والذي تحكمه امرأة يطلق عليها نفس الاسم وهو لقب هيل، ومن الممكن أن يتم اختيارهم من قبل الفالكيير، حتى يتم أخذهم إلى قاعة أودين الكبرى فالهالا، أو ربما يتم اختيارهم من قبل الإلهة فرييا إلى قاعتها فولكفانغ.[4]


أساطير الأبطال والملوك

تم ذكر العديد من القصص والأساطير القديمة عن الآلهة مثل الإله ثور الذي عرف بأنه حامي البشر وكان يحمل دائماً مطرقة وكان يقاتل كافة أعدائه ويقضي عليهم بواسطة تلك المطرقة بلا رحمة، وكذلك الإله أودين صاحب العين الواحدة والمتسلط على الغربان وهو إله استطاع أن يحصل على

المعرفة

ببراعة من العوالم المختلفة، والذي أنعم على البشرية بالأبجدية، وكذلك الآلهة فرييا الجميلة ذات الرداء المغطى بالريش، التي كانت تجتاح المعارك لتختار المقاتلين.

كذلك إلهة التزلج والحبال الجليدية سكادي، التي كانت متعلقة دائماً بالانتقام، وكانت دائماً تنقل عواء الذئاب من الجبال الشتوية إلى شواطئ البحار، بالإضافة إلى العديد من الآلهة الآخرين منهم الإله نيورد إله البحار والمحيطات، وابنه الإله فريي إله الخصب، الألهة أيدون حاملة تفاحات

الشباب

الذهبية، الإله هيمدال الإله الأبيض إله الحرب ، صاحب الأسنان الذهبية، حارس جسر بيفروست تير، فريغ آلهة الحب، لوكي الذي اشتهر بأنه هو الإله المخادع، والإله بالدر وهو الشاب الذي تسبب موته تغيير في مسار الأسطورة الإسكندنافية.

وكانت تدور معظم تلك الأساطير حول محنة الآلهة وكيفية وأسلوب تفاعلها مع الكائنات الأخرى، كالبشر والعمالقة، فكان بعض تلك الكائنات صديقة ومحبة، ومنها التي كانت عدائية، ومنها التي كانت جزءً من

العائلة

الإلهية.

ولكن إلى جانب كل تلك القصص والأساطير الخاصة بـ الآلهة والكائنات الخارقة وطريقة بناء العالم وملحمة النهاية تحدثت

قصائد

إيدا عن عدة


شخصيات الأساطير الإسكندنافية


إلى جانب أبطال وملوك من البشر الذين قطنوا في مدكارد، وعن الملاحم التي صاغتها إنجازاتهم، وقد أدت تلك الملاحم مسؤولية الحكايات الشعبية القومية للأبطال القوميين الاسكندنافيين، ومن أبرز تلك العائلات البشرية التي تحدثت عنها ملاحم البشر هي عائلة فولسنك، وقائدها الشجاع سيكرد، و من

أشهر

تلك الشخصيات هو راجنر لوثبروك.