أضمن طريقة للحمل بتوأم ذكور

فوري


تنشيط المبايض للحمل بتوأم ذكور


يٌحدد

نوع الجنين

بنوع الكروموسوم الذي يحمله الحيوان المنوي داخل

الرحم

عندما تَلحق البويضة، فإذا كان الحيوان المنوي يحمل الكروموسوم y يكون المولود ذكراً،

أما إذا كان الحيوان المنوي يحمل الكروموسوم x يكون نوع الجنين أثني، أما في حالة تخصيب الحيوان المنوي لأكثر من بويضة ناضجة، أو تخصيب أكثر من حيوان منوي للبويضة يكون

الحمل

في هذه الحالة بتوأم، وسوف نوضح فيما يلي بعض الطرق والوصفات الطبيعية لزيادة احتمال الحمل بتوائم ذكور فيما يلي:[1]


طرق الحمل بولد



  • تحديد

    وقت

    الجماع

    :


    لقد أثبتت بعض الدراسات أنّ الحيوان المنوي الذي يحمل الكروموسوم y المسؤول عن الحمل بذكور يكون أخف من الحيوان المنوي الذي يحمل كروموسوم X  المسؤول عن الحمل بأنثى، لذلك فإنها تموت بسرعة، لذلك ينصح الأطباء لمن تَرغب في الحمل بجنين ذكر عدم الجماع قبل التبويض وبعده وتأخير الجماع في وقت الإباضة في وقت نزول البويضة ليتم تخصيبها ليسهل بهذه الطريقة فرص الحمل بجنين ذكر.

  • اتباع نظام غذائي:


    أثبتت بعض الأطباء علاقة اتباع نظام غذائي خاص بتحديد نوع الجنين والقدرة على إنجاب الذكور، وذلك حيثُ يساعد النظام الغذائي في تغير جدار البويضة لتٌصبح أكثر جذبًا للحيوانات المنوية التي تحمل كروموسوم y لسهولة الحمل بذكر، ولذلك يجب أن يحتوي النظام الغذائي للسيدة قبل الحمل على الأطعمة الغنية بالصوديوم والبوتاسيوم، والتقليل من الأكلات التي تحتوي على الكالسيوم والماغنسيوم، كما لا بد أن يضم النظام الغذائي عصير البرتقال والموز بكميات كبيرة لنظامك الغذائي قبل ثلاث شهور أو شهرين على الأقل.[1] [2]


تنشيط المبايض للحمل بتوأم ذكور


تزداد فرصة حمل المرأة بتوأم ذكور إلى وجود توأم في العائلة، كما يرتبط ببعض العوامل الوراثية ولكن توجد بعض النصائح التي تزيد من فرصة الحمل بتوأم ذكور ومنها ما يلي:


  • الإكثار من تناول البطاطا الحلوة قبل ثلاث شهور وذلك لاحتوائها على إنزيمات تساعد في تحفيز عملية التبويض وتزيد من فرصة الحمل بتوأم.

  • المأكولات البحرية تزيد من الخصوبة عند المرأة.

  • الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بحمض الفوليك.

  • تجنب التوتر والإجهاد يساعد في الحفاظ على هرمونات

    الجسم

    وعلى زيادة قدرتها على العمل بصورة جيدة.

  • تناول

    العسل

    بكمية مناسبة كل يوم قبل الحمل يزيد من ارتفاع الخصوبة عند

    النساء

    مما يساعد في زيادة فرصه الحمل بتوأم.

  • تناول حبة من

    الأناناس

    في

    الصباح

    على الريق كل يوم يزيد من فرص الحمل بتوأم ذكور.

  • تناول الأطعمة الغنية بفيتامين B6 وفيتامين C لأن كلاهما يساعد في ارتفاع نسبة هرمون البروجسترون في الجسم.

  • شرب كوب يومًيا من مغلي المريمية يساعد في تنشيط المبايض و زيادة فرص الحمل بتوأم ذكور.

  • تناول الأعشاب التي تساعد على تنشيط المبايض التي يزيد من فرص الحمل بتوأم مثل الجنسنج والعرقسوس.[3]


وصفات طبيعية تزيد من فرص انجاب توأم ذكور


من الوصفات السهلة لتحسين فرص الحمل بتوأم ذكور ويسهل تحضرها في كل منزل وهي مكونة من:


  • ملعقة صغيرة من حبوب الرشاد.

  • ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود.

  • ملعقة صغيرة من الحلبة.

  • ملعقة صغيرة من مسحوق القرفة.

  • ملعقة صغيرة من

    الكمون

    المطحون.

  • ملعقة صغيرة من العسل.


كل ما عليكي سيدتي لكي تزيد فرصتك في الحمل بتوأم ذكور هو القيام بمزج جميع المكونات السابقة جيدًا مع بعضها وخلطها بملعقة العسل وتناول مقدار ملعقة مرتين كل يوم،

ومن وصفات الأعشاب الأخرى التي تزيد من فرص الحمل بتوأم ذكور قومي بخلط ملعقة صغيرة من عُشبة الجنسنج في كوب ماء مُغلّى ويترك مغطى لمدة عشرة دقائق ثم يحلى بملعقة من العسل وقومي بشربه مرتين يوميًا.


