ماهي تخصصات الأدبي في الكويت
تخصصات القسم الأدبي في جامعة الكويت
يبدأ الطلاب مع اقتراب نهاية الامتحانات في الشهادة ما قبل الجامعية بالبحث عن ما يناسبهم، وما يناسب تخصصاتهم، ويبحث أصحاب التخصص العلمي عن الكليات التي تتوافق مع دراستهم، كما يبحث الطلاب في التخصصات الأدبية عن الأقسام، أو كليات الأدبي، وهذا استعراض فيما يخص التخصصات الأدبية.
وتعتبر جامعة
الكويت
هي واحدة من بين العديد من الكليات والجامعات ذات
القدر
المرموق محلياً وعالمياً، لما توفره من تخصصات في الجامعة تهدف لمستقبل أفضل، وقد كان لتميز جامعة الكويت من عظيم الأثر الذي جعلها محط أنظار كثير من الطلاب وذلك بسبب ما حققته الجامعة من إنجازات ملموسة، ساهمت بشكل كبير في الوصول لمركز كبير مميز بين الجامعات ذات الصيت عالمياً.
وقامت الجامعة بإدخال الحديث من وسائل
التعليم
الحديثة والمتطورة والمتكاملة مما كان سبب في جعلها تحت بؤرة الاهتمام لكل باحث عن حياة ناجحة علمياً.
ومن تخصصات جامعة الكويت التي تعد رائدة في تحقيق أهدافها، وقد تأسست الجامعة في عام ألف ستمائة وست وستون ومن وقتها والجامعة تتصدر بمكانتها وخطاها المتقدمة، حتى أصبحت تقدم الكثير من التخصصات، والمناهج المختلفة، وهي تحتل بذلك ترتيب مائة وسبع وثلاثون في تصنيف الجامعات العالمي بالنسبة لجامعات منطقة الشرق الأوسط، أما على المستوى العالمي إن ترتيبها هو ألفين وست وسبع وسبعون، ومن أهم تخصاصاتها الأدبية ما يلي:
-
كلية الأداب.
-
كلية التربية.
-
كلية الشريعة.
-
كلية الاقتصاد والعلوم السياسية.
-
كلية التجارة.
-
كلية الشريعة
والدراسات الإسلامية
-
كلية العلوم الإدارية
-
كلية العلوم الاجتماعية
تم إنشاء كل من كلية الأداب والتربية، وكلية البنات الجامعية سنة ألف تسعمائة وست وستون، وتم إنشاء كل من كلية الحقوق وكلية الشريعة وكلية الاقتصاد والعلوم السياسية في عام ألف تسعمائة وسبع وستون ميلادية، وتم إنشاء كلًا من كليات الأداب والتربية عام ألف تسعمائة وثمانين.
أما كلية العلوم الاجتماعية فإن بها التخصصات التالية
-
قسم الجغرافيا
-
قسم علم النفس
-
قسم الاجتماع والخدمة الاجتماعية
-
قسم العلوم السياسية
-
قسم علوم المكتبات والمعلومات
وهذا مثال على الدراسة في التخصصات الأدبية، في قسم الجغرافيا بالنسبة للتخصص الأدبي حيث يهتم هذا التخصص بدراسة وتحليل خصائص الموقع وسطح الأرض، ودراسة الظواهر الطبيعية والبشرية، بحيث تنقسم الجغرافيا لفرعين، هما الدراسات الطبيعية والبيئية، التخطيط الحضري ونظم المعلومات الجغرافية، ولدراسة هذين الفرعين يتميز تخصص الجغرافيا بقدرته على الاستفادة من الأساليب المختلفة سواء الأساليب التقنية أو الأساليب الكمية.
أما بالنسبة لقسم الاجتماع والخدمة الاجتماعية، يهدف هذا القسم من أقسام الاجتماع والخدمة الاجتماعية إلى إعداد المتميز من الطلاب وتأهيلهم، وتزويد الطالب بالمعارف النظرية والتطبيقية التي تعينه على فهم مجتمعه ودراسته،
وفق رؤية علمية صحيحة.
كلية الحقوق، والتي يتم من خلالها دراسة الدستور، والقانون، وما يتعلق بالنظام السياسي، والقانوني، وتفرعات العلوم القانونية، وعلاقتها بالنظم التشريعية، ومصادر التشريع المختلفة، وبعض الأنظمة القانونية والسياسية. [1]
ماهي التخصصات الأدبية التي لها مستقبل
تصبح مسألة اختيار الكلية، والتخصص الأنسب في
الوقت
الحاضر مسألة مستقبل أكثرها منها مسألة تخصص، وعلم، ويهتم الطالب الذي يقف بصدد اختيار التخصص الجامعي، أمام فكرة أي مجال يمكن أن يتخصص فيه، ويقدم له مستقبل أفضل، وفرص عمل جيدة.
تبدأ
رحلة
البحث لطالب التخصص الأدبي بالبحث عن الأقسام الأدبية التي لها مستقبل، والبعض قد يظن أن
المستقبل
للتخصصات العلمي فقط، وذلك لعدة أسباب منها، نظرة المجتمع الخاطئة للتخصصات الأدبية واعتبار من يلتحق بالأقسام العلمية شخص متميز زكي وناجح ومن يلتحق بالتخصصات الأدبية، شخص غبي، وفاشل.
بل يمكن اختيار تخصص أدبي ناجح وله مستقبل جيد، بعكس هذه الأفكار ومن التخصصات الأدبية التي لها مستقبل
-
كلية الأداب.
-
كلية التربية.
-
كلية الشريعة.
-
كلية الاقتصاد والعلوم السياسية.
-
كلية التجارة.
-
كلية الشريعة والدراسات الإسلامية
-
كلية العلوم الإدارية
-
كلية العلوم الاجتماعية
-
قسم الجغرافيا
-
قسم علم النفس
-
قسم الاجتماع والخدمة الاجتامعية
-
قسم العلوم السياسية
-
قسم علوم المكتبات والمعلومات
-
قسم تصميم
الملابس
-
كليات الاقتصاد المنزلي
-
كليات رياض الأطفال
-
كليات الحاسبات
-
كلية الحقوق
-
كلية الفنون
-
كلية الإعلام
-
أقسام الصحافة
-
أقسام اللغة العربية
-
أقسام اللغات العبرية
-
أقسام الترجمة
-
كليات الألسن
ماهي تخصصات الأدبي في الجامعة للبنات
تواجه الفتيات أحياناً صعوبة في اختيار الكليات والأقسام المناسبة لها، ولذلك هذه بعض أفضل التخصصات للبنات للمساعدة على اتخاذ القرار وتحديد أي الكليات وأي التخصصات هي الأنسب.
-
تخصص المعلومات الحاسوبية
مما لا جدال فيه أن تخصص
الكمبيوتر
أو تخصص الحاسوب قد بات جزء لا يتجزء من حياة أغلب البشر، سواء في عملهم أو دراستهم أو حياتهم الاجتماعية، وهذا التخصص في مجال العمل هو باب عظيم للمستقبل والنجاح، كما أن هذا التخصص يقدم للبنات نوع كبير من المتعة كما أنه يتناسب مع تكوين المرأة فهو ليس عمل شاق جسدياً.
-
تخصص اللغة
الإنجليزية
تخصص
اللغة الإنجليزية
أحد التخصصات الثقافية، التي تثري صاحبها وتقدم له عموم من المعارف، إلى جانب أهميته في العديد من الوظائف والمجالات سواء العمل به في المدارس، أو في الشركات، او حتى التعليم عبر الانترنت، كما أنه مناسب أكثر للمرأة باعتبارها تجيد الكلام أكثر من
الرجل
وليست مهنة شاقة جسدياً، كما أنها تعينها لاحقاً في تعليم أطفالها في المستقبل ليبقى هذا التخصص ممارس معها طوال حياتها.
-
تخصص المحاسبة
هذا التخصص الذي يعتمد على الحسابات والأرقام، وغيرها من الشؤون الإدارية هو واحد من أهم وأكثر التخصصات المطلوبة بشكل عام، لا يوجد هيية أو مؤسسة، ولا حتى مكتب لا يحتاج لعمل المحاسبة، والأعمال الإدارية المتعلقة به، وهو من الوظائف المكتبية المناسبة للنساء نظراً لعدم حاجتها لمتطلبات ومواصفات ذكور خاصة.
تخصص رياض الأطفال
هذا التخصص هو التخصص الأقرب والأنسب لطبيعة البنات، والنساء بشكل عام، هو تخصص أقرب لفطرتهن، وقد نال هذا التخصص في الفترات الحالية الكثير من الرعاية من المهتمين، ومع عمل المرأة ونزولها لسوق العمل زادة الحاجة لهذا التخصص، سواء عمل المرأة بهذا التخصص في المدارس، أو إنشاء روضة خاصة بها كمشروع مربح لها، كما أنه يمنحها من الخبرات الهامة واللازمة لاحقاً في تعاملها مع أولادها.
تخصصات أدبي وعلمي
من التخصصات التي يمكن أن تتاح لكل من أصحاب التخصص العلمي والأدبي تخصصات التدريس، بأشكالها، سواء تدريس مواد أدبية مثل علم النفس والاجتماع واللغات او مواد علمية مثل الرياضيات والعلوم، أو غيرها، ومن ذلك يمكن
تحديد
التخصص الأنسب.
-
تخصص التدريس
تخصص التدريس بشكل عام أي كانت المواد المقدمة هو تخصص تميل له
النساء
ويناسبهن حيث يحتاج للصبر، والهدوء، وهو أكثر ما تتميز به النساء عن غيرهن، ويقدم الوظيفة في المدارس بشكل سريع، كما يمكن تقديم الدروس المنزلية المساعدة أو عن طريق الأنترنت بمقابل مادي ليصبح عمل يدر على صاحبته دخل وربح عالي.
-
تخصص التربية الخاصة
تخصص التربية الخاصة من التخصصات الحديثة بعض الشئ وهو من أكثر للتخصصات التي تناسب النساء فهو تخصص يحتاج لصبر، ومداومة، كما أنه يقدم ربح جيد جداً سواء بالعمل لدى المؤسسات المتخصصة، أو العمل في بعض المدارس المتخصصة، او حتى فتح مركز خاص، وأيضاً يمكن العمل به في حصص خاصة بسعر أعلى من التعليم العادي نظراً لحال الطالب، ودائماً ما تفضل الأمهات اختيار النساء لأولادهم في هذا المجال، لتضمن عطفهم وودهم مع أولادهم أصحاب الحالات الخاصة. [2]