ما هو افضل سن يمتلك فيه الطفل هاتف ذكي
افضل سن يمتلك فيه الطفل هاتف ذكي
خلال الفترة المراهقة قد تم البحث في أنسب سن لأيستخدم
الطفل
الهاتف الذكي وكان
المعدل
حوالي عشر سنوان ، وكان هذا بحسب ما يقوله خبراء الأبوة والأمومة في
العالم
، لكن حالياً معظم الأطفال لا ينتظروا لهذا السن ويحصلوا على هاتف خاص بهم ، فقد أضحى من المنتشر حالياً وبصورة متزايدة مشاهدة الأطفال الصغار وهم معهم الهواتف الذكية في كل أماكن الأطفال أما في سن ما قبل دخول المدرسة نجدهم يستخدمون التابلت أو iPad ، لذا يستلزم على الآباء التفكير كثيراً قبل أعطاء الهواتف الذكية لأبنائهم الصغار أو أن يقوموا بإحضار هواتف لأطفالهم في عمر العاشرة حتى يكونوا مثل أصدقائهم ، فيما يأتي تقسيم الفئات
العمر
ية المختلفة وأستخدامهم للهواتف الذكية:
الطفل
الهاتف الذكي وكان
المعدل
حوالي عشر سنوان ، وكان هذا بحسب ما يقوله خبراء الأبوة والأمومة في
العالم
، لكن حالياً معظم الأطفال لا ينتظروا لهذا السن ويحصلوا على هاتف خاص بهم ، فقد أضحى من المنتشر حالياً وبصورة متزايدة مشاهدة الأطفال الصغار وهم معهم الهواتف الذكية في كل أماكن الأطفال أما في سن ما قبل دخول المدرسة نجدهم يستخدمون التابلت أو iPad ، لذا يستلزم على الآباء التفكير كثيراً قبل أعطاء الهواتف الذكية لأبنائهم الصغار أو أن يقوموا بإحضار هواتف لأطفالهم في عمر العاشرة حتى يكونوا مثل أصدقائهم ، فيما يأتي تقسيم الفئات
العمر
ية المختلفة وأستخدامهم للهواتف الذكية:
-
عمر من أربع إلى ستة سنوات:
أستعمال الهواتف الذكية في هذا العمل المبكر جدًا يؤذي المخ خلال تطوره ونموه ، وبحسب أبحاث الأطباء النفسين للأطفال تجعلهم يصبحوا مدمنين الحصول على هرمون الدومبامين الذي يعطيهم
السعادة
بمنتهى السهولة ، فهذه المادة تزيد الشعور بالرضا التي يفرزها المخ ، يؤدي تشجيع الأفراز المستمر بسبب أستخدام الهاتف الذكي لفترات طويلة ومن هنا تبدأ فكرة الإدمان لهذه الهواتف. -
عمر من سبع سنوات إلى تسعة سنوات:
لا يُنصح نهائياً بإعطاء الأطفال في هذا السن الهواتف الذكية حيث أنهم لا يدركون بشكل دائم ما هي المعلومات المطروحة عبر الإنترنت وذلك لأن بدء مهارات التفكير النقدي لا تتكون لدى الطفل إلا في سن 13 عامًا. كما تشير أيضًا إلى عوائق أخرى ، مثل التسلط عبر الإنترنت. يقول أرنال: “إنه ضغط إضافي في حياتهم غير مناسب للعمر ، وعلى الرغم أن منصات التواصل الأجتماعي توصي بأن الأطفال لا يمكنهم عمل
حساب
ات على مواقعهم الا أنهم يقوموا بعمل حساب مزيف ليتمكنوا من الدخول لمثل هذه المواقع. -
عمر من عشر سنوات إلى أثنى عشر سنة:
يستلزم على الأهل فرض قيود شديدة على أستعمال الهاتف في مثل العمر هذا وعدم أعطاء الأطفال أجهزة ذكية تتصل بالإنترنت. فيمكن السماح للأطفال فقط بالتواصل من خلال الهواتف بوالديهم وليس أكثر ، وقد أكتشف أن كلما زاد استخدام الهاتف كلما زادت
العادات
الخاطئة ، لذا من الحتمي إبعادهم عن الهواتف ، وقد ربط بين حالات السمنة المفرطة في الأطفال بكثرة أستخدام الهواتف الذكية وعدم القيام بأي نشاط جسدي ، وهي تعد كمؤشر إلى أن هناك مشاكل مع الأطفال الصغار تظهر بسبب إدمان ألعاب معينة ، فهناك الكثير من الأطفال يستخدموا الهواتف منذ
الصباح
عند أستيقظهم وحتى
المساء
قبل
النوم
مما يقلل من نشاطتهم البدنية والأجتماعية بشكل كبير.[1]
عدد ساعات استخدام الجوال للاطفال
تمثل إدارة وقت أستخدام الأطفال للهواتف الذكية تحدي كبير للأباء ، فالأمر أصبح منتشر هذه الأيام بشكل كبير وفيما يلي سنعرض
الساعات
والطريقة المناسبة لكل طفل بحسب عمره:
-
الأطفال في عمر عام ونصف لا يقوموا باستخدام الهاتف الذكي مطلقاُ ولكن يكون الإطلاع على الهاتف من خلال أحدى الوالدان للتحدث مثلاً مع أحد
الأقارب
أو في حالات السفر. -
أما عمر الأطفال فب فترة من عام ونصف وحتى عامين تكون فترة
قصيرة
وتقتصر فقط على متابعة برامج لغوية وتعليمية فقط. -
أما الأطفال من عمر عامان وإلى خمس سنوات ، يتم وضع وقت للهاتف في الحالات الغير تعليمية ما يقرب من
ساعة
واحدة في خلال الأسبوع و ما يقرب من ثلاث
ساعات
في أيام عطلة نهاية الأسبوع. - أما الأطفال في عمر ستة أعوام فما فوق ، يمكن تحفيز العادات الصحية والحد من الأنشطة التي تشتمل على الهواتف الذكية ، فيمكن للأباء غلق كل الهواتف أثناء تناول الوجبات أو التنزة العائلية.
- يمكن أغلاق الهاتف وأخرجها من غرف النوم قبل من نصف إلى ساعة قبل من موعد نوم الأطفال.[2]
مخاطر أستخدام الطفل للهاتف الذكي
قد لا يدرك الآباء بأستمرار ما يروه على الهاتف ، أو كم
الوقت
الذي أستنذف أمام الهاتف ، فقد يتعرض الأطفال لما يأتي:
- إكتساب سلوكيات العنف والمخاطرة.
- تعطي الفيديوهات أفكار للقايم ببعض الحيل أو تحديات قد تدفع الطفل لسلوك غير آمن.
- التعرض لرؤية المحتوى الجنسي.
- التعرف على بعض العادات السلبية.
- استعمال مواد خطيرة وغير آمنة.
- إمكانية التعرض للتنمر الإلكتروني.
- الإنجذا لإعلانات تستهدف الأطفال بشكل ما.
- العثور على معلومات مضللة أو غير دقيقة
- الإصابة بمشاكل النوم.
- قراءة كتب غير مفيدة.
-
قلة التواصل مع
العائلة
والأصدقاء - عدم القيام بالنشاط البدني أو الذهني اللازم.
- سمنة مفرطة ومشاكل في الوزن.
- ضعف الثقة الذاتية وصورة الجسد.
- الإحساس بالخوف والضياع
- عدم الحصول على وقت للأسترخاء والأستمتاع.