كما تناول معتقدات الإنسان القديمة قائلًا: أعتقد القدماء أن صواعق السماء سهام من جعبة زيوس كبير آلهة الأوليمب، يلقيها ترهيبًا وتخويفًا على البشر ليصيب بها من أخطأ، كما اعتقدوا أن الرسل تصعد إلى السماء بحيوان خرافي، يجمع بين الثديات والطيور، نحتت أقدم صوره في المعابد الفارسية، زرادشت يركب فوق ظهره وبرفقته ملاك، يصعد من السماء السابعة حيث كان على موعد مع إله النور، لكي يعلمه الحكمة ويعطيه الشريعة. [1]