انواع غسول الفم كولجيت بلاكس – Colgate ® Plax
غسول الفم كولجيت بلاكس
يوفر غسول الفم حماية متكاملة حوالي 12 ساعة من البكتريا واللويحات السنية.
خصائص غسول الفم
- يحوي كولجيت بلاكس على كلوريد سيتيل بيريدينيوم (CPC) الذي يوفر للأشخاص حماية متكاملة في حوالي 12 ساعة ضد البكتريا والبلاك. كولجيت بلاكس يحارب أمراض اللثة حتى في الأماكن التي لا يمكن الوصول إليها. لديه مذاق منعش رائع، ويمنح الأشخاص الذين يستعملونه نفس منعش. عندما يُستعمل كولجيت بلاكس مع تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط، يوفر حماية متكاملة ضد البلاك.
كيفية استعمال كولجيت بلاكس
15 مل، حوالي نصف غطاء تقريبًا، يجب غسل الفم جيدًا بها لمدة حوالي 30 ثانية ثم القيام ببصقها. لا يجب تمييع المنتج. يتم استعمال كولجيت بلاكس حوالي مرتين يوميًا.
دواعي استعمال كولجيت بلاكس
دواعي استعمال المنتج
- يتم استعماله من قبل الأشخاص من أجل الحفاظ على نظافة الفم وحماية تدوم ل12 ساعة ضد البكتريا واللويحات السنية
المكونات الفاعلة
- يحوي كولجيت بلاكس على 05٪ كلوريد سيتيل بيريدينيوم (CPC) [1]
مكونات كولجيت بلاكس
- يتوافر بالسعات التالية 1لتر، 500 مل، 250 مل، 100 مل.
- أكوا: يذيب المواد أو المكونات.
- جلسيرين، يساعد على إذابة المكونات ويمنع جفافها أو تصلبها مما يحافظ على نعومة المنتج
- البروبيلين غليكول يمنع السوائل من الانفصال ويحافظ على ثباتها.
- السوربيتول: يساعد على إذابة المكونات ويمنع جفافها أو تصلبها ويحافظ على نعومة المنتج.
- بولوكسامر يمنع السوائل من الانفصال.
- العبير أو الرائحة: ينعش التنفس ويحسن طعم المنتج.
- كلوريد سيتيل بيريدينيوم. يساعد على محاربة البكتيريا ومنع وتقليل البلاك والتهاب اللثة.
- سوربات البوتاسيوم: يحمي المنتجات ويقيها من نمو البكتيريا والخمائر والعفن.
- فلوريد الصوديوم: يعتبر العنصر النشط للمساعدة في منع التسوس
- سكرين الصوديوم: هو مُحلي خالٍ من السكر يعزز من طعم المنتج.
- المنثول: عبارة عن مكون النكهة يعزز تأثير الإنعاش.
- CI 42051 يوفر الألوان للمنتج. [2]
أنواع غسول الفم كولجيت بلاكس
كولجيت بلاكس بنكهة الشاي المنعش
الفوائد الصحية:
- يحوي على مستخلصات الشاي الطبيعية
- يزيل حوالي 99.9% من الجراثيم
- يمنع تراكم الجراثيم
- يمنع تشكل الأجواف
- حماية تدوم 12 ساعة ضد الجراثيم والبلاك
- يوفر حتى 64% حماية صحية للثة
- يوفر نفس منتعش يدوم طويلًا.
- خال من الكحول
- لا يسبب الحرق
- تمت دراسته من قبل أطباء الأسنان
كولجيت بلاكس للأسنان الحساسة
الفوائد الصحية
- حماية خاصة للأسنان واللثة الحساسة
- يقي من تراكم الجراثيم
- يقي من تسوس الأسنان
- يزيل حوالي 99.9% من الجراثيم
- حماية تدوم لمدة 12 ساعة ضد الجراثيم والبلاك
- خال من الكحول
- لا يسبب الحرق
- نفس منتعش يدوم طويلًا
- تمت دراسته من قبل أطباء الأسنان
كولجيت بلاكس بنكهة النعناع الطازج
الفوائد الصحية
- يساعد في الوقاية من تشكل الأجواف
- يزيل حوالي 99.9% من الجراثيم
- يقي من تراكم الجراثيم
- يحافظ على لثة صحية بنسبة 64%
- يحافظ على انتعاش الفم لمدة طويلة
- خالي من الكحول
- لا يسبب الحرق
- تمت دراسته من قبل أطباء الأسنان
كولجيت بلاكس العناية الكاملة
الفوائد الصحية
- يوفر حماية كاملة لمدة 12 ساعة
- يقوي ميناء الأسنان
- ينظف أصعب الأماكن التي لا يمكن الوصول إليها
- ينعش النفس
- يحافظ على لثة صحية
- يوفر فم نظيف بشكل أكبر
- يزيل حوالي 99.9% من الجراثيم
- يمنع من تراكم البلاك
- يوفر فم صحي بشكل أكبر
- يحارب الجراثيم التي تسبب أمراض اللثة
كولجيت بلاكس بالملح النشط
الفوائد الصحية
- يوفر حماية كاملة لمدة 12 ساعة من الجراثيم والبلاك
- ينعش النفس لمدة طويلة
- يمنع تشكل الأجواف
- يوفر حتى 64% حماية صحية للثة
- يزيل حوالي 99.9% من الجراثيم
- يمنع من تراكم البلاك والجراثيم
- يحارب الجراثيم التي تسبب أمراض اللثة
- خال من الكحول
- لا يسبب الحرق
- تمت دراسته سريريًا من قبل طبيب الاسنان [3]
فوائد غسول الفم كولجيت بلاكس
- يحارب اللويحات السنية والبكتيريا لمدة تصل إلى 12 ساعة
- يحمي اللثة
- ينظف المناطق التي يكون من الصعب جدًا الوصول إليها
- لديه مذاق منعش رائع ويمنح نفس منتعش يدوم طويلًا
- تم تطويره ودراسته سريريًا من قبل أطباء الأسنان.
