15 علامة تدل على الحمل ببنت

تجربتي مع اعراض الحمل ببنت

اعراض

الحمل

ببنت يُقال أنه يمكن اكتشافها، لكن وبصرف

النظر

عن رأي الطبيب الذي يرجع إلى  الفحص بالموجات فوق الصوتية فهل يمكن التنبؤ بجنس المولود أم أنها مجرد خرافات زعم البعض أنها حقيقية؟

وللتأكيد على ذلك فإن هناك بعض العلامات التي تدل على الحمل ببنت لكنها غير مؤكدة حتى الآن حيث تختلف الآراء بين النساء، فتقول إحدى السيدات في تجربتها مع أعراض الحمل ببنت أنها قد شعرت ببعض الأعراض منها ظهور خط باللون الداكن واللون الفاتح أثناء تحليل الحمل بجانب

حب

ها للأكلات المالحة فقط والابتعاد عن السكريات، كما أن البطن كانت بارزة قليلاً إلى الأمام لكن من الجوانب متساوية لا يوجد أي بروز.

على الجانب الآخر قالت أخرى أن حركه الجنين البنت كانت أكثر نشاطًا وكثيرة التكرار، وأن حلمة

الثدي

أصبحت أغمق لونًا، كما شعرت بمغص أسفل البطن في الشهور الأولى والنوم والكسل مع حب السكريات وألم أسفل عظم الحوض وثُقل وركل في المثانة.

وقالت أخرى عن أعراض الحمل ببنت أن البطن قد برزت للأمام مع الإحساس بالحركة في وقت مبكر، وكره تناول السكريات وحب الموالح والحوامض، كما كان هناك رغبة كبيرة في

النوم

وأصبح لون البول أصفر مائل للبرتقالي، بجانب إسمرار منطقة البطن والصدر كثيرًا وظهور الخط بشكل غامق واضح أثناء تحليل الحمل. [1]

إذن ومن خلال التجارب للنساء اللواتي أوضحنا أعراض الحمل ببنت يمكن تلخيص

15 علامة تدل على الحمل ببنت وتتمثل هذه العلامات في السطور التالية:

علامات الحمل ببنت

هناك القليل من الأدلة الطبية التي تدعم نظريات

تحديد

المولود لكن ليست مؤكدة أيضًا، ولكن لا يزال من الممتع محاولة توقع جنس

الطفل

والتنبؤ به، لذلك إليكِ

أبرز علامات الحمل ببنت وهل هذا حقيقي أم خرافة:


  • ارتفاع البطن

الصحيح: في الواقع هناك عدة أسباب تكون مسؤولة عن ارتفاع البطن أثناء الحمل، وليس شرطًا أن يكون السبب هو الحمل ببنت فقد يكون نتيجة عدد مرات الحمل السابقة، أو عضلات البطن وشكلها أو حتى

الوزن

الذي يتم اكتسابه في فترة الحمل.


  • نبض الجنين السريع

الصحيح: أثبتت بعض الأبحاث أنه لا يوجد علاقة بين نبض

القلب

وسرعته بتحديد جنس الجنين، لكن بالرغم من ذلك هناك بعض الأبحاث التي ترجح وجود علاقة بينهم، حيث تستند في ذلك إلى أن الطبيعي أن سرعة نبض الأنثى أكبر من سرعة نبض الذكر.


  • تناول السكريات

الصحيح: يزعم بعض الأشخاص أن الرغبة في تناول الحلوى للحامل يدل على حملها ببنت لكن إذا كانت رغبتها في تناول الموالح فيدل على حملها في ولد، لكن الأدلة الطبية كان لها الرأي الأصح فقد ثبت أن ما تشتهيه أو ترغب في تناوله الحامل يكون دليل على نقص بعض العناصر الغذائية التي يحتاج لها جسمها لذلك لا يوجد علاقة بين تناول الحلويات وجنس الجنين.


  • بثور البشرة والبشرة الدهنية

الصحيح: كان يزعم البعض أن الحمل ببنت يقلل من جمال الأم فظهرت خرافة انتشار البثور في الوجه وتحول

البشرة الدهنية

كواحد من أعراض الحمل ببنت، لكن رأي الطب أكد على أن الهرمونات في جسم الحامل هي التي تؤثر على ظهور البثور وتحول البشرة الدهنية.

الصحيح: يُقال أن غثيان الصباح من اعراض الحمل ببنت، لكن هذا ليس شرط أساسي فقد تكون الهرمونات هي التي تسببت في ذلك لكن لم يحسم الطب هذا الرأي نتيجة بعض الأبحاث التي وجدت أن الحامل ببنت تُصاب بغثيان الصباح أكثر من الحامل في ولد وبشكل متكرر.


  • المزاج المعتدل والهدوء

الصحيح: ترجع المزاجية واختلاط المشاعر وتقلبها بين الحين والآخر إلى تغير الهرمونات في جسم الحامل بشكل مستمر، لكن هناك بعض الأبحاث والدراسات التي اعتقدت صحة ذلك وأنه علامة تدل على الحمل ببنت لكن لم تؤكد ذلك أيضًا.


