10 أفلام عن ” العناكب المخيفة “

اكثر أفلام تظهر بها عناكب مخيفة قاتلة

عام الحشرات عالم ملئ بالمخلوقات الغريبة و المخيفة التي قد يفعل الناس أي شيء لتجنبها، وللعناكب أنواع كثيرة ومتعددة وهى تمثل خطرًا حقيقيًا على البشر وبعض الناس يخافون منها لدرجة أن هناك فوبيا تسمي

arachnophobia”

” ومعناها الخوف غير المبرر و غير المنطقي من العناكب ويتم علاجه غالبًا بالتعرض حيث يتم عرض عناكب حقيقية للمصاب بهذا الرهاب أو صور لها حتي يتغلب المريض على خوفه، ولسنوات كثيرة لعبت العناكب دورًا مهمًا في إخافة الناس من رواد السنيما ولذلك يقوم مخرجو أفلام الرعب باستغلال هذا الخوف لدي بعض الناس و يقومون بإنتاج و إخراج

أفلام تحتوي علي العناكب وفى هذا المقال سنتحدث عن أكثر هذه الأفلام شهرة

أفلام عن العناكب

تتحدث أغلبية

أفلام

العناكب عن حدوث شيء غير اعتيادي للعناكب كمروره بجانب مادة كيميائية ضارة تجعله عملاقًا أو تجعله يتحول ويصبح له ذكاء كذكاء الانسان ويقرر ان يقضي علي وجود الانسان نهائيًا من الأرض ولكن أغلب هذه الأفلام تكون أفلام خيال علمي و لا تكون

أفلام رعب حدثت بالفعل

وليست أيضًا

أفلامًا مستوحاة من قصة حقيقية

.

10 أفلام ظهرت بها بعض العناكب المخيفة

هذه الفئة من الأفلام تجذب العديد من محبي أفلام الرعب وخاصةً هؤلاء الذين يحبون ان يشعروا باندفاع الأدرنالين في عروقهم كما لو أنهم يعيشون فى

أفلام رعب من قصص حقيقية

وها هى لائحة بأهم هذه الأفلام:

Arachnophobia (1990)

شركة “أمبلين” للترفيه قامت بوضع الكوميديا مع الرعب فى هذا الفيلم الذي تم إنتاجه عام 1990 وتم إنتاج هذا الفيلم خصيصًا للمصابين برهاب العناكب في جميع أنحاء العالم، قصة هذا الفيلم تدور فى بلدة صغيرة فى كاليفورنيا يتم غزوها من قبل نوع قاتل من “الرتيلاء الفنزويلية” (نوع سام من العناكب) التي تتزاوج مع عنكبوت منزل محلي لإنشاء سلالة عناكب قاتلة، ثم تبدأ هذه العناكب العدوانية للغاية في قتل سكان المدينة بمجموعة متنوعة من الطرق المميتة أثناء احتلالها للمنطقة المحيطة ومع نفاذ الوقت قبل أن تهاجر الدفعة التالية من العناكب أبعد وأبعد من مركز الزلزال الأصلي، يتم ترك أمر إبادة هذه العناكب للطبيب المصاب برهاب العناكب وهو عالم رائع ورجل يحاول مكافحة كل تلك الآفات لإنقاذ اليوم.

The Fly (1986)

النسخة الأصلية لهذا الفيلم تم انتاجها عام 1958 وهو خيار ممتاز لهؤلاء الذين يحبون فئة أفلام الرعب الكلاسيكية خاصةً بعد إعادة انتاجه عام 1986، وفى هذا الفيلم يمثل “جيف غولدبلوم” دور الدكتور “سيث بروندل” وهو عالم لامع ،فى أحد الأيام يتم خلط حمضه النووي مع شيئ غريب في مختبره ثم يبدأ جسم “بروندل” فى  التبدل وتتحول أجزاء جسمه لأجزاء جسم ذبابة ثم يقثد هذه الأجزاء بأكثر الطرق الشنيعة.

Them! (1954)

وفقا لمعايير اليوم فيلم “them” هو فيلم مرح، وخفيف على القلب ولكن لرواد السينما في عام 1954 كان الناس مرعوبين تمامًا وهو يتبع نمطًا مماثلًا من أفلام الرعب فى الستينات مثل:(غودزيلا) وكانت تتحدث هذه الأفلام عن التلوث النووي الذى أصاب تلك المخلوقات المتوحشة، كما أن هذا الفيلم قد استخدم هذه الطريقة لاخافة الجماهير قبل وقتها بكثير وقام بعرض:(الأطفال المصابين بالصدمة ومشاهد الموت المروعة ورهاب الأماكن المغلقة والبيئات المظلمة) في صالات السنيما التي تساعد على خلق الجو المخيف، ولكن من المؤسف أن هذا النوع من الأفلام لم يعد منتشرًا بقوة الآن.

Tarantula (1955)

إذا كان مفهوم “الرتيلاء” طويلة القامة ذات ال100 قدم فى الريف يبدو مخيفًا بالنسبة لك فهذا الفيلم سيعجبك كثيرًا، مع أن فترة الخمسينات لم تكن أفضل فترة لإنتاج هذا النوع من الأفلام فإن فيلم “التارانتولا” كان مختلفًا فقد نجح نجاحًا ساحقًا وهذا الفيلم هو فيلم رعب آخر يتكلم عن مخلوق طبيعي يتم تحوله إلى حجم هائل بسبب التعرض للمواد النووية وهو يستخدم تقنية الفيديو والجرافيك بذكاء لخلق صورة وهمية عملاقة عن عنكبوت “الرتيلاء”، هذا الفيلم صالح للمشاركة مع كل أفراد العائلة.[1]

Frogs (1972)

فيلم الرعب “الضفادع” من إخراج “جورج ماكوان” وإنتاج عام 1972 لم يكن فيلمًا محببًا من قبل نقاد الأفلام فى هذا الوقت، ورغم ذلك فهو يعد من أكثر أفلام الرعب إخافة فى ذلك الوقت وهو يعتمد فى إخافته على الضفادع و الحشرات-خاصةً العناكب-وتدور قصة هذا الفيلم حول رجل الكاميرا الذي يجد نفسه على جزيرة مملوكة من قبل عائلة كروكيت فائقة الثراء، والبطريرك (الجد الكبير لتلك العائلة) قام باستخدام المبيدات الحشرية لقتل الحيوانات المحلية والمخلوقات على الجزيرة (بقيادة جيش من الضفادع والعناكب) تبدأ التمرد وتقوم بقتل البشر على الجزيرة الوفيات كانت كثيرة ومروعة حيث تقوم كل المحلوقات بدءًا من عناكب الرتيلاء إلى العقبات والثعابين بإبادة البشر.

Mimic (1997)

هذا الفيلم يعرض فرضية مثيرة للاهتمام حيث لعبت “ميرا سورفينو” دور الدكتورة “سوزان تايلر” عالمة الحشرات التي تخلق حشرة هجينة للتعامل مع سلالة من الصراصير التي تنشر مرضًا قاتلًا في مانهاتن وبعد سنوات علمت أن إبداعها قد تطور لدرجة أنه يمكن أن يحاكي الإنسان ويشكل الآن تهديدًا أكبر للعالم.

Eight Legged Freaks (2002)

حاول هذا الفيلم المصنف ك(رعب-كوميدي) بطولة “ديفيد أركيت” أن يستفيد من الضحكات الطاقة العالية ورهاب العناكب ولكن على نطاق أوسع، في هذا الفيلم مجموعة من العناكب تنمو بنسب كبيرة بجنون بعد التعرض للمواد السامة وهذا الفيلم يعرض عددًا كبيرًا من أنواع العنكبوت المختلفة، وكلها لها أسلوب هجوم متميزة خاصة بهم، تتنوع هذه الأنواع من الرتيلاء العملاقة إلى العناكب القافزة التى تطارد الأطفال، وهناك الكثير ممن يعانون من رهاب العناكب لا يستطيعون تحديد م اذا كانوا يشعرون بالحب أو الكراهية حول هذا الفيلم فقد تمكن من تحقيق توازن ممتاز بين الكوميديا الخفيفة على القلب والمخاوف الحقيقية من العناكب.

Itsy Bitsy (2019)

استنادا إلى قصيدة كتبت منذ قرون قديمة تقوم عائلة بالانتقال إلى قصر منعزل حيث سرعان ما تجد نفسها مستهدفة من قبل مخلوق أخذ شكل عنكبوت عملاق.

Honeyspider (2014)

انه عيد الهالوين في عام 1989 والطالبة الجامعية “جاكي بلو” يريد أن يتمتع بعيد ميلاد هادئ في خضم فصل دراسي فوضوي في المدرسة بينما صديقتها “آمبر” لديها أفكار أخرى وتحاول اقناع جاكي للحضور إلى حفلة الهالوين السنوية في الحرم الجامعي وعندما ياتي الليل يصبح من الواضح أن “جاكي” سوف تحصل على المزيد من الإثارة فى عيد ميلادها هذا العام[2]

أفلام رعب عن الحشرات

إن

أفلام الرعب عن الحشرات

لا تقتصر فقط علي العناكب بل يوجد أيضًا أفلام تتحدث عن هجوم للنمل أو للنحل أو حتي للجراد، وسوف نعرض بعضهم في هذا المقال

The Deadly Mantis (1957)

افلام الخمسينات كانت غالبًا ما تتناول الحرب النووية فى قصتها، وهذا الفيلم فعل ذلك مع إضافة بسيطة و هي حشرات الجراد و العناكب العملاقة القاتلة حيث أن قصة هذا الفيلم يتحدث عن اكتشاف حشرات من العصور القديمة كانت متجمدة في قمم جليدية وقام هذا الجليد بالذوبان فاصبحت هذه الحشرات طليقة وانطلقت لتعيث فسادًا في واشنطن العاصمة، هذا الفيلم أخذ اثنين من أروع حشرات المملكة الحيوانية وقام بتحويلها لفيلم خيال علمي و رعب مسلي حيث تقوم فيه الحشرات بالقضاء علي الجيش.

The Swarm (1978)

من كان يعلم أن النحل القاتل يمكن أن يسبب كارثة جماعية؟ هذا هو بالضبط السؤال المطروح في هذا الفيلم، هذا العمل الكلاسيكي بطولة “مايكل كين” يدور حول سرب هائل من النحل القاتل الذي حدد بطل الفيلم كهدفه الرئيسي، وفى هذا الفيلم يتسبب النحل في جميع أنواع الدمار على نطاق غير مسبوق، من إخراج القطار عن مساره إلى تحويل المدن إلى مناطق قتل لا أحد فيها.

Phase IV (1974)

هذا الفيلم يتعدي حدود ما يسمي بأفلام الرعب بكثير فهو يتحدث عن معركة بين الحشرات الزاحفة ضد البشر و تتمثل أحداثه في فترة السبعينات، في هذا الفيلم تبدأ خلية من النمل فائق الذكاء في العمل ضد الإنسانية مما يجبرهم على اتخاذ قرار ما إذا كان سيحاولون التواصل مع خصومهم الذين يتدخلون فى شئونهم أو سيقومون بتدميرهم تمامًا وهو فيلم ثلاثي مع نهاية مشؤومة.