الفرق بين دوسباتالين ودوسباتالين ريتارد

تجارب المرضى مع

دوسباتالين و دوسباتالين ريتارد

من خلال تجربة بعض الأشخاص لدوسباتالين ريتارد، اتضح أنه


يتم استخدامه مع مشكلات القولون العصبي، ولكن أشار مجموعة ممن جربوه أنه يؤدي إلى جفاف في الفم، وكذلك الإمساك، حيث إن


الإمساك ليس جيدًا للأفراد المصابون بمتلازمة القولون العصبي مع مرور الوقت، ولكن في حال فشلت محاولات القضاء على الإمساك، يمكن اللجوء إلى أنظمة الغذاء التي تحتوي على كميات كبيرة من الألياف، وفي الغالب تكون ممارسة الرياضة من أفضل الوسائل للتقليل من الآثار الجانبية لدوسباتالين ريتارد. [3]

ولكن بالرغم من بعض السلبيات إلا أن المادة الفعالة (ميبفرين) تساعد في علاج القولون العصبي، والقولون المخاطي والتشنجي، وكذلك يعالج انتفاخ المعدة والآلام المصاحبة له، بالإضافة إلى عسر الهضم، ومن أفضل الجرعات التي اتفق عليها غالبية الناس أن يتم تناوله ثلاث مرات يوميًا، وبالأخص أن الدواء يتواجد منه أقراص وحبوب تُؤخذ عن طريق الفم، ويُفضل أن يتم تناولها قبل الطعام بما لا يقل عن 20 دقيقة، بينما في حالة الشراب ينبغي استشارة الطبيب المختص للتأكد من حالة المريض.

سعر

دوسباتالين

ينبغي الحرص على اتباع التعليمات التي يحددها الطبيب حول تناول دواء دوسباتالين ريتارد، كما يجب الاستمرار في تناوله وعدم التوقف عنه بطريقة مفاجئة، حيث إنه من الخطير أن يتم أخذ أي نوