افضل افلام الرهائن
افلام أمريكية عن اختطاف الرهائن
الافلام التى تحتوى قصتها على اختطاف الرهائن تجذب العديد من الناس لما فيها من اثارة وتشويق، كما لا يتطلب الأمر الكثير من التفكير لكشف الدراما في حالة وجود الرهائن فى الفيلم فوجودهم يدير سلسلة من العواطف الإنسانية مثل (الخوف والغضب والرحمة والإغاثة) وفي بعض الأحيان تلهم حالات الرهائن شعور البطولة داخل الناس وفي أحيان أخرى تؤدي إلى مأساة، ولكن رغم كل اختلافاتها فإن وجود الرهائن هو اساس نجاح العديد من الأفلام الكبيرة.
«مدينة مجنونة» (Mad City)
“المدينة المجنونة” هو فيلم عن الصحافة وعن الأخبار، إنه عن جنون التغذية الإعلامية الذي يثور عندما يأخذ حارس المتحف الرهائن ويكون رجل الأخبار التلفزيوني هو واحد منهم والقنوات الإخبارية تغطى القصة على مدار الساعة والمتحف محاط بالشرطة والكاميرات ونحصل على الكثير من المشاهد التي تظهر الغرور والنفاق من المذيعين، لقد حان
الوقت
للاعتراف بما هو واضح: الجمهور يتمتع بالصحافة المثيرة، ووسائل الإعلام لا تعطيهم سوى ما يطلبونه ولهذا لاقت المواجهة الأخيرة “روبي ريدج” في ولاية إلينوي في داون ستيت اقبالًا كبيرًا من قبل الجمهور حتى في حين القائها باللوم على “وسائل الإعلام” لإطالة أمدها والناس كانوا يقولون انهم يستنكرون صحافة المصورين فصدقها مثل صدق المدخنين الذين يعطونك محاضرات عن مدى سوء عادة التدخين.
«جون كيو» (John Q)
تركز القصة على رجل ابنه البالغ من
العمر
تسع سنوات في حاجة ماسة إلى عملية زرع منقذة للحياة وعندما يكتشف أن تأمينه الطبي لن يغطي تكاليف الجراحة والمساعدات الحكومية البديلة غير متوفرة يقوم جون كيو أرشيبالد (دينزل واشنطن) بأخذ غرفة الطوارئ في المستشفى رهينة في محاولة أخيرة لإنقاذ طفله.
«إيرهيدز» (Airheads)
يطمح موسيقيين الروك الثلاثة: Chazz (بريندان فريزر) وبيب (آدم ساندلر) وريكس (ستيف Buscemi) الى أن يتم لعب شريط الفرقة التجريبية على الهواء وبدافع اليأس يتسللون إلى محطة إذاعية في لوس أنجلوس ولكن عندما يلتقي بهم المدير ميلو (مايكل ماكين) بعدائية فإنهم يلجأون إلى تهديده بمسدسات المياه الواقعية المظهر وقريبًا يتصاعد الوضع ، والروك لا شيء مشرق جدا في الحصول على أكثر من رؤوسهم.
(The Ref)
مشاحنات الزوجين (جودي ديفيس، كيفن سبيسي) تزعج لص
القط
(دينيس ليري) الذي يأخذهم رهائن في منزلهم فى كونيتيكت.
المفاوض (The Negotiator)
داني رومان (صامويل جاكسون) يعتبر أفضل مفاوض رهائن مع الشرطة في شيكاغو، بعد أن يحذره صديق من أن شخصًا ما يختلس من صندوق إعاقة يتم العثور على هذا الشخص ميتًا و يكتشف محقق الشؤون الداخلية نيبوم (J.T. والش) أن المسدس المستخدم قد تم استخدامه من قبل رومان، وعندما لا يصدق أحد براءته يأخذ رومان نيبوم رهينة وعندها يصل كريس سابيان (كيفن سبيسي) لسماع مطالب رومان ويبدأ المفاوضان الماهران مواجهة متوترة.
«سلاح الجو واحد» (Air Force One)
بعد إلقاء خطاب في موسكو تعهد فيه بعدم التفاوض مع الإرهابيين يقوم الرئيس جيمس مارشال (هاريسون فورد) بالصعود إلى سلاح الجو رقم واحد مع عائلته (ويندي كروزون، ليزل ماثيوز) ومستشاريه وعندها تقوم مجموعة من الإرهابيين بقيادة إيفان كورشونوف (غاري أولدمان) باختطاف الطائرة، يتم
اختبار
مبادئ الرئيس فيقوم مستشاريه بالهروب، ويقوم المارشال السابق بالاختباء بعيدًا في الطائرة ويخوض الرئيس سباقًا مع الزمن لإنقاذ عائلته والجميع على متن الطائرة.
«الدخيل» (Inside Man)
يقوم المخبر الصارم (دينزل واشنطن) بخوض مباريات ذكاء مع سارقة البنك الماكرة (كلايف أوين) عندما تنكشف أزمة الرهائن المتوترة، وفي هذا الوضع المتقلب تأتي امرأة تدعى مادالين (جودي فوستر) وتصبح وسيط السلطة الغامض الذي لديه
جدول
أعمال خفي ويهدد بجعل الوضع متوترًاحتى يصل الى نقطة ما بعد الانهيار.
اختطاف قطار بيلهام 123 (The Taking of Pelham 123)
تسود الفوضى في شبكة مترو أنفاق مدينة
نيويورك
عندما يقوم مجرمون مدججون بالسلاح بقيادة العقل المدبر الذي يدعى رايدر (جون ترافولتا) باختطاف قطار مترو الأنفاق والتهديد بقتل كل من كان على متنه ما لم يتم دفع فدية كبيرة، وعندها يستخدم المرسل والتر غاربر (دينزل واشنطن) معرفته الواسعة بنظام العبور في محاولة لخداع الخاطفين وإنقاذ الرهائن، ولكن يبقى سؤال واحد: حتى لو حصل الخاطفون على أموالهم فكيف يمكنهم الهروب؟
«موت قاسي» (Die Hard)
شرطي مدينة نيويورك جون ماكلين (بروس ويليس) يزور زوجته المنفصلة عنه (بوني بيديليا) وابنتيه عشية عيد الميلاد، وينضم إليها في حفلة عطلة في مقر الشركة المملوكة لليابانيين التي تعمل لديها، ولكن يقطع الاحتفالات مجموعة من الإرهابيين الذين يسيطرون على المبنى وكل من فيه،وقريبًا جدًا يدرك ماكلين أنه لا يوجد أحد غيره لإنقاذ الرهائن.
«سرعة» (Speed)
ضابط شرطة لوس انجليس جاك (كيانو ريفز) يغضب عضو فرقة المتفجرات المتقاعد “هوارد باين” (دينيس هوبر) من خلال إحباط محاولته لأخذ الرهائن، وانتقامًامن ذلك يقوم “باين” بشحن حافلة مع أسلحة وقنبلة من شأنها أن تنفجر إذا انخفضت سرعة الحافلة لأقل من 50 ميلًا في الساعة، ثم يحاول الركاب الشجعان “آني” (ساندرا بولوك) وجاك وشريكه “هاري” (جيف دانيالز) محاولة انقاذ الناس الذين على متن الحافلة قبل انفجار القنبلة في حين يحاولون أيضًا معرفة كيف يراقبهم “باين”.
فيلم حلوى الشيطان | فيلم (2015)
The Devil’s Candy
رسام مكافح تمتلكه قوى الظلام بعد أن انتقل هو وعائلته الشابة إلى منزل أحلامهم في ريف تكساس ثم حدثت هذه القصة المخيفة ذات المنزل المسكون، موسيقى الميتال والطلاء والأسرة هي عواطف الرسام المكافح “جيسي” الذي يعيش حياة سعيدة مع زوجته وابنته، تبدو الأمور أكثر إشراقا عندما يجد جيسي منزلا قديمًا ضخمًا في ريف تكساس يباع بسعر منخفض جدًا بسبب ماضيه الغامض، ثم ينتقل جيسي واسرته إلى هناك ويحولون الحظيرة إلى استوديو ولكن سرعان ما يبدأ عمله في اتخاذ نكهة جديدة أكثر قتامة والأمور تصبح أكثر شؤمًا عندما يظهر الابن غير المتوازن للمالكين السابقين على عتبة الباب، ولهذا فإن عائلة (جيسي) لن تكون آمنة حتى يجدوا طريقة لتهدئة الشيطان نفسه.[1]
فيلم ألعاب مضحكة | فيلم (2007)
Funny Games
يتم ترويع منزل عطلة البحيرة المثالية من قبل “بول” (أرنو فريش) و”بيتر” (فرانك جييرينغ) وهما زوج من الشباب المضطربين للغاية. وعندما كانت “آنا” (سوزان لوثار) فى المنزل وحدها قام الرجلين بعمل زيارة سرعان ما تحولت لعنف ورعب، ثم يقوما لزوج “جورج” (أولريش موهي) بالقدوم لانقاذها ولكن “بول” و”بيتر” يأخذان الأسرة كرهينة ويخضاعانهم لسوء المعاملة الكابوسية والإذلال ومن وقت لآخر يتحدث بول إلى جمهور الفيلم مما يجعل الفيلم أكثر رعبًا.
فيلم الجامع | فيلم (1965)
The Collector
رجل يائس للحصول على المال لسداد الديون يستهدف منزل عائلة ثرية ويخطط لاقتحام المنزل وسرقة جوهرة قيمة، وسرعان ما يعلم أنه اختار الليلة الخطأ لتنفيذ خططه فالمجنون الملثم وصل إلى هناك أولًا وسجن
العائلة
واصبح القصر محاطًا بالفخاخ القاتلة.
فيلم موتى الشتاء | فيلم (1987)
Dead of Winter
يقترب السيد موراي غامضة (رودي McDowall) من الممثلة المناضلة كاتي ماكغفرن (ماري ستينبورغن) ويدعوها إلى قصر في شمال ولاية نيويورك لتصوير اختبار الشاشة وهناك تلتقي الدكتور جوزيف لويس (يان روبيس) الذي يتوق إلى توظيف كاتي كبديل لممثلة عانت من انهيار عصبي، ولكن تصوير الفيلم يأخذ منعطفًا دنيئًا ثم تبدأ كاتي في فهم أن دورها هو مجرد بيدق في ألعاب الابتزاز الملتوية التى صنعها لويس.[2]