ما حقيقة اختبار البيضه للعسكرية ؟ ” وكيف يتم تنفيذه
ما هو
اختبار البيضة في العسكرية
من المعروف أن
اختبار
ات الكشف الطبي في العسكرية صعبة وكذلك تكون محرجة للمتطوعين ولكن هذه الاختبارات ضرورية جدا ومهمة ومن دونها يستحيل قبول المتطوع،
ومن
أحد
هذه الاختبارات هو اختبار البيضة هو من
أهم
اختبارات الكشف الطبي في العسكرية، حيث من خلال هذا الاختبار يمكن الكشف عن المثلية الجنسية ورفضهم من العسكرية قبل التسبب من في مشاكل مع المتطوعين
الآخرين.
ويتم هذا الاختبار عن طريق استخدام الطبيب بيضة
أو
يقوم
بالاستعانة
باليدين
وإدخالها
في فتحة الشرج، لقياس مدى توسع فتحة الشرح لدى المتطوعين فإن كانت متوسعة عن الحجم والتوسع الطبيعي فهنالك احتمال كبير جدا
بأن
يتم رفض هذا المتطوع في العسكرية، وذلك بسبب شكوكهم تجاه المتطوع
بأنه
مثلي الجنس.
وفي السابق كانت قوانين جميع دول
العالم
لا تدعم
أبداً
مثلية الجنس حيث كانت السلطات عندما تعلم بأمرهم تزجهم في السجن لمدة لا تقل عن سنتين، هذه القوانين كانت صارمة جدا حيث كانوا يعذبون جميع من يسجن بسبب مثلية الجنس. ولكن إن كان هناك وضع خاص وطبي وهناك تقارير تثبت هذا الوضع، فهنالك احتمال بنسبة 50% قبول المتطوع، ولكن كانوا يراقبون كل متطوع يتم قبوله بهذه الحالة.
ما هي
حقيقة اختبار البيضة
اختبار البيضة اختبار معروف منذ
القدم
في العسكرية منذ
نشئت
القوانين
والجيوش
والقادة العسكرية في جميع
أنحاء
العالم كان من
أول
الاختبارات التي وضعت للمتطوعين للعسكرية هو اختبار البيضة، في البداية كانت
أول
دولة تطبق هذا الاختبار هي الهند، بدأ تطبيق هذا القانون على المتطوعين وحتى على العساكر الموجودة. ثم بدأ هذا الاختبار يطبق في جميع
أنحاء
العالم، وكان كل جندي يخضع لهذا الاختبار كل ستة
أشهر
وكل مرة يجتاز بها مرحلة جديدة.
كيف يتم تنفيذ اختبار البيضة في العسكرية
يتم تنفيذ اختبارات الكشف الطبي قبل الاختبارات النفسية واختبارات القوى والاختبارات
الأخرى.
ويتم تنفيذ هذا الاختبار من خلال الطبيب ويستخدم الطبيب بيضة وفي
الأغلب
يتم استخدام
اليدين
أو
الأصابع،
فيبدأ الطبيب بإدخال بيضة
أو
كما تم الذكر في
الأعلى
يمكن
الاستعانة
باليدين لمعرفة مدى توسع فتحة الشرج.
فإذا كانت فتحة الشرج متوسعة عن حجمها الطبيعي فهذا يدل
علي
إن هذا المتطوع مثلي الجنس، ويمنع فورا من التطوع في العسكرية، وفي بعض
الأحيان
يكون للمتطوع عذرا صحيا فيطلب الطبيب والقادة
إحضار
تقرير طبي يثبت ذلك، ولكن فيما بعد
أصبحت
هذه خدعة يخدع المتطوعين بها القادة للقبول في العسكرية.
وتم الكشف عن هذه الخدعة فأصبح هناك مختص ليفحص حالة المتطوع
وإثباته
ووضعه الصحي، وكان كل من يفعل هذه الخدعة يعاقب ويسجن لخدعه القادة العسكريين.
ما هو اختبار البيوض لدى النساء في العسكرية
يطلق على اختبار البيوض للنساء “AMH TESTING” يعد هذا الاختبار من اهم الاختبارت
والاجمل
لدى بعض
النساء
، على الرغم من إنه يسمى بأختبار البيوض فهو يقيس الهرمون المضاد للمولر، والذي من خلاله يمكنهم معرفة مشكلات
الدورة الشهرية
أيضا.
يستخدم هذا الاختبار لمعرفة وضع
المبيض
لدى المرأة، فإن كان وضع المبيض منخفض فيتوجب على المتطوعة الاختيار بين تجميد المبيض او الاستمرار في التطوع والعمل في العسكرية.
لماذا تم عمل اختبار البيوض للنساء
منذ إن بدأ قانون قبول النساء في الجيش وبدأت مشكلات النساء في
الإنجاب
تزداد بسبب الحوادث التي تصبح
أثناء
أداء
المهمات العسكرية، قد تصيب المرأة في مكان المبيض لديه
أو
أي مكان
آخر
قد يحرمها من
الإنجاب
مدى الحياة، لهذا السبب بدأت السلطات في الولايات المتحدة في عام 2011م بتطبيق هذا الاختبار على النساء.
ازداد عدد المتطوعات النساء بعد
إطلاق
هذا الاختبار فكانت جميع النساء خائفة من التطوع في العسكرية
والإصابة
التي تؤدي إلى الحرمان من
الإنجاب،
فقد قامت جميع النساء المتطوعات بإجراء تجميد للبويضات لحمايتهم من
الإصابات
الخطرة الضارة بهم.
ما هو
اختبار الجيش ألفا
اختبار الجيش ألفا من
أهم
الاختبارات
التي يخوضها المتطوعين للجيش، ويعد اختبار ألفا اختبار
أساسي
ورئيسي
ودون
اجتيازه ممنوع التطوع إلى الجيش، وهذا الاختبار ليس فقط لفئة
أو
فريق معين بل هو لجميع الفرق العسكرية.
ويتضمن اختبار الجيش ألفا؛ القدرات اللفظية، والقدرات العددية
والقدرة
على توجيه المعلومات
والأوامر
بشكل منضبط، والاهم هو معرفة استخدام المعلومات بشكل صحيح. ويخوض هذا الاختبار جميع المتطوعين وكذلك جميع العساكر، بالنسبة إلى المتطوعين فهم يخوضوا اختبار ألفا لمعرفة قدراتهم
الأولية.
أما
بالنسبة للعساكر
الأخرى
والذين اجتازوا هذا الاختبار عن التطوع، فيجرى عليهم هذا الاختبار بعد اجتياز كل مرحلة لمعرفة مستواهم وقدراتهم التي تطورت والاهم يتم استخدامه لتحديد الموقع التوظيفي للجندي، كالترقية مثلا.
تاريخ اختبار الجيش ألفا
يعود تاريخ الجيش ألفا إلى اختبارات إلى اختبارات
الذكاء
التي قام
بإنشائها
ألفريد بينيت لأول مرة في الحرب العالمية
الأولى،
حاول هذا الاختبار تعليم الرجال
بالأخص
كيفية استخدام القوى البشرية الكامنة داخلهم بشكل صحيح
ودون
التجاوز في استخدامها للإساءة.
بعد هذا الاختبار تم
إنشاء
اختبارات الجيش ألفا
لأول
مرة من قبل عدة علماء النفس ومنهم؛ دبليو في بينغهام،
واي
إتش هاينز، ولويس تيرمان، هنري إتش جودارد، وروبرت يركيس، جاي مونتروز ويبل، وفلوريدا ويلز،
أحضر
كل من هؤلاء العلماء مواد لكي يتم
أكمل
عملية
إنتاج
هذا الاختبار وعرف هذا الاختبار بالبداية دليل الممتحنين.
بعد ذلك تم استدعاء جميع هؤلاء علماء النفس لتنظيم اختبار الجيش ألفا لأول مرة في عام 1917م، عملوا جميع هؤلاء العلماء لمدة شهر مع العمل المتواصل دون راحة لتجهيز وتنفيذ هذا
الاختباري،
وعندما تم
إكمال
ابتكار هذا الاختبار عملوا من جديد لمدة شهر
لإكمال
ابتكار اختبار
الأساليب
في العسكرية، حتى يتم التأكد من قيمة ودقة هذا الاختبار قبل تسليمه إلى الجيش الطبي في العسكرية.
ما هو الغرض
الأساسي
من اختبار الجيش ألفا
-
تخصيص
تقييمات
استخباراتية لكل متطوع
أو
جندي على أساس هذا الفحص المنهجي. -
تحديد
جميع المتطوعين الذين تفوق قدرات ذكائهم عن المتطوعين
الآخرين،
وذلك لتحديد
أماكنهم
التوظيفية الخاصة. -
اختيار فوري يحصل على المتطوعين لمعرفة منهم المتطوعين
الأقل
شأنا من الناحية الفكرية والذين لا يكونون مناسبين للعمل في التدريبات العسكرية المنتظمة. -
توفير لجميع الضباط القياسات العقلية والفكرية لجميع الجنود لكي يستطيعوا بناء منظمة تحتوي على قدرات عقلية قوية
وموحدة
أو
متطلبات ذكاء
أخرى
وتقسيمها على منظمات
موحدة
-
اختيار متطوعين وجنود لأماكن معينة في التدريبات العسكرية وذلك حسب قدراتهم، على سبيل المثال، يمكنهم اختيار متطوع لتظريس في الكليات العسكرية،
أو
اختيار متطوع لتدريس في المدارس الفنية العسكرية. -
توفير بيانات لجميع الفرق، حتى يتمكن القادة من
إعطاء
أوامر
لكل جندي
أو
متطوع حسب ما متوفر لديه من بيانات أي بحسب القدرات العقلية التي تتماشى مع ذلك الجندي. -
العثور على المتطوعين
الأقل
قدرات
أو
الذين لا يحملون أي قدرة تمكنهم من التطوع في العسكرية والخدمة، ورفضهم من المعسكر بسرعة قبل إن يتم
إعطائهم
مهمة قد تؤدي إلى التهلكة.[1]