عدد أبناء الشيخ ” محمد بن زايد ؟ ” وأسمائهم
الشيخ محمد بن زايد
من مواليد 11 مارس لعام 1961 وهو نائب القائد الأعلى إلى القوات المسلحة وفي نفس الوقت فإنه ولي العهد لأبو ظبي، كما أنه رئيس المجلس التنفيذي في أبو ظبي، وهو من أبناء الشيخ زايد بن آل نهيان، أما والدته فإنه الشيخة فاطمه بنت مبارك الكتبي، وزوجتة الشيخ محمد بن زايد هي الشيخة سلامة بنت حمدان آل نيهان، بالنسبة إلى التعليم الخاص به فلقد أنهى المراحل الأولى من التعليم في الإمارات ثم أنتقل إلى المملكة المتحدة لإكمال دراسته، ولقد درس في أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية ولقد كان ذلك في عام 1979.
أبناء الشيخ محمد بن زايد
يرغب الناس معرفة عدد أبناء الشيخ محمد بن زايد مثل معرفة
عدد ابناء الشيخ زايد
فإن له العديد من الأبناء من الإناث والذكور، وهم ما يلي:
- سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد ( وهو من زوجته فاطمه بنت سرور بن محمد آل نهيان ).
- سمو الشيخ زايد بن محمد بن زايد.
- سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد.
- سمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد.
- سمو الشيخة مريم بنت محمد بن زايد.
- سمو الشيخة حصة بنت محمد بن زايد.
- سمو الشيخة شما بنت محمد بن زايد.
- سمو الشيخة الريم بنت محمد بن زايد.
- سمو الشيخة شمسة بنت محمد بن زايد.
- سمو الشيخة فاطمة بنت محمد بن زايد.
انجازات الشيخ محمد بن زايد
يوجد العديد من الأنشطة المختلفة التي يشارك بها الشيخ محمد بن زايد الذي يعتبر ضمن
حكام الامارات
وتتمثل هذه الانشطة فيما يلي:
التطوير والاقتصاد
من أهم الأشياء التي يهتم بها الإمام محمد بن زايد هي التطوير والأقتصاد، ويبذل الكثير من الجهود في النهوض بالإمارات بشكل واضح في تطور الأقتصاد بشكل مستمر، خاصة أن صاحب السمو يشغل منصب رئيس مجموعة أوفست الذي يتمثل في برنامج الأقتصاد، والتي تهدف إلى أن يتم تنفيذ الاستثمار وذلك من خلال إقامة مشاريع تنعكس بشكل إيجابي على الأقتصاد، كما أن لهذه المشاريع دور فعال في تنويع الأقتصاد بشكل واضح، وبغرض أن يتم الحصول على هذا التنوع ففي عام 2002 تم تأسيس شركة مبادلة التنمية لتكون من وسائل الاستثمار الأساسية في الدولة، والتي كانت سبب في تحقيق العديد من المناع الاجتماعية والاقتصادية بشكل واضح، إن
انجازات الشيخ زايد
المتعددة يحرص الشيخ محمد على إكمالها.
الأبحاث والتعليم
من ضمن أولويات الشيخ محمد بن زايد التطوير من الأبحاث والتعليم بشكل واضح، وذلك يشمل كلًا من التعليم العام والتعليم الخاص، في جميع المراحل بداية من المراحل التأسيسية إلى المراحل الثانوية ثم مرحلة التعليم العالي، وسمو الأمير يشمل رئيس مجلس أبو ظبي الذي قد تم تأسيسه في عام 2005، والذي يعمل في الإشراف على التعليم في أبو ظبي كما أنه يهدف إلى تطويره بالعديد من الوسائل التي يتم تحديثها بشكل مستمر، ويتم التطوير من خلال إجراء الدراسات المختلفة هذا بجانب أن كلًا من أولياء الأمور والطلاب يمكنهم المشاركة مع المؤسسات التعليمية بشتى الوسائل للمساعدة على التطوير من التعليم بشكل واضح، هذا بجانب أن سموه يرأس مجلس التعليم والبحوث الاستراتيجية، وبناء على ذلك فإنه يعمل على نشر دراسات تحليلية، وغيرها من الأنشطة المختلفة التي ساعدت في تطوير التعليم والأبحاث في الإمارات بشكل واضح.
حماية البيئة
من
صفات الشيخ زايد
أن يعمل على حماية البيئة وكذلك سمو الشيخ محمد بن زايد، كما أنه يعطي قدر كبير من الأهتمام إلى حماية الصقور والمها العربية والحباري البرية من الأنقراض، هذا بجانب أنه يحرص على إثراء البيئة الطبيعية، ويتم هذا من خلال تأسيس صندوق سمو الشيخ محمد بن زايد للمحافظة على الكائنات الحية، وغيرها من الهيئات المتخصصة لحماية البيئية في الإمارات، ويعطي قدر كبير من الأهتمام إلى تربية الصقور والمحافظة، وغيرها من الكائنات التي تحتاج إلى أن يتم حمايتها من الأنقراض، وهذا الأهتمام الواضح بالبيئية كان سبب في أن يتم تنفيذ مشاريع للأعتماد على الطاقة البديلة، والغرض من ذلك أن يتم إنشاء مدينة بعيدًا عن النفايات المختلفة، وكذلك يتم تطوير الطاقة المتجددة بشكل مستمر، والأعتماد على التقنيات المستدامة.[1]
نبذة عن الشيخ زايد آل نيهان
إن الشيخ زايد في مدينة العين وكان ذلك في عام 1918، ووالده الشيخ سلطان بن زايد الذي كان يحكم ابو ظبي في الفترة بين 1922 إلى أن توفي في عام 1926، ولقد تم تسميته بإسم زايد نسبة إلى جدة الشيخ زايد الذي كان قد حكم الإمارات في الفترة بين 1855 إلى 1909، ولقد تعلم على يد الشيخ الذي يعتبر من أكبر المشايخ في هذه الفترة وهو المطوع حيث حصل على مبادئ العلم ومختلف المعارف، والذي ساعده على حفظ القرآن الكريم كما أنه تعلم أصول الدين، ونشأته في مكان صحراوي كان له أنعكاس واحض على شخصيته، ومن أهم الصفات التي تميزه الحكمة والصبر والسعر الصدر، مما كان سبب في أن يحصل على لقب حكيم العرب بسبب الحكمة التي كان يتسم بها، ولقد ساعد على التطوير في الإمارات بشكل مستمر مثل مختلف
شيوخ الامارات
.
في عام 1946 لقد حاز على منصب ممثل الحاكم في الشرقية، والذي قد أعطى كل الأهتمام إلى الشئون الحكومية، ولقد حرص على ممارسة تجربته في مدينة العين، وهذا الأمر كان سبب في أن يصبح عبارة عن شخصية نافذة في الأمارات وذلك لأنه كان حازم في قرراته كما أنه تمتع بالإرادة والقدرة على التصميم والتنفيذه وهذا أنعكس بشكل واضح على تطور العين، لم يقتصر الأمر على هذا فقط بل أنه كان مستمع جيد ولقد عمل على حل النزاعات، ولقد لازمته هذه الصفة طوال حياته، وهذا الأمر كان سبب في أن يصبح من أفضل من يقوم بحل النزاعات دوليًا وعربيًا وإقلاميًا، وهذا دليل واضح على أنه من أحق الناس بلقب حكيم العرب الذي قد حاز عليه.
على الرغم من قلة الموارد في الخمسينات إلا أنه تمكن من إطلاع عجلة تطوير إلى مدينة العين، ومن ثم فإنه أصبح ضمن حكام
امارات دولة الامارات
والتي قد ساعد على تطويرها بشكل واضح وكان ذلك بداية من عام 1946، وذلك لأنه قد أنخرط بشكل واضح في الشئون الحكومية وكان سبب في تطورها بشكل واضح وأصبح يضرب المثل بالتطور الذي قد وصلت إليه الإمارات في العالم أجمع، وذلك يعود إلى حكمة سمو الشيخ زايد، هذا بجانب أنه قد حرص على استغلال موارد النفط التي كانت في تزايد بشكل مستمر، ونظرًا لجهوده الواضحة والتي قد حرص على تطويرها بشكل مستمر فلقد قام حكام الإمارات بأختيار سمو الشيخ ليكون أول حاكم إلى دولة الإمارات، والذي كان سبب في أن يحصل على لقب الأب المؤسس، وكانت بداية جيدة له عندما بدأ في الانسجام مع الواطنين، ولقد حرص على تطوير الدولة بشكل واضح، كذلك فإن
ابناء الشيخ زايد
قد حازوا على الحكمة من خلال والدهم وكان له دور واضح في التطوير من الإمارات بشكل واضح في شتى الجوانب.[2]