أعشاب للحمل بتوأم ذكور


ترغب الكثير من السيدات بالحمل في توأم ذكور بالرغم من تضاعف المسؤولية الجهد ويوجد بعض من أنواع الأعشاب التي تساعد في تحقيق رغباتهم ولكن لا بد من مراجعة الحالة الصحية للأم واستشارة الطبيب قبل البدء في تناول أي نوع من أنواع الأعشاب، لآنه لا بد من اختيار الأنسب لكي من بين تلك الوصفات ومن هذه الأعشاب ما يلي:


  • بذر الكتان:


    يساعد تناول مغلي بذور الكتاب على ارتفاع الخصوبة عند النساء، مما يساهم في زيادة فرص الحمل بتوأم ذكور.

  • شجرة كف مريم:


    تساعد هذه الشعبة في ارتفاع الخصوبة وزيادة حجم وخصوبة البويضة، كما تساعد في تحسين عمل الهرمونات داخل الرحم مما يساعد في تعزيز وزيادة فرص الحمل بتوأم ذكور.

  • زيت زهرة الربيع:


    يعمل على زيادة تحفيز الرحم على إنتاج بويضات ذات خصوبة عالية، كما يساعد في زيادة قدرة مخاط الرحم الذي يعمل على الحفاظ على

    الحيوانات المنوية

    داخل الرحم فترة أطول دون موتها، مما يساعد على زيادة نسبة حدوث الحمل بتوأم ذكور، كما يساعد زيت زهرة الربيع في التحكم في هرمون الأستروجين وهرمون التستوستيرون، مما يساهم في زيادة فرص الحصول على الحمل بتوأم ذكور.

  • نبتة الكسافا الحلوة:


    تساعد في زيادة إنتاج بويضات سليمة ذات حجم أكبر مما يعمل على زيادة فرص الحمل بتوأم ذكور.[4]


أكلات تساعد على الحمل بتوأم ذكور


يوجد بعض الأطعمة التي تزيد من فرصك سيدتي من الحمل بتوأم ذكور ومنها ما يلي:


  • منتجات الألبان:


    لقد أكدت بعض الدراسات أنّ تناول السيدة منتجات الألبان المشتقة من

    حليب

    الأبقار والمعالجة بالهرمونات يُحسن من فرص انجاب توأم ذكور.

  • الفواكه والخضروات:


    تحتوي الفواكه والخضروات الطازجة على نسبة،كبيرة من احتياجات الجسم اليومية من العناصر والفيتامينات الضرورية، مما يساعد في زيادة فرص الحمل بتوأم وينُصح بالإكثار من بعض الخضروات مثل الجزر والبطاطس والبروكلي والكيوي.

  • اللحوم:


    يؤدي تناول اللحوم والإكثار منها قبل حدوث الحمل من تحسين وزيادة فرص الحمل بتوأم ذكور وذلك لأنها تحتوي على نسبة عالية من حمض الفوليك.[3]


الحمل بتوأم ذكور بتدخل طبي


يوجد العديد من العلاجات الدوائية التي تعمل على تنشيط المبايض وترفع من مستوى الخصوبة عند السيدات مما يزيد من فرص حملها بتوأم، حيثٌ تساعد أدوية تنشيط المبايض على إنتاج أكثر من بويضة سليمة وإذا حدث تلقيح من الحيوانات المنوية بويضتين في وقت واحد يؤدي ذلك إلى إنجاب توأم.


من التدخلات العلاجية الحمل بتوأم عملية طفل الأنابيب التي من خلالها يتم تخصيب أكثر من بويضة خارج الرحم وزرعها من خلال عملية طفل الأنابيب داخل الرحم وتحديد جنس المولود وعدد الأجنة أيضًا.[3]


مخاطر الحمل بتوأم


الحمل بتوأم يزيد من مخاطر الحمل وذلك يعتمد في الأساس على الحالة الصحية للأم ولذلك لا بد قبل اتباع الخطوات الطبيعية أو اللجوء لعمليات طفل الأنابيب أو تناول المنشطات من الرجوع أولاً للطبيب ومن مخاطر الحمل  بتوأم ما يلي:


  • التعرض لخطر الولادة المبكرة.

  • احتمالية الولادة

    القيصرية

    بنسبة أكبر من الولادة الطبيعية في حالة الحمل بتوأم.

  • التعرض للإصابة بارتفاع مستوى

    السكر

    في الدم والإصابة بمرض السكر.

  • خطر التعرض لتسمم الحمل.

  • خسارة

    الوزن

    بشكل كبير بعد الولادة.

  • التعرض لموت الأجنة.

  • خطر التعرض

    الإنجاب

    أطفال ذات عيوب خلقية مثل الشلل الدماغي أو التوحد.[2]