- خالي من الكحول
تحذيرات استعمال كولجيت بلاكس
- لا يجب استعماله من قبل الأطفال دون سن السادسة من العمر
- يُحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال
- لا يجب ابتلاعه
- لا يجب الاستعمال في حال كان غطاء العبوة مكسور
- يخزن بدرجة حرارة دون 30ºC
- تم صنعه في تايلاند
الأسئلة الشائعة حول كولجيت بلاكس
-
ما هي النكهات التي يتوافر فيها كولجيت بلاكس
يتوافر بنكهات منعشة توفر حماية لطيفة وخالٍ من الكحول
-
أين يمكن الحصول على غسول الفم كولجيت بلاكس؟
يمكن الحصول عليه من الصيدليات، الأسواق، ومعظم مراكز البيع الصحية [1]
متى يجب استعمال غسول الفم
بعض الأشخاص يقومون باستعمال غسول الفم كجزء من روتين العناية بالأسنان اليومية. لكن يمكن أيضًا استعمال غسول الفم من أجل التخلص من رائحة الفم الكريهة.
ليس من الصعب استعمال غسول الفم من أجل التخلص من رائحة الفم الكريهة. لكن غسول الفم لن يفيد في علاج وتقوية ميناء الأسنان أو محاربة أمراض اللثة إلا في حال استعماله بشكل جيد بعد تنظيف الاسنان بالفرشاة والخيط. من أجل الحصول على أفضل النتائج، يمكن أن يتم تنظيف الأسنان من خلال الغسول.
عدد مرات الاستعمال
لن يغني غسول الفم عن معجون لأسنان. وليس من الضروري أيضًا غسل الفم بالغسول للحفاظ على نظافتها. معظم أنواع غسول الفم يتم استعمالها حوالي مرتين يوميًا، عادةً بعد تنظيف الأسنان بالفرشاة.
كيف يعمل غسول الفم
التركيبات في غسول الفم تتغير بشكل بسيط، والمنتجات المختلفة يكون لديها فوائد مختلفة. تظهر الأبحاث أن غسول الفم يساعد في منع البلاك والتهاب اللثة. ولكن نظرًا لاختلاف الصيغ اختلافًا كبيرًا وأن استخدام غسول الفم مرتبط ارتباطًا وثيقًا بروتين نظافة الفم بشكل عام، فمن الصعب تحديد مقدار المساعدة أو الصيغة الأفضل
وجدت دراسة أجريت عام 2010 في اسكتلندا أن نسبة عالية من الأشخاص الذين يستخدمون غسول الفم يوميًا أفادوا باستخدامه لعلاج أعراض أمراض اللثة أو تقرحات الفم أو تورم اللثة.
غسول الفم يقتل البكتريا من خلال استعمال مواد مطهرة مثل الكحول، المنثول، والأوكاليبتول. هذه المكونات تدخل في الفتحات والشقوق بين الأسنان والأماكن التي يصعب الوصول إليها مما يؤدي إلى قتل أي نوع من البكتريا يمكن أن يتجمع هناك. قد يشعر الشخص بمذاق غسول الفم اللاذع عندما يقوم بتذوقه، وهذا هو السبب للإحساس بالوخز عند استعمال غسول الفم.
احتياطات استعمال غسول الفم
قد يحوي غسول الفم الكحول والفلوريد. كلا هذه المكونات يمكن أن يتم ابتلاعها، خاصةً من قبل الأطفال. لذلك فإن جمعية طب الأسنان الأمريكية لا توصي باستعمال غسول الفم للأطفال دون سن الست سنوات. ولا ينبغي على البالغين اللجوء إلى عادة ابتلاع غسول الفم أيضًا.
في حال كان الشخص يعاني من آفة فموية، قد يقوم باللجوء إلى غسول الفم من أجل قتل الجراثيم وتسريع عملية الشفاء. لكن يجب اللجوء إلى طبيب الأسنان قبل استعمال غسول الفم خاصةً في حال كان المريض يعاني من آفات فموية متكررة. التقرحات في الفم قد تحدث بسبب اضطرابات صحية، وقد يؤدي مزج هذه القروح وغمرها بالفلوريد والمطهر آثار سلبية أكثر من الإيجابية. [4]