البيرة الشعير

الشعير حبوب ، غالبًا ما يأكل الناس الحبوب كغذاء ، بعض الناس يستخدمون الحبوب أيضًا لصنع الدواء ، استخدامات البيرة الشعير الأكثر شيوعا ل أمراض القلب و ارتفاع الكوليسترول في الدم ، كما أنها تستخدم ل مرض السكري ، السمنة ، السرطان الوقاية، وغيرها من الاستخدامات ، ولكن لا يوجد دليل علمي جيد لدعم هذه الاستخدامات الأخرى ، أما في التصنيع ، يستخدم الشعير الطبيعي كحبوب غذائية ومُحلي طبيعي ومكون أساسي لتخمير البيرة وصنع المشروبات الكحولية.

كيفية عمل البيرة الشعير

قد تخفض الألياف الموجودة في الشعير نسبة الكوليسترول لدى الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع نسبة الكوليسترول ، قد يقلل الشعير أيضًا من نسبة السكر في الدم ومستويات الأنسولين ، يبدو أن الشعير يبطئ إفراغ المعدة ، يمكن أن يساعد هذا في الحفاظ على استقرار نسبة السكر في الدم وخلق إحساس بالشبع ، مما قد يساعد في التحكم في الشهية.

فوائد وأهمية البيرة الشعير للجنس

تستخدم البيرة الشعير في تعزيز حياتك الجنسية ، لكن الافضل بيرة شعير بدون سكر

،

لأن الشعير هو مصدر غني للزنك ، وهو عنصر غذائي حيوي مفيد للصحة الجنسية للرجال ، ومن الممكن أن يؤدي نقص الزنك إلى إنخفاض عدد الحيوانات المنوية ، ثبت أيضا أن البيرة الشعير تعزز أيضا مستويات هرمون التستوستيرون أي هرمون الذكورة لدى الرجال.

استخدامات البيرة الشعير

من المحتمل أن تكون فعالة لـمرضي القلب ،وهذا لأن منتجات الشعير تحتوي على كميات عالية من الألياف ، ومن المتعارف عليه إمكانية إستخدام الأطعمة الغنية بالألياف القابلة للذوبان كجزء من نظام غذائي منخفض الدهون والكوليسترول للوقاية من أمراض القلب ، تظهر الأبحاث أن الشخص يجب أن يأكل 3.6 جرام على الأقل من الألياف القابلة للذوبان كل يوم لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
تستخدم أيضا لخفض الدهون ، تشير الأبحاث إلى أن تناول الشعير يقلل من الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار منخفض الكثافة ، قد تعتمد الفائدة على كمية الشعير المأخوذة.
ربما تكون غير فعالة ، لمنع سرطان القولون وسرطان المستقيم ، لا يبدو أن الأشخاص الذين يتناولون المزيد من الألياف مثل الشعير أقل عرضة للإصابة بسرطان القولون لكن هناك العديد من الأشخاص الذين يؤكدون مدي فاعليتها ، في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم.
قيل أنها قد تحمي أيضا من سرطان المعدة ، يبدو أن الأشخاص الذين يتناولون المزيد من الألياف مثل الشعير كجزء من نظامهم الغذائي أقل عرضة للإصابة بسرطان المعدة ، لهذا قد يشاع بينهم أنها قد تحمي من سرطان المعدة .
تحمي من نوع من أمراض الأمعاء الالتهابية وهو ما يعرف بأسم ، التهاب القولون التقرحي ، تشير الأبحاث المبكرة إلى أن تناول الأطعمة التي تحتوي على الشعير النابت يوميًا لمدة من أربعة أسابيع ، إلي أربع وعشرون أسبوعًا يقلل من أعراض التهاب القولون التقرحي ، وتظهرأبحاث أخرى تؤكد أن تناول منتج معين يحتوي على الشعير ومكونات أخرى لمدة ثمانية أسابيع يقلل من أعراض التهاب القولون التقرحي ويزيد من فرصة هدوء المرض.
تحمي من الإلتهاب الشعبي .
وتحمي من داء السكري.
تحميك من التعرض لضغط دم مرتفع.
تحميك من حدوث إسهال.
تحمي من اضطراب المعدة.
تقي من ظهور الدمامل عند وضعها على الجلد.
تعطي الشخص زيادة في القوة والطاقة.
قد تساعد في علاج حالات الإلتهاب جلدي وصعوبة في التنفس ، كما أن هناك

فوائد بيرة الشعير للمسالك البولية

.

الآثار الجانبية للبيرة الشعير

الاحتياطات والتحذيرات الخاصة التي يجب إتباعها عند تناول البيرة الشعير

أثناء الحمل ، الشعير آمن على الأرجح عندما يؤخذ عن طريق الفم كحبوب أثناء الحمل بكميات شائعة في الأطعمة ، لكن تعتبر البيرة الشعير غير آمنة على الأرجح ويجب عدم تناولها بكميات كبيرة أثناء الحمل لأن هذا قد يؤدي إلي وجود تشوهات وعيوب خلقية في الجنين .
عند الرضاعة الطبيعية ، لا توجد معلومات موثوقة كافية لمعرفة ما إذا كان الشعير آمنًا للاستخدام عند الرضاعة الطبيعية ، لكن للبقاء على الجانب الآمن وتجنب استخدامه أثناء فترة الرضاعة .
إذا كنت ممن يعانون من مرض الإضطرابات الهضمية أو حساسية الغلوتين ، وهذا لأن الغلوتين في الشعير يمكن أن يجعل مرض الاضطرابات الهضمية أسوأ ، لذلك يجب عليك تجنب استخدام الشعير إطلاقا .
إذا كنت ممن يعانون من الحساسية من الحبوب ، قد يتسبب تناول الشعير في حدوث تفاعل تحسسي لدى الأشخاص الذين لديهم حساسية تجاه الحبوب الأخرى ، بما في ذلك الجاودار والقمح والشوفان والذرة والأرز ، رد الفعل التحسسي ممكن أيضًا عند الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه العشب. [1]

فوائد الشعير

الشعير هو أحد أقدم الحبوب التي زرعها الإنسان والتي لا تزال تستهلك على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم ، يطلق على هذه الحبوب متعددة الاستخدامات بشكل شائع اسم jau في الهند ، ومن استخداماتها الأكثر شيوعًا صناعة التخمير لإنتاج البيرة على نطاق واسع ، ومع ذلك ، فهي محملة بالعناصر الغذائية ويمكن أن تقدم لجسمك فوائد أكثر من واحدة ، فيما يلي بعض أهم الأسباب التي تجعلك تدرج الشعير في نظامك الغذائي:

تمنع الإصابة بأمراض القلب ، الشعير غني بالألياف الغذائية القابلة للذوبان التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول في الدم ، أظهرت دراسة نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن استهلاك الشعير تسبب في انخفاض كبير في كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة الضار ، دون التأثير على مستويات الكوليسترول الحميد فقد منع تراكم الكوليسترول في الشرايين وبالتالي يحافظ على أمراض القلب .
تساعدك على إنقاص الوزن ، الشعير مصدر غني بالألياف التي تساعدك على إنقاص الوزن بسبب محتواه العالي من الألياف غير القابلة للذوبان ، ستندمج هذه الألياف غير القابلة للذوبان مع الماء لتتوسع في معدتك وتجعلك تشعر بالشبع لفترة طويلة.
جيد لمرضى السكر ، يجب على مرضى السكر بالتأكيد تضمين الشعير في نظامهم الغذائي لأنه يحتوي على مؤشر نسبة السكر في الدم منخفض مما يعني أنه لا يتسبب في إرتفاع مستويات السكر في الدم فجأة ، وفقًا لدراسة أجرتها خدمة البحوث الزراعية في مختبر النظام الغذائي والأداء البشري في بيلتسفيل ، ماريلاند ، كان الشعير في الواقع خيارًا أفضل للإفطار من الشوفان للأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني .
يمنع حصوات المرارة ، وفقًا لدراسة نشرت في المجلة الأمريكية لأمراض الجهاز الهضمي ، فإن تناول الأطعمة الغنية بالألياف غير القابلة للذوبان مثل الشعير يساعد في منع حصوات المرارة ، تساعد الألياف غير القابلة للذوبان على تحريك الطعام بسرعة عبر الأمعاء ، وتقلل من إفراز الأحماض الصفراوية مما يجعلها مادة مغذية ممتازة للجهاز الهضمي.
يقلل من خطر الإصابة بالسرطان ، بفضل السيلينيوم ، وهو عنصر غذائي موجود في الشعير يساعد في الحد من خطر الإصابة بالسرطان من خلال دعم وظائف التمثيل الغذائي والمساعدة في استعادة الخلايا التالفة ، بالإضافة إلى ذلك ، يحتوي الشعير أيضًا على قشور نباتية ومضادات الأكسدة التي تعزز خصائص مكافحة السرطان في الشعير.
يساعد في إدارة التهاب المفاصل ، بفضل النحاس والفوسفور والمنغنيز هي ثلاثة عناصر مغذية موجودة في الشعير وهي رائعة لعظامك ، أن مقدار أثنان وستون جرام من الشعير تلبي خمسة وثلاثون بالمائة من احتياجاتك اليومية من النحاس ، وهو عنصر غذائي يساعد في تقليل أعراض إلتهاب المفاصل . [2]