ما هو عنب الأحراج

يعرف بالعنب البري أو

الاويسة

والأسم الشائع له التوت الأزرق

، المعروف أيضًا باسمه العلمي باسم Vaccinium Cyanococcus ، وهو شجيرة مزهرة معمرة ، ينتج التوت النيلي الملون ، ويرتبط بالتوت البري ويتراوح ارتفاع التوت الأزرق الذي نعرفه عن بضع بوصات إلى أكثر من 10 أقدام ، وهو موطنه الأصلي في أمريكا الشمالية.[1]

فوائد عنب الأحراج

يتمتع عنب الأحراج بسمعة طيبة في توفير مجموعة من الفوائد الصحية عند استهلاكها بكميات مناسبة، من اتباع نظام غذائي إلى وقف السرطان، فيما يلى نتعرف على أهم فوائدة:

مصدر فائق لمضادات الأكسدة

يعتبر عنب الأحراج مصدرًا قويًا لمضادات الأكسدة وخاصة الأنثوسيانين الذي يمنحه لونه الأزرق الغامق ، كما أنه يساعد في إزالة الجذور الحرة من الدم ، وبالتالي حماية الجسم من الإصابة بأمراض مختلفة بما في ذلك السرطان.

يقوي المناعة

وجدت دراسة أن ريسفيراترول الموجود في عنب الأحمر وبتيروستيلبين في العنب البري يمكن أن يساعد في تعزيز جهاز المناعة البشري عن طريق زيادة نشاط جين يسمى الببتيد البشري المضاد للميكروبات ، أو جين CAMP ، الذي يشارك في وظيفة المناعة، بالأضافة إلى مركبات الفلافونويد الموجودة في العنب البري له خصائص مضادة للالتهابات ويمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسعال والبرد.

يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب

لأن العنب الأحراج مليء بمضادات الأكسدة ، فهي تساعد في مراقبة مستوى الكوليسترول ، وأظهرت الدراسات أن هذه المكونات تساعد في تحسين توازن الدهون في الدم وتمنع انسداد الشرايين ، وتساعد هذه الفلافونويد في خفض ضغط الدم ، وبالتالي تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب ، فهو مفيد للقلب وتعزز صحة القلب.

يعزز صحة الدماغ

لقد وجدت الدراسات أن تناول العنب البري بانتظام يساعد في تعزيز صحة الدماغ ، وتعمل المكونات الموجودة في عنب الأحراج على تحسين الذاكرة ، بالإضافة إلى إبطاء مخاطر الإصابة بالأمراض المعرفية المتعلقة بالعمر ، ووجدت دراسة أن الرجال الذين تناولوا الفاكهة مثل العنب البري إلى جانب الأطعمة الأخرى الغنية بالفلافونويدات وُجد أنهم أقل عرضة بنسبة 40 في المائة للإصابة بأمراض الدماغ مثل مرض باركنسون ، ويساعد التوت الأزرق في تقليل مخاطر الإجهاد التأكسدي في خلايانا العصبية.

تنظيم سكر الدم

وجدت العديد من الدراسات أن العنب البري مفيد لأولئك الذين يعانون من مشاكل متعلقة بالسكر في الدم مثل مرض السكري ومقاومة الأنسولين ، يساعد هذا العنب في تنظيم مستوى السكر وهو مفيد أيضًا لمن يعانون من السمنة ، وتحتوي على نسبة منخفضة من المؤشر الجلايسيمي (مؤشر نسبة السكر في الدم) ، ويمكن أن يمنحك كوب أو كوبان من التوت الأزرق ، جنبًا إلى جنب مع غيرها من الفواكه الغنية بالفلافونويد ، الدعم الصحي الذي تحتاجه عند تناوله بانتظام.

مصدر جيد للفيتامينات والمعادن والألياف

عنب الأحراج مصدر كبير للفيتامينات والمعادن ، وخاصة فيتامين سي ، كما أنه يحتوي على نسبة منخفضة من السكر ، وإن كوبًا واحدًا من العنب البري يحتوي على 15 جرامًا من السكر ، وهو ما يعادل تفاحة صغيرة ، ومركباته النشطة بيولوجيًا تبطل أي تأثير سلبي للسكر ، يعتبر العنب البري مصدرًا جيدًا للألياف الغذائية أيضًا ويساعد في الهضم.[2]

أضرار عنب الأحراج

يؤثر على مستويات السكر في الدم

يعتبر انخفاض مؤشر نسبة السكر في الدم من العنب البري خبرًا جيدًا لمعظم الناس ، ولكنه قد يكون خطيرًا بالنسبة لأولئك الذين يعانون من مرض السكري لأن الفاكهة يمكن أن تخفض نسبة السكر في الدم إلى مستويات خطيرة ، ف

إذا كنت مصابًا بمرض السكري ، فأنت بحاجة إلى استشارة الطبيب الخاص بك إذا كنت تخطط لجعل التوت الأزرق جزءًا رئيسيًا من نظامك الغذائي أو إذا كنت تخطط لتناول مكملات صحية تعتمد على التوت.

تتداخل مع الجراحة

هذا له علاقة بمؤشر نسبة السكر في الدم المنخفض عن التوت ، نظرًا لقدرتها على خفض نسبة السكر في الدم ، فإنها يمكن أن تجعل من الصعب التحكم في مستويات الجلوكوز في الدم قبل الجراحة وبعدها ، ويوصي الخبراء بتجنب تناول التوت الأزرق أو تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على التوت قبل أسبوعين على الأقل من موعد الجراحة المقررة.

المبيدات

قد لاتكون هذه مشكلة إذا كنت متأكدًا من أنك تتناول التوت العضوي ، ولكن إذا لم تكن كذلك ، فقد تضطر إلى القلق بشأن تناول الفاكهة التي تحتوي على مبيدات حشرية ، ويعد العنب البري جزءًا من Dirty Dozen ، مما يعني أنه يمكن رش تلك المزروعة تجاريًا بمواد كيميائية ضارة.[3]

فوائد عنب الذئب الاسود

مضاد للأكسدة

تحتوي

عشبة عنب الذئب

على مضاد للأكسدة مفيد لجسمنا ، ويمكن أن تساعد مضادات الأكسدة الطبيعية في مهاجمة الجذور الحرة التي يمكن أن تسبب العديد من الأمراض.

مضاد للسرطان

يمكن أن يساعد عنب الذئب في الوقاية من السرطان وعلاجه ، وهذا الشيء هو سبب احتواء هذه الفاكهة على مغذيات جيدة لصحة الجسم وخاصة الوقاية من السرطان.

خافض للحرارة

يعمل عنب الذئب على تلطيف وتخفيف الحمى عند الأطفال ، من خلال تناول فاكهة عنب الذئب وخلطها مع خضروات أخرى أو غليها.

يعالج القرحة

إنه أفضل دواء لقرحة الفم ، جيث يمكن للأشخاص الذين يعانون من قرحة الفم تناولها كغذاء منتظم كما أنها ستشفى من قرحة المعدة أيضًا.

يعالج أمراض الجلد

يمكن علاج الدمامل الجلدية والحساسية ودمامل الحرارة وتهيج الجلد عن طريق وضع مستخلص عنب الذئب

على المنطقة المصابة.[4]

فوائد عنب الثعلب

عنب الثعلب منخفض في السعرات الحرارية ويحتوي على كميات عالية بشكل ملحوظ من المواد الكيميائية النباتية الفينولية ، وخاصة الفلافون والأنثوسيانين ، وهذه المركبات لها العديد من الآثار المفيدة للصحة ضد السرطان والشيخوخة والالتهابات والأمراض العصبية.
عنب الثعلب جيد بشكل معتدل في قيم مضادات الأكسدة وقيمة قدرة امتصاص جذور الأكسجين (ORAC).
يعتبر التوت مصدراً معتدلاً لفيتامين سي الذي يساعد الجسم على تطوير مناعة ضد العوامل المعدية ، ويساعد على التخلص من الجذور الضارة للأكسجين من الجسم ، كما أنه ينقي الدم ، يحسن الصحة ، كما أنه يقلل من أمراض الدماغ.
يحتوي عنب الثعلب على كمية صغيرة من فيتامين أ وهو ضروري للحفاظ على سلامة الغشاء المخاطي والجلد والمكون الأساسي للدورة البصرية.
يحتوي التوت الطازج على كميات قليلة من الفيتامينات الأساسية مثل البيريدوكسين (فيتامين ب 6) ، وحمض البانتوثنيك (فيتامين ب 5) ، والفولات ، والثيامين (فيتامين ب 1) ، بعض هذه الفيتامينات ضرورية بمعنى أن الجسم يحتاجها لعملية التمثيل الغذائي من مصادر خارجية لتجديدها.
يحتوي عنب الثعلب على مستويات معتدلة من المعادن مثل النحاس والكالسيوم والفوسفور والمنغنيز والمغنيسيوم والبوتاسيوم.[5]

فوائد عنب الديب للتخسيس

عشبة عنب الديب لها فوائد محتملة لفقدان الوزن ، حيث أن تحييد حموضة البول وزيادة تدفق البول له فائدة جانبية حيث أنه يقلل من الانتفاخ واحتباس الماء ، بينما تتطلب آليات إنقاص الوزن المراقبة ، يوصى باستخدام المكملات الغذائية التي تحتوي على عنب الديب بالنسبة لوزن الماء الذي يصعب إزالته ،

على الرغم من أن فقدان الوزن المائي لا يعتبر في حد ذاته ، مقياسًا قائمًا لفقدان الوزن ، إلا أن عشبة عنب الديب له دور ضمن نطاق فقدان الوزن الإجمالي الذي يتضمن أعشابًا أخرى ، ويمكن أن يكون مفيدًا.[6]