١٥ فيلم تم الاستهانة بهم رغم روعتهم
افلام تم إهمالها برغم روعتها
هناك
أفلام
جيدة وهناك أفلام سيئة وهناك أيضًا الأفلام التي لا تحصل على ما تستحقه، في كل عام تنتج هوليوود مئات الأفلام ويمكن أن يتم فقد الكثير منها داخل تلك المعمعة حيث ستغطي عليها الأفلام المملة، وإذا وجدت نفسك تتصفح قائمة انتظار Netflix وتقول “لقد رأيت ذلك” مرارًا وتكرارًا فقد جئت للمكان الصحيح
تركز القائمة التالية على أفضل الأفلام مهنيًا على Netflix و خارجه وتبرز لك الأفلام التى تمثل الأحجار الكريمة الخفية فى عالم السنيما والأفلام التي لم تصل إلى حد كبير من الشهرة عندما تم إصدارها في البداية ولكنها تستحق المشاهدة بغض
النظر
عن ذلك، وتتراوح هذه الأفلام من أفلام الرعب التي لم تشاهد إلا قليلًا إلى المركبات الرشاشة التي يقودها النجوم ولسبب أو لآخر لم تجد جمهورها ولكن كل هذه الأفلام لديها شيء واحد مشترك وهو إنها جيدة جدًا و اليك بعض من هذه الأفلام:
The Assistant (2020)
“جين” هي خريجة جامعية حديثة ومنتجة أفلام طموحة تعينت للتو فى وظيفة أحلامها كمساعدة مبتدئة لمنتج ترفيهي قوي، يومها يشبه إلى حد كبير أي مساعد آخر حيث تقوم بصنع القهوة وطلب الغداء وترتيب أماكن
السفر
وأخذ الرسائل الهاتفية، ولكن كلما تتبعت “جين” روتين حياتها اليومية تجد أنها تنمو بشكل واضح على نحو متزايد من سوء المعاملة وكل ألوان الغدر من كل جانب من جوانب يوم عملها ويستمر ذلك التدهور فى التراكم حتى تقرر اتخاذ موقف ضد كل ذلك.
Stardust (2007)
للفوز بقلب حبيبته (سيينا ميلر) يقوم الشاب الذي يدعى تريستان (تشارلي كوكس) بتطوير المشاريع في عالم الجنيات لاسترداد نجم ساقط ولكن ما يجده “تريستان” ليس قطعة من صخرة الفضاء بل امرأة (كلير دانس) تدعى “يفين”، “يفين” في خطر كبير وذلك لأن أبناء الملك بحاجة لسلطاتها لتأمين العرش وهناك ساحرة شريرة (ميشيل فايفر) تريد استخدامها لتحقيق الشباب الأبدي والجمال.
Daredevil (2003)
المحامي
مات موردوك (بن أفليك) أعمى ولكن حواسه الأربعة الأخرى تعمل بحدة خارقة ففي النهار يمثل موردوك المضطهدين وفي الليل هو (داردييفل) حارس ملثم منتقم لا يتهاود في للعدالة، ثم يقوم “ويلسون فيسك” (مايكل كلارك دنكان) باستئجار “Bullseye” (كولن فاريل) لقتل “Daredevil” ولهذا يجب على “موردوك” الاعتماد على حواسه الخاصة والبحث عن المتآمرين ضد العدالة والذي قد يشمل صديقته “Elektra” (جنيفر غارنر).
Jennifer’s Body (2009)
عندما يستحوذ شيطان على الفتاة الجذابة في المدرسة الثانوية “جنيفر” (ميغان فوكس) تتحول لوحش جائع يتغذي على الرجال الذين لم يكن لهم اى فرصة معها من قبل، وفي حين أن “جنيفر” الشريرة ترضي شهيتها للحم البشري بأكل سكان المدرسة الذكور تعلم صديقتها (أماندا سيفريد) ما يحدث وتتعهد بوضع حد لتلك المذبحة.
Win a Date with Tad Hamilton! (2004)
يقع “بيت” (توفر غريس) الملتوي ومدير
محل
البقالة المستهتر بجنون في
الحب
مع أفضل صديقة له “روزالي” (كيت بوسورث) ولكن لسوء الحظ فهي ليس لديها أي فكرة على الإطلاق وعندما تفوز “روزالي” بموعد غرامى مع ممثلها المفضل “تاد هاملتون” (جوش دوهاميل) يقوم “بيت” بتأخير الاعتراف بمشاعره لها ثم ينتقل “هاملتون” إلى بلدتهم الصغيرة لملاحقة “روزالي” في أعقاب لقائهما الأول بعد وقوعه فى حبها وعندها يجب أن يكافح “بيت” ذعره لكسب قلبها قبل ذلك الممثل.
