كم رواتب الأئمة والمؤذنين ؟ . تفاصيل أحدث سلم لهم 

سلم رواتب الأئمة والمؤذنين

أصدرت المملكة العربية السعودية نظامًا خاصًا بنظام الأئمة والمؤذنين وخدم المساجد داخل المملكة العربية السعودية، وهو النظام الذي يضم جميع الأئمة والمؤذنين والمساجد في جميع أرجاء المملكة العربية السعودية.

  • راتب إمام جامع (أ) 4،570 ريال سعودي
  • راتب إمام جامع (ب) 3،675 ريال سعودي
  • راتب إمام مسجد (أ) 2،980 ريال سعودي
  • راتب إمام مسجد (ب) 2،385 ريال سعودي
  • راتب إمام مسجد (ج) 1،890 ريال سعودي
  • راتب مؤذن جامع 1،790 ريال سعودي
  • راتب مؤذن مسجد 1،395 ريال سعودي
  • راتب خادم جامع 1،395 ريال سعودي
  • راتب خادم مسجد 1،195 ريال سعودي[1]

نظام الأئمة والمؤذنين وخدم المساجد


المادة الأولى

تحتوي أحكام هذا النظام في المادة الأولى على جميع الأئمة والمؤذنين وخدم المساجد والمساعد في الحرم الشريف


المادة الثانية

تخص هذه المادة المعينين بأحكام هذا النصل على أساس مبدأ المكافأة والمكافآت في الميزانية.


المادة الثالثة

  • يشترط بالأختصاص العديد من النقاط وهم
  • شرط أن يكون سعودي الجنسية.
  • يشترط أن يكون بالغًا يعني أن يكون في عمر (21) سنة على الأقل.


المادة الرابعة

  • يشترط أن يشغل على من يعين على وظيفة إمام الجوامع من فئة (أ ، ب) ما يلي
  • أن يكون قارئاً ومجودًا لكتاب

    الله

    الشريف وحافظاً أيضاً لما لا يقل عن ثلث القرآن
  • أن يكون ذا علم كافي بالفقه وعلى وجه الخصوص والتحديد بالأحكام المتعلِقة بالعبادات الإسلامية
  • أن يكون على دراية بقواعد اللغة العربية بصورة جيدة وقادرًا على إنشاء خطب أيام الجمعة وإلقائها دون صعوبة.


المادة الخامسة

  • يختص فيمن يشغل لشغل وظيفة إمام جامع فئة (ج) ومسجد فئة (أ) ما يلي
  • أن يكون قارئا جيداً لكتاب الله الشريف وحافظاً لكتاب الله أيضاً
  • أن يكون ذا معرفة كافية بالأحكام المتعلِّقة بالصلاة وذات قدرة على إلقاء خطب في أيام الجمعة.
  • أن يكون صاحب معرفة باللغة العربية بالقدر الذي يستطيع به أن يتجنب به الأخطاء في اللغة العربية.


المادة السادسة

تختص فقط بمن يعين لشغل وظيفة إمام مسجد (ب ، ج) ويجب أن يكون قارئاً جيداً لكتاب الله الشريف وحافظاً جيداً له وصاحب من الأقوال الجيدة من التعليم.


المادة السابعة

وهو أن يستطيع أن يحل

محل

الآذان ويحفظ لقواعد الدين وحافظاً لكتاب الله الشرف.


المادة الثامنة

يختص فيمن يعين للخدمة في أحد الجوامع أو المساجد وأن يكون صحيح

الجسم

وقادرًا على أعمال النظافة أيضاً.


المادة التاسعه

يجوز فيه تعيين الأشخاص الأجانب لشغل وظائف المساجد إذا صعب شغلها للأشخاص السعوديين.


المادة العاشرة

يختص فيه تعيين موظفي المساجد الليلية من وزير الحج والأوقاف.


المادة الحادية عشر

وتوضح هذه المادة بتصنيف الموظفين.


المادة الثانية عشر

توضح هذه المادة بأن الموظف اعتبارًا من تاريخ مباشرتِه وبدأه للعمل ولكن بشرط أن يكون قبل ذلك تم صدور قرار تعيينه.


المادة الثالث عشر

توضح هذه المادة وظائف المساجد ووظائف عامة أو وظائف المستخدمين كما توضح أيضاً بوظائف المساجد.


المادة الرابعة عشر

يتم فيه توضيح أنه لا يستحق لموظفين المساجد أخذ الإجازات إلا في الحالة المرضية، ولكن يجوز في بعض حالات الوظيفة بغياب الموظف لمدة لا تتجاوز شهرًا في السنة بأكملها، ولكن بشرط أن ينيب شخصًا آخر مكان وظيفته أثناء غيابه وأن تقبله

وزارة

الحج والأوقاف للقيام بعمله من قبل القيام بعمله وأن يدفع له مقابل الحج وأيام الغياب.


