اشياء تنزل الدورة في نفس اليوم

كيف تجعلين دورتك أسرع

• 
  ممارسة
  
  الرياضة
  
  :
  
  هناك طريقة أخرى رائعة لتقليل التوتر بشكل أسرع وهي ممارسة الرياضة ووفقاً لخبراء اللياقة البدنية يمكن للإندورفين الذي يتم إطلاقه أثناء التمرين عالي الكثافة أن يخفف من التوتر ويقلل من مستويات هرمون الاستروجين ويعتبر كلا الأمرين مثاليين عند محاولة تحفيز
  
  الدورة الشهرية
  
  على الرغم من أنه يجب ملاحظة أنك لا ترغبين في خفض مستويات هرمون الاستروجين لديك أكثر من اللازم من الممكن أن يؤدي إلى جفاف
  
  المهبل
  
  والتهابات المسالك البولية.
• 
  قللِ من إجهادك:
  
  إن الإجهاد الهائل يمكن أن يجعل دورتك الشهرية متأخرة بأيام أو حتى شهور فمن المنطقي بالتأكيد أن تقليل التوتر يمكن أن يبقي دورتك على المسار الصحيح وفي الواقع إن إدارة التوتر لديك قد تجعل دورتك الشهرية تفاجئك بزيارة مبكرة كما لو كنت بحاجة إلى سبب آخر للعمل على تخفيف هذا الضغط قليلاً وهناك العديد من الطرق التي يمكنك من خلالها تقليل التوتر على سبيل المثال التخلي عن العمل ليلاً بشكل خاص وتعتبر اليوجا والتأمل أيضاً من الطرق المهمة للتحكم في مستويات التوتر.
• 
  
  الاستحمام
  
  بالماء الساخن:
  
  حتى الأشياء مثل الاستحمام بالماء الساخن أو وضع الكمادات الساخنة على بطنك يمكن أن تريح عقلك وجسمك بما يكفي لتسريع وصول الدورة الشهرية وإن التعامل مع ضغوطك أمر يجب على الجميع القيام به لأن هناك العديد من المخاطر الصحية العقلية والجسدية إذا لم تفعل ذلك حيث يمكن أن يؤدي إلى الإرهاق والاكتئاب ومشاكل العلاقات وارتفاع ضغط الدم وأمراض
  
  القلب
  
  .
• 
  التنشئة الإجتماعية:
  
  بغض
  
  النظر
  
  عن مدى غرابة ذلك فقد أظهرت بعض الدراسات أن
  
  النساء
  
  اللواتي يقضين
  
  ساعات
  
  طويلة معاً يمكن أن يكون لديهن دورات متناغمة وإذا حصل بعض أصدقائك على فترات مبكرة فقد يعني ذلك أيضاً أنكِ ستحصلين على دورتك الشهرية.
• 
  التغذية:
  
  يجب أن تهتمِي أيضاً بطريقة تناول
  
  الطعام
  
  فالطعام المملح والثقيل ليس جيداً بالنسبة لك لأنك به تشعرين بالانتفاخ والصعوبة لذلك يجب تناول الأطعمة الغنية بالكاروتين مثل الجزر والمشمش والخوخ والسبانخ.[2][4]

كيف تحفزين الدورة الشهرية

• 
  ممارسة الجنس:
  
  أثناء
  
  الجماع
  
  يؤدي تحفيز المهبل إلى تدفق الدم في الحوض إلى الرأس في هذا الاتجاه وبعد الجماع يرتاح المهبل مما يؤدي إلى سقوط بطانة
  
  الرحم
  
  هذا هو الحال وبالتأكيد إذا كان الجماع يشتمل على هزة الجماع لأن الانقباضات التي تأتي مع بلوغ الذروة يمكن أن تساعد في توسيع عنق الرحم مما يساهم أيضاً في تساقط بطانة الرحم.
• 
  الهرمونات:
  
  ليس الجنس فقط هو الذي يمكن أن يؤدي إلى دورة شهرية أسرع فيمكن للهرمونات التي يتم إنتاجها وإفرازها أثناء ممارسة الجنس أن تساهم أيضاً في تسريع وصول الدورة الشهرية وعلى الرغم من أننا غالباً ما نفكر في الأوكسيتوسين باعتباره المادة الكيميائية التي يتم إطلاقها أثناء ممارسة الجنس إلا أنه ليس وحده حيث يتم إطلاق كل من الأوكسيتوسين مع الأدرينالين والدوبامين أثناء ممارسة الجنس (والاستمناء) ويمكن أن يلعب دوراً في جعل الدورة الشهرية أسرع.
• 
  حبوب منع
  
  الحمل
  
  :
  
  إذا كنت تتناولين
  
  حبوب منع الحمل
  
  فيمكنك التلاعب بوقت حدوث الدورة الشهرية ومتى لا يحدث ذلك فما عليك سوى التبديل إلى حبوب الدواء الوهمي وإذا كنت ترغبين في تخطي دورتك الشهرية فانتقل مباشرة إلى الحبوب الهرمونية بدلاً من تناول الأدوية الوهمية في الأسبوع الذي من المفترض أن تتناولها وعلى الرغم من أن هذا قد يؤدي إلى حدوث حلقة من الدورة الشهرية خلال الشهر المقبل حيث سيؤدي ذلك إلى العبث بجدول 28 يوماً الخاص بك.[2]

ماذا نأكل إذا لم تأتي الدورة الشهرية

هذه الأطعمة ليست وسيلة مضمونة لضمان وصول الدورة الشهرية في

الوقت

المحدد ولكن إدراجها في نظامك الغذائي يمكن أن يساعد في تنظيم نظامك اليومي ومن الناحية المثالية يجب أن تبدأ دورتك الشهرية كل 26-30 يوماً ولكن إذا تأخرت باستمرار أو تقدمت استشر طبيب أمراض النساء.

• 
  الجاغري Jaggery
  

يشتهر الجاغري بطبيعته الحارة وهو مُحلٍ مفضل خلال فصل الشتاء وقد يساعد الاستهلاك المنتظم لـ jaggery في تنظيم الدورة الشهرية غير المنتظمة وكما أنه غني بالمواد المغذية ومن المعروف أن الجاغري يجعل تقلصات الدورة الشهرية أقل إيلاماً.

• 
  فيتامين ج
  

قد يحفز حمض الأسكوربيك (فيتامين ج) الموجود في الفاكهة وخاصة البابايا هرمون الاستروجين ويمكن أن يؤدي إلى نزول الدورة الشهرية وبالمثل

الأناناس

والمانجو والبرتقال والليمون والكيوي أيضاً يمكن أن يُسرع الدورة الشهرية.

• 
  الزنجبيل
  

يمكن أن يساعد الاستهلاك المنتظم للزنجبيل الخام في تنظيم الدورة الشهرية وإذا كانت تزعجك في أنها مُتأخرة فحاول تناول بعض الزنجبيل الخام مع

العسل

العضوي كل صباح حيث يمكن أن يساعد في موازنة هرموناتك وسرعان ما ينظم تدفق الدم مما يجعل دورتك الشهرية تعمل بانتظام كل شهر.

• 
  الكركم
  

هل يوجد شيء لا يستطيع

الكركم

فعله؟ من تبييض الأسنان إلى تحفيز تدفق الدم إلى الرحم حيث يعتبر الكركم أحد الحلول المذهلة وإذا كنت ترغب في تأجيل دورتك الشهرية بشكل

طبيعي

فحاول تناول الكركم مع

الحليب

الدافئ والعسل.

• 
  القهوة
  

تحتوي القهوة على نسبة عالية من

الكافيين

وهي تحفز هرمون الاستروجين وتزيد من تدفق الدم في منطقة الحوض حيث يمكن أن يؤدي هذا إلى الوصول المبكر لدورتك الشهرية علاوة على ذلك قد يساعد الكافيين في تخفيف تقلصات الدورة الشهرية أيضاً.

• 
  الشمندر
  

هل عانيت من الانتفاخ خلال فترات الدورة الشهرية؟ على الرغم من أنه أمر طبيعي تماماً إلا أن الانتفاخ يمكن أن يسبب لك آلاماً شديدة في

المعدة

حيث يحتوي الشمندر على حمض الفوليك والكالسيوم الذي يساعد على تنزيل الدورة الشهرية.

• 
  بذور الكاروم (أجوين)
  

قم بغلي ملعقة صغيرة من الأجوين مع ملعقة صغيرة من الجاجري في كوب من

الماء

حيث يساعد تناول الخليط الدافئ في

الصباح

الباكر على معدة فارغة على تحفيز الدورة الشهرية ولن يتوقف دورها عند هذا فحسب بل ستخفف أيضاً آلام المغص.

• 
  شاي البقدونس
  

من الأعشاب التي تحفز تدفق الدم في الحوض والرحم ويمكن أن تجعل الدورة الشهرية تأتي في وقت أقرب وإذا تأكدت من أنك لست حاملاً لتحفيز الدورة الشهرية بأمان يمكنك تجربة أعشاب اليارو وإكليل الجبل والمريمية ولكن قبل تناول حفنة من نبات المريمية يُقترح أن تؤخذ هذه الأعشاب في شكل

شاي

والجرعة الموصى بها لهذه الأعشاب هي من 2 إلى 4 أكواب في اليوم.

• 
  العصائر الاستوائية
  

تتسبب في ارتفاع درجة حرارة

الجسم

وهذه الزيادة في درجة الحرارة يمكن أن تساعد في بداية الدورة الشهرية وهو شيء ربما تكون قد لاحظته إذا كنتِ مريضة بالحمى وألغيت

جدول

دورتك الشهرية بدرجة كافية لدرجة أنها جاءت في وقت أبكر مما كنت تتوقع.

• 
  كوهوش السوداء
  

مثل المكملات العشبية الأخرى حيث يُعتقد أن الكوهوش

الأسود

يلين عنق الرحم ويحفز الدورة الشهرية ومن المعروف أيضاً أنه يتفاعل مع بعض الأدوية وبالتالي لا ينصح به لأولئك الذين يتناولون ضغط الدم أو أدوية القلب أو أولئك المعرضين لخطر الإصابة بمشاكل

الكبد

وذلك نظراً لأن الكوهوش الأسود يعمل مثل هرمون الاستروجين فمن المحتمل أن يكون غير آمن أثناء الحمل.[1][2][3]