Speak (2004)
تتحدث هذه القصة عن طالبة في المدرسة الثانوية تدعى “ميليندا” (كريستين ستيوارت) رفضت التحدث منذ أن اتصلت بالشرطة في حفلة صيفية شعبية مع أصدقائها القدامى وقد رفض اصدقائها التحدث اليها من ذللك الحين لكونها قد أفشت بسر الحفلة ووالديها (إليزابيث بيركنز وسويني) مشغولان جدًا لملاحظة متاعبها، ولهذا فقد انطوت على نفسها فى محاولة لإخفاء سرها وهو أن نجم الخريجين “أندي” (اريك لايفلي) قد اغتصبها في الحفل ولكن “ميليندا” لا تتمكن من العثور على العزاء في صف الفن برئاسة السيد فريمان (ستيف زان).
Locke (2014)
تدور أحداث هذا الفيلم حول حياة (توم هاردي) تنهار بعد أن ترك
موقع
بناء في وقت حرج ويقوم بقيادة سيارته إلى لندن ليكون حاضرًا لولادة طفل انجب من علاقة غير شرعية.[1]
Empire Records (1995)
جو (أنتوني LaPaglia) يدير إمبراطورية السجلات وهو متجر مستقل يوظف مجموعة متماسكة من الشباب ذوى
الذكاء
الموسيقى، وبعد سماع أن المحل قد يباع لسلسلة كبيرة يقوم الموظف المتكاسل لوكاس (روري كوكرين) بعمل رهانات على بعض من أموال المتجر على أمل الحصول على عائد كبير وعندما تفشل هذه الخطة تقع إمبراطورية السجلات في ورطة خطيرة هى وبقية عمالها بما في ذلك “كوري” الجميلة (ليف تايلر) و”ديب” القاتمة الكئيبة (روبن توني) ويجب التعامل مع المشكلة من بين العديد من القضايا الأخرى.
All I Wanna Do (1998)
خلال وقت مبكر من الستينات يتم نقل فتاة المدرسة الثانوية المراهقة “أوديت سنكلير” (غابي هوفمان) من مؤسسة coed إلى مدرسة داخلية فى نيو انغلاند للفتيات، وبعد أن علمت أن هناك خططًا قيد الإعداد لدمج مدرسة الآنسة غودار للبنات مع مؤسسة قريبة للبنين تقوم هي وشقيقتها فيرينا فون ستيفان (كريستين دانست) بإنشاء نادي نسائي للإضراب ضد المدرسة، وحرضت الفتاتان ضد مديرة المدرسة “أبيغيل سوير” (راشيل لي كوك) .
Smokin’ Aces (2006)
ساحر لاس فيغاس ورئيس الجريمة المحتمل “بادي آسس” يوافق على الشهادة ضد شريكه السابق وصديقه “بريمو سبارازا” في مقابل القبول في برنامج حماية الشهود، ومع ذلك قبل التوصل إلى الاتفاق “يأمر سبارازا” بضرب “بادى” وتتسابق مجموعة من الرجال والنساء المأجورين لقتل الواشي وأخذ المكافأة في حين يسعى مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى الحفاظ على مصدر معلوماتهم على قيد الحياة.
That Thing You Do (1996)
السيد وايت يساعد فرقة بلدة صغيرة على تحقيق نجاح كبير عندما اخراج أغنية بوب على غرار “البيتلز” الى النور في عام 1964، بنسلفانيا فرقة بنسلفانيا “Oneders” تصبح ذات شعبية وضجة كبيرة بعد أن يكسر الطبال ذراعه ويحل محله عشاق الجاز “غي باترسون” الذي يضيف شيئًا مختلفًا قليلًا الى موسيقاهم.
Better Off Dead… (1985)
تتحدث القصة عن “لين ماير (جون كوزاك) هو في سن المراهقة مع عائلة غريبة وموقف غريب مع صديقته فى بيت (أماندا ويس) وبعدها عندما تتخلص (بيث) من (لين) يقرر قتل نفسه ويقوم بمحاولات للانتحار، وخارج مساعيه المهووسة يقوم “لين” بقضاء بعض
الوقت
مع صديقه الغريب “تشارلز” (كورتيس أرمسترونغ) ويصادق “مونيك” (ديان فرانكلين)، وهو طالب فرنسي .
Max (2002)
هذه
قصة
فنان شاب يدعى “أدولف هتلر” (نوح تايلور) وعلاقته مع تاجر الفن اليهودي والمعلم “ماكس هوفمان” (جون كوزاك) في عام 1918، وكما يقود هذا الشباب ذو 29 عاما الحرب العالمية الأولى على امل محاولات لتعلم فنه تفشل في المباراة آماله ، ومصالح هتلر بدوره في مكان آخر… لكراهية اليهود، ومستقبل ألمانيا.
In a World (2013)
يبدأ الفيلم بمدربة اصوات (بيل) التى تتنافس مع والدها ومنافسها الرئيسي للقيام بالتدريب بأعلى صوت ليتم ذلك على فيلم بميزانية كبيرة.
Sunshine (2007)
الشمس تحتضر والأرض سوف تموت أيضًا ونتيجة لذلك بعد إرسال فريق من رواد الفضاء لإحياء الشمس وفشلهم، يتم إرسال فريق جديد بعد سبع سنوات كآخر أمل للبشرية. وكما يقول أحد المعلقين على موقع يوتيوب “هذا الفيلم يساوي بين النجوم والجاذبية، ولا يزال عدد قليل من الناس قد سمع به” [2]