المادة الخامسة عشر

توضح هذ المدة بأنه يجب أن يكون العنصر الجديد في التقرير الطبي صادق.


المادة السادسة عشر

  • توضح هذه المادة بأنه يجب على موظفي المساجد ما يلي
  • توضيح مواعيد الصلاة.
  • يجب المحافظة على نظافة المساجد وسلامة ما تحتويه جميع هذه المساجد.
  • يجب القيام بالواجب إتجاه ما تقتضيه الشريعة الإسلامية.
  • يجب الإتصاف بحسن بالسمعة وحسن السيرة.


المادة السابعة عشر

  • توضح هذه المادة الجزاءات التي يمكن صدورها على موظفي المساجد وهذه الجزاءات هي
  • صدور الإنذار ضد الشخص.
  • من الممكن صدوراللوم.

  • تحديد

    حجم المكافأة بقدر لا تتجاوز استحقاق ثلاثة أشهر.
  • صدور حكم بالفصل إذا لزم الأمر


المادة الثامنة عشر

يجوز توقيع الجزاء ولكن بشرط أن بعد إجراء تحقيق مكتوب مع كتابة جميع الأقوال من أجل ثبوت الأحداث وثبوت ما ارتكبه من مخالفات.


المادة التاسعة عشر

من الممكن ان يكون توقيع الجزاءات للاهتمام من وزير الحج والأوقاف.


المادة العشرين

يجب أن يبلغ الموظغ بقرار جزائه إذا صدر له أي قرار بجزاء ولكن بشرط أن يبلغ بذلك فور صدوره.


المادة الواحدة والعشرين

من الممكن أن تنتهي خدمة أي موظف أو يعتبر مستقيلاً لأحد الأسباب الآتية:

  • إذا لم يقوم بعمله خلال خمسة عشر يومًا من تاريخ إبلاغه بقرار التعيين أو قرار النقل.
  • إذا غاب الموظف عن عمله بدون عذر مشروع أو مقبول لمدة خمسة عشر يومًا.
  • إذا فقد الموظف أحد شروط التعيين.
  • إذا عجز الموظف عن مباشرة عمله بسبب المرض لمدة تزيد عن خمسة عشر شهرًا.
  • إذا حكم على الموظف بالسجن لمدة تزيد عن ستة أشهر.


المادة الثانية عشر

وهذه المادة خاصة بالموظفون الذين يتقاضون مكافآت عند صدور هذا النظام ويعاملون بموجبه، فإذا كانت مكافآتهم التي يتقاضونها عند صدوره أكثر من المكافآت المستحقة وفقاً هذا النظام، صرف لهم الفرق.


المادة الثالثة عشر

هذه المادة تخص الموظفون الذين يتقاضون رواتب من وظائف ثابتة في الميزانية وذلك عند صدور هذا النظام كما يخيرون بين البقاء على وظائفهم المعينين عليها ورواتبها المقررة وبين نقلهم إلى بند المكافآت وفقاً لهذا النظام.


المادة الرابعة عشر

هذه المادة تخص الموظفون الذين يجمعون بين وظيفتين ثابتتين عند صدور هذا النظام إحداهما من وظائف المساجد ينقلون بالنسبة لوظائف المساجد إلى

جدول

المكافآت بل ويصرف لهم الفرق أيضاً في حال وجوده، وبين راتب الوظيفة ومقدار المكافأة المستحقة بموجب هذا النظام.


المادة الخامسة عشر

يهذه المادة توضح منح موظفين المساجد عند إنتهاء خدماتهم اللاحقة لصدور هذا النظام إذا كان إنتهائهم للخدمة بسبب أسباب غير تأديبية فإن لهم مكافآت بمقدار نصف المكافأة الشهرية عن كل سنة من السنوات الخمس الأولى وبمقدار كامل المكافأة الشهرية عن كل سنة من السنوات التالية، وتحسب المكافآت على أساس آخر مكافأة شهرية استحقها الموظف.


المادة السادسة عشر

توضح هذه المادة بأنه تحدد مكافآت موظفي المساجد بقرار من مجلِس الوزراء


المادة السابعة عشر

توضح هذه المادة بأنه يصدر وزير الحج والأوقاف التعليمات اللازمة لتنفيذ هذا النظام وفق الحدود المبينة به.


المادة الثامنة عشر

توضح هذه المادة بأنه من الممكن أن يلغي هذا النظام كل ما يتعارض معه.[2]