  • قلة التوازن وانعدامه

الصحيح: لا يوجد علاقة بين توازن الكلام والتصرف بعشوائية وبين العقلانية على جنس الجنين حيث يُقال أن التصرف بعشوائية يعنى

الحمل بولد

أما التصرف بعقلانية يدل على الحمل ببنت لكن لم يثبت العلم أي من هذه الخرافات.


  • اختبار البندول للحمل

الصحيح: تقول الخرافة عن

اختبار

البندول أنه يمكن معرفة جنس الجنين عن طريق تأرجح سلسلة أو عقد أعلى كف

اليد

المبسوط، فإذا تأرجح ذهابًا وإيابًا يكون الجنين ولد أما إذا تأرجح في شكل دائري يكون علامة تدل على الحمل ببنت، وهي خرافة أخرى من الخرافات المزعومة.


  • البطن المستديرة

الصحيح: يُقال أن البطن المستديرة تدل على الحمل ببنت أما إذا كان البطن بارزًا للأمام فيدل على الحمل بولد، أما عن رأي الطب فلم يُثبت ذلك علميًا أي أنها مجرد تخمين واعتقاد سائد يرجع لبعض آراء السيدات الحوامل.


  • تغير حجم الثدي الأيسر عن الأيمن

يُعتقد أن تغير حجم الثدي الأيسر وكبره أكثر من الثدي الأيمن علامة تدل على الحمل ببنت، لكن لم يثبت صحة ذلك، فلا يوجد رابط بين حجم الثدي وتغيره وبين تحديد

نوع الجنين

لأن ذلك قد يرجع إلى تغير الهرمونات التي تحدث لجسم الحامل والتي تعمل على تغيير حجم الثدي بشكل واضح.


  • لون البول

الصحيح: يعتقد البعض أنه إذا كان لون البول داكنًا فتكون حامل بولد، أما إذا كان لون البول باهتًا فهي علامة تدل على الحمل ببنت، والحقيقة أنه لا أساس من الصحة لهذا الاعتقاد حيث يعود لون البول إلى كمية

الماء

التي تشربها الأم فإذا كانت

كمية الماء

كثيرة كان لون البول باهتًا، أما إذا كان اللون داكنًا فذلك دليل على الجفاف نتيجة لقلة الماء في

الجسم

.


  • الشعر الباهت

الصحيح: إذا كان الشعر باهتًا كان ذلك علامة تدل على الحمل ببنت، أما إذا كان لامعًا فيدل على الحمل بولد، ذلك ما يعتقده الكثيرون لكن من الناحية العلمية فهذا الرأي غير صحيح نهائيًا، حيث تقوم تغير الهرمونات في الجسم بشكل مستمر إلى لعب دور رئيسي في تغير حالة الشعر وصحته.


  • وضعية النوم

الصحيح: يُقال أن النوم على الجانب الأيمن علامة على الحمل ببنت، لكن لا يوجد إثبات علمي على ذلك فقد يرجع ذلك إلى اختيار وضعية النوم التي ترتاح فيها الحامل نظرًا لنمو حجم البطن.


  • جفاف اليدين والقدمين

الصحيح: إذا عانت الحامل من جفاف اليدين والقدمين فذلك علامة على الحمل ببنت وذلك غير صحيح ولا يستند على أساس علمي، حيث يرجع الجفاف لقلة

شرب الماء

والأطعمة التي تمد الجسم بالرطوبة الكافية.


  • كثرة النسيان

الصحيح: قد أثبتت بعض الدراسات بالفعل أن الحوامل اللاتي ينجبن

بنات

يكون لديهم ذاكرة أضعف من اللاتي ينجبن ذكورًا.[2]

الطرق الصحيحة لمعرفة جنس المولود

هناك عدة طرق مختلفة لمعرفة جنس الجنين وتستند جميعها إلى أدلة طبية وعلمية تتمثل في:


الموجات فوق الصوتية

الفحص بالموجات فوق الصوتية هو اختبار روتيني قبل الولادة، وسمي بذلك كونه يستخدم الموجات الصوتية لرسم صورة الجنين، وغالبًا ما يتم استخدامه للتحقق من نمو الجنين وصحته، ونظرًا لأنه يرسم صورة الجنين فهو يبين جنسه بنت أم ولد

يتم اجراء فحص الموجات فوق الصوتية بعد حوالي 18 إلى 21 أسبوعًا من الحمل، أو في وقت مبكر قليلاً يصل إلى 14 أسبوعًا، لكن لا تكون نتيجة الفحص دقيقة بنسبة 100٪ دائمًا، فقد تكون وضعية الجنين غير مساعدة في رؤية الأعضاء التناسلية بوضوح.


أخذ عينات من


خلايا المشيمة

هو أحد الاختبارات المستخدمة في الأساس لتحديد متلازمة داون، حيث يتم هذا الاختبار عن طريق أخذ عينة من الزغابات المشيمية وهي نوع من الأنسجة الموجودة في المشيمة والتي من شأنها الكشف عن المعلومات الوراثية للجنين وبالتالي معرفة جنسه.[3]