هل العلاج النفسي ضروري في حياتنا

أهمية العلاج النفسي في حياتنا

العلاج النفسي له أهمية كبيرة في حياتنا حيث يتنوع العلاج النفسي وتأثيره على الفرد كالتالي[1]:


  • اهمية العلاج بالكلام

يعرف العلاج بالكلام باسم العلاج النفسي وتعد أداة يتم استخدامها المعالجين وعلماء النفس والأطباء النفسيين والعلاج بالكلام يساعد في تشجيع الحوار الصادق والمفتوح.

الذي يكون حول القضايا التي تؤدي إلى الضيق عن طريق علاقة الشخص المعالج الخاص به على فكره، وتحديد طرق التي تؤثر بهذه الضغوطات في الحياة بجانب حدوث تطوير استراتيجيات لدي إدارة الأعراض.

وعندما لا تبقى على معرفه فوائد العلاج بالكلام يجب التفكير في أن 75 ٪ من الناس الذين قاموا المشاركة في علاج بالكلام وجد بعض الفوائد وذلك تبعا لجمعيه علم النفس الأمريكية.


  • أهمية العلاج الفردي

العلاقة بين الشخص والمعالج الخاص به في العلاج الفردي يتم تحسينها عن طريق العلاج بالكلام الذي يعد

النجاح

الخاصة بك ، والعلاج الفردي يقوم يمنح مساحه تكون امنه لكي يتم استكشاف المشاعر والأفكار والمخاوف الخاصة به .

وذلك يكون عكس العلاج العائلي أول علاج الزوجي أو العلاج الجماعي والعلاج الفردي يقوم مركز على الشخص نفسه فقط ، ويتيح هذا العديد من

الوقت

لكي يتم تطوير استراتيجيات المواجهة وفهم أعماق لدي القضايا لكي يتم المساعدة على التعامل مع المواقف الصعبة.

واقعت نوعيه الحياه والهام التغيير هو الهدف من العلاج الفردي عن طريق استكشاف الذات والوعي الذاتي ، ويكون العلاج عن طريق المساعدة في تعزيز مهارات الاتصال والشعور بالقوة ويتيح تطوير رؤية جديده حول حياه الشخص وتطوير استراتيجيات يتأقلم لدي إداره الضائقة وتعلم طرق اتخاذ خيارات صحيحه.


  • أهمية العلاج الأسري

إذا كانت العائلات تواجه عقبات تكون اكبر قليلا من القضاء عليها ومفردها ، فهذا يتطلب عليهم أن يقوموا بطلب المساعدة من معالج عائلي وتبعا للجمعيه الأمريكية للزواج والعلاج الأسرى يقوم المعالج لتقييم المشكلات السلوكية.

والقيام بمعالجتها وعلاج وتقييم الاضطرابات العاطفية والنفسية وعلاج قضايا العلاقة في نظام الأسرة ، هذا يكون عكس العلاج الفردي الذي لا يكون مقتصر على العلاج على شخص واحد حتى ولو كان العضو الوحيد في تلك

العائلة

الذي يتعامل مع المعالج .

والذي يكون التركيز منصب على مجموعه العلاقات التي تعمل على تشكيل وحده الأسرة العلاج الأسرى له فوائد كثيره ومنها عرض التعاون بين أفراد الأسرة وتعزيز مهاره الاتصال ويقدم المساعدة في علاج مشكلات الصحة العقلية.

وقد تكون بالتأثير على وحده الأسرة مثل الاكتئاب أو تعاطي

المخدرات

او صدمه وتقديم المواجهة الفردية وتحديد كيفيه البحث عن الدعم الصحي.


  • أهمية علاج الأزواج

علاج الأزواج يكون خاص للناس الذين لديهم مشاكل والمعالج الأسرة والزواج هم أول يوضح علاج الأزواج ، وهو عبارة عن أداه فعالة للمحافظة على العلاقة في مسارها الصحيح قبل أن تقوم بالخروج عن مسارها .

وعندما تكون التوترات حقيقية والتواصل يكون شبه مستحيل وذهاب للعلاج يسمى الأزواج باسم لقاء طرف محايد تعلم كيفية تعزيز الديناميكيات الشخصية ، وهو من الأهداف الأساسية للعلاج الأزواج .

ومراجعة دراسة 2016 تقوم بالإشارة أن علاج الأزواج وذلك العلاج الفعال عندما يكون لدى الزوجان بعض من الضائقة الفردية والعلائقية العديد من الأزواج يبحثون عن هذا العلاج لأسباب عديده .

ومنها حل النزاع وتعزيز مهاره الاتصال وزيادة الدعم المشترك واستعادة الثقة المفقودة واستعادة العلاقة الحميمة وتعلم طرق دعم بعضنا البعض في الأوقات الصعبة وتشكيل رابطة أقوى.


  • أهمية العلاج المعرفي السلوكي CBT

هو خليط من علاجين المعرفي والسلوكي والمعالجون يقومون باستخدام تلك التقنية لعلاج الكثير من الحالات ومنها كآبة واضطراب القلق اضطراب ثنائي القطب واضطراب

الأكل

واضطراب الوسواس القهري واضطراب ما بعد الصدمة والرهاب وتعاطي المخدرات والإدمان.

مدة العلاج النفسي

الأبحاث الحديثة تقوم بالإشارة إلى في المتوسط يتطلب من 15 إلى 20 جلسة حتى يصبح

المريض

يتعافى بنسبه 50 ٪ ، ويتضح ذلك عن طريق مقاييس الأعراض المبالغ عن ذاته ويوجد عدد كبير من العلاجات النفسية المعينة  .

هذه لمدة المتوسطة تصل إلى  12 إلى 16 جلسة كل أسبوع والتي أثبت علميا أنها تتسبب في تحسينات مهمة حيث يستحسن على المريض والمعالجون التواصل في العلاج لمده أطول ومثال على ذلك من 20 إلى 30 جلسة تكون على مده 6

أشهر

[2]

لكى يتم التحقق من تلك الأعراض باكتمال اكثر والشعور بالثقة في المهارات لكي يتم المحافظة على مكاسب العلاج وتوصلت الأبحاث السريرية بالإشارة أن الناس الذين يصابون بحالات صعوبات شخصيه معينه أو حالات متزامنه .

قد يتطلب هذا إلى على علاج طويل ومثال على ذلك من 12 إلى 18 شهر لكي يكون العلاج فعال ، ويوجد عدد من الأشخاص قليل الذين لديهم مشاكل مزمنة الذين يكونون في حاجه لا دعم علاجي مكثف .

ومثال على ذلك العلاج الوقائي الذي يقوم بتقليل مخاطر إعادة المستشفى النفسي والمرضى يكون يكونون اقل من الذين يصنعون ويحتاجون إلى العلاج عندما تكون بالاعتقاد انه لا يكون هناك تقدم مناسب بعد مده من العلاج .

ويكون مناسب بشكل دائم مناقشه علاج الشخص مع معالج آخر أو تقييم بطلب إعادة تقييم خطه العلاج مع المعالج الخاص به حتى يتم التأكد من أن العلاج يقوم بالسير في المسار الصحيح.

أهداف العلاج النفسي

يقوم العلاج النفسي الذي في الغالب يعرف باسم العلاج بالكلام باستخدام حل المشكلات والبصيرة والتغييرات في السلوك وإعادة صياغة الإدراك لكي يتم تحقيق الرفاهية العقلية بشكل أفضل والعلاج النفسي الناجح يشمل على 3 أهداف.

تعلم الكثير عن المغفرة والاستجابة والتعافي مساعده شخص في تحقيق أكبر قدر من الاستفادة من العلاج النفسي [3].

الكثير من البالغين والأطفال لا يستطيعون الوصول إلى تلك الأهداف الثلاثة وهذه مشكلة وهذا يعمل على تمهيد الطريق لكي يحدث انتكاس الأعراض وهذه الأهداف الثلاثة هي:


  1. الاستجابة:


    الاستجابة هو الهدف الأول من العلاج النفسي الذي يجعل الشخص يشعر بالتحسن ويطلق عليه سريري الاستجابة ويحدق تعريفه على تعزيز الشخص من بداية المرض إلى بعد البدء بالعلاج النفسي.

    لكي يصل المريض للاستجابة عن أعراض أقل للاكتئاب وفي الحالة المزاجية تعمل على تحسين مغزى سريري والألم الجسدي والأداء اليومي والتفكير السلبي ، يعد الوصول لمستوى الاستجابة أمر سهل لدي البعض عموما وهؤلاء الأطفال والبالغين يشعرون بوجود تحسن في عدد قليل من الجلسات وقد يستغرق أشخاص آخرين أسابيع وبالنسبة للذين يصابون بالاكتئاب المقاوم للعلاج لا يتم تحقيق استجابة مطلقا.

  2. مغفرة

    : هي الهدف الثاني من

    علاج الاكتئاب

    وهي قيام الشخص بإعادته للحالة هدوء بشكل كامل ومغفرة المرض السريري هي تجربة بدون وجود أغراض من المرض ويعد مختلف عن الاستجابة ، حيث إنه يقوم بتقديم تحسين من بداية العلاج والعمل على وصف وجود الثقة بالنفس والتفاؤل والرفاه

    والعودة لحالة صحية من العمل.

    يفضل اتباع خطة العلاج الخاصة بالشخص حتى يحقق حالة مغفرة بشكل كامل ولا يقوم بهذا يتسبب في مغفرة جزئية فمن المحتمل أن يودي إلى الانتكاس.

    الهدوء الجزئي يقوم بالإشارة أبي الحاجة لمواصلة علاج الاكتئاب الخاص بك ، ويعد المكان الذي يقوم بفقد أغلب البالغين والأطفال الذين لديهم اضطراب ثنائي القطب أو أحادي القطب ، ويمكنهم مقاطعة العلاج النفسي أو التوقف عن تناول الأدوية الخاصة بهم وذلك لأنهم يشعرون بالتحسن.

  3. استعادة

    : التعافي السريري يعرف بغياب الأعراض لفترة أربع أشهر بعد أن تبدأ في مرحلة الهدوء والانتعاش فترات يقوم بتقديم النمو والتحسن مع العقبات والنكسات ، ويكون لدي الشخص أيام جيدة وأيام سيئة ويتم مراقبة اضطراب الاكتئاب الخاص به عن طريق الانتباه لتجارب عاطفية وجسدية الخاصة به بجانب الكثير من التقنيات والأدوات الأخرى التي يتم تعلمها في العلاج النفسي لمي يتم مواكبة الأدوات الخاصة بك عندما يكون ذلك جزء من خطة العلاج.

    الأبحاث يقومون بالإشارة إلى أكبر من 50 % من البالغين والأطفال الذين لديهم اضطراب المزاج الذين لا يحققوا

    الشفاء

    لأنهم لا يستطيعون التوقف مع خطة العلاج.