ابرز قضايا العمل في السعودية

أبرز قضايا الرأي العام في السعودية

أبرز القضايا التي يطرحها الرأي العام في السعودية وهي:

  • الإستجابة للكثير من المطالبات بشأن استكمال رأسمال صندوق التنمية الزراعية ليتم دفع جميع الإعانات المتأخرة في ذلك الوقت ، ومساعدة المزارعين ليبتعدوا عن زراعة الأعلاف.
  • إعادة صندوق التنمية العقارية لما كان عليه في السابق.
  • دراسة مشروع اللائحة التنظيمية الموحدة لمجالس شباب المناطق ، وكيفية تحسين الخدمة في الكثير من المناطق في المملكة لجعلها تواكب كل ما هو جديد.
  • كيفية الإرتقاء بمستوى التأمين الطبي للمواطنين ليصبح أفضل مما عليه ومن أجل تقديم خدمة متميزة لكافة أبناء المملكة.
  • قضايا تنظيم زواج القاصرات وهي من أهم القضايا التي تخص المرأة ، وكذلك قضية تعدد الزوجات بالرغم من أن الشرع والدين قد أجاز ذلك ، وايضاً قيادة المرأة للسيارة وهي من القضايا التي أثارت دجل كبير في المجتمع السعودي.
  • دراسة نظام العمل التطوعي مع إصدار نظام جديد يتم من خلاله مكافحة السمنة ، وتوعية المواطنين لمعرفة مخاطرها وكيفية الحد منها.[3]

أهم قضايا العمل في السعودية


  • قضية أجور العمال

معنى قضايا العمل

هي كافة القضايا المتنوعة التي تتعلق بالعمل ، والعمال في السعودية وكيفية حلها من تلك القضايا قضية أجور العمال حيث يشتكي بعض العمال من عدم انتظام أصحاب العمل  في دفع الأجور في المواعيد المتفق عليها وقد تصل إلى حرمانهم من أجورهم لفترات طويلة أو إعطاؤهم الأجور بشكل متقطع وعلى فترات زمنية متباعدة وهو ما يخالف قانون العمل .
أيضاً من الأمور التي يعاني منها العمال في دفع الأجور هو عدم التزام أصحاب العمل بالحد الأدنى من الأجور والتي يحددها القانون الخاص بكل بلد كما يطالبون العمال بأداء ساعات عمل إضافية دون دفع قيمة تلك الساعات الإضافية مما يسبب لهم إزعاج ، وعدم استكمال العمل نظراً لعدم إعطاؤهم حقوقهم كاملة.
ومن خلال

مقال عن قضايا العمل

نوضح فيها بعض الأعمال التي لايستطيع صاحب العمل توفير سكن اجتماعي للعامل إذا كان وافد للملكة وليس من سكانها أو مكان العمل بعيداً عن منزله مما يزيد من الأعباء المادية للعامل ولا يجد ما يكافئ بين الراتب ، والعمل مما يجعله يترك العمل باحثاً عن عمل آخر بمقابل مادي أكبر.

  • قضيةالواسطى

وهي من أهم القضايا التي توضح

أهمية العمل في بناء المجتمع

وتتمثل في تشغيل أشخاص في مناصب ، ومراكز وهم لا يملكون الخبرات ، والمؤهلات لذلك المنصب ولكن تم وضعهم في ذلك المنصب لوجود صلة قرابة أو لمجرد التوصية عليهم وفي المقابل عدم تشغيل أصحاب المهارات ، والكفاءات مما يجعلهم يشعرون بالقهر ، والظلم،  والإحباط ومثل هذه الأمور منتشرة بكثرة وخاصة في الدول النامية لذلك لابد من وضع معايير للعمل في سوق العمل وإلزام أصحاب الأعمال بتنفيذ وتطبيق تلك المعايير ، وتعيين كل شخص مناسب في المكان المناسب له مع مراعاة الأولوية لأصحاب الكفاءات ، والخبرات.


  • قضية البطالة

من أهم القضايا التي يواجهها الكثير من الدول هي البطالة وتعاني السعودية أيضاً من البطالة والتي تنشأ من عدم وجود فرص عمل تغطي كافة الشباب الراعبين في العمل والموجودون في صفوف الإنتظار بالرغم من وجود المهارات ، والمؤهلات التي تناسب كافة الوظائف ومن أحد أسباب تزايد تلك المشكلة هو انتقال الشباب من الريف إلى المدن باحثاً عن فرص للعمل حيث من المعروف تزايد فرص العمل في المدن أكثر منها في الريف لذلك لابد من توفير فرص أكثر وإقامة مشروعات تقوم بتشغيل الشباب في كافة المجالات وهذه

خاتمة عن قضايا العمل

.[4]

حقوق العامل في السعودية

  • لابد على العامل أن يضمن كافة حقوقه التي ينص عليها قانون العمل في السعودية والتي يتضمنها أيضاً عقد العمل الخاص به.
  • لابد أن يلتزم العامل بساعات العمل المنصوص بها في العقد ، وعدم استغلاله للعمل لساعات أطول دون مقابل حيث لابد لصاحب العمل أن يدفع للعامل أجراً إضافياً إذا كان يعمل ساعات إضافية عن ساعات العمل الأساسيةبما يساوي أجر الساعة مضافاً إليه 50% من أجره الأساسي.
  • له الحق في طلب أجازة مرضية عند شعوره بالمرض وأن يحصل على كافة الرعاية الطبية لأن هذا منصوص في العقد ولابد من إعطاؤه كافة حقوقه ، ومكافئته عند انتهاء الخدمة أو انتهاء مدة العقد وتحسب على أساس أجر نصف شهر عن كل سنة من السنوات الخمسة الأولى أما الأجر الأخير فهو الأساس عند حساب المكافأة أما إذا استقال العامل فله ثلث المكافأة إذا كان يعمل مدة لا تقل عن سنتين متتاليتين ولا تزيد عن خمس سنوات أما  إذا كان يعمل في المنشأة أكثر من خمس سنوات متتالية فيستحق ثلثيها.
  • أما إذا ترك العامل عمله نتيجة ظلم من أحد العاملين أو المديرين فيستحق المكافأة بالكامل ولابد من الإنتهاء من كافة الإجراءات القانونية وتسليم كافة مستحقاته المادية خلال اسبوع من تركه للعمل وقد أوصى رسولنا بإعطاء العامل أجره حيث قال في حديثه الشريف (إعطي الأجير أجره قبل أن يجف عرقه)، وقال الله تعالى في سورة المائدة (يا أيها الذين ءامنوا أوفوا بالعقود أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا ما يتلى عليكم غير محلى الصيد وأنتم حرم).
  • يتم دفع الأجر للعامل بالريال السعودي لمن يعمل في المملكة العربية السعودية والإلتزام بمواعيد استحقاق الأجر تبعاً للوقت المحدد في العقد والمتفق عليه  فإذا كان العامل يعمل باليومية يصرف أجره مرة كل أسبوع علىالأقل ، وإذا كان يعمل شهرياً يصرف أجره كل شهر.[2]

الواجبات التي يلتزم العامل بها في السعودية

من أهم الواجبات التي يجب أن يلتزم بها العامل في السعودية نوضحها في

بحث عن قضايا العمل

:

  • الحفاظ على مواعيد العمل ، والإلتزام بالحضور في بداية العمل،  وعدم التقصير في أداء المطلوب منه في العمل.
  • لابد أن يكون لدى العامل سمعة طيبة في مكان العمل ، وأن يحظى على احترام الجميع من المسؤولين ، والمديرين ، وأيضاً العملاء ويسعى على إرضائهم ، وتلبية رغباتهم في نطاق اختصاصاته ودون الإخلال بمنظومة العمل.
  • لابد على العامل أن يحافظ على مصلحة العمل ، وعدم تكبد المنشأة التي يعمل بها الكثير من الخسائر نتيجة الإهمال في العمل ، وعدم تطبيق اللوائح ، والقوانين الخاصة بالمنشأة كما أنه يبتعد عن أي عمل مخالف لقوانين الشركة التي يعمل بها سواء بأجر أو بدون أجر.
  • لابد على العامل أن يعمل بروح التعاون،  والحب مع زملائه في العمل وأن ينصب كل اهتمامه على تحقيق مصالح العمل وتقديم النصيحة ، وإبداء الرأي الصحيح في حالة إذا ما طلب منه ذلك.
  • عدم استغلال عمله في تحقيق مصالح مادية له ، أو لغيره أو استغلال سلطته في العمل لتنفيذ أمر ما غير قانوني ويضر بمصلحة العمل ويجب عليه عدم إفشاء أسرار عمله سواء كانت فنيه أو عملية أو صناعية.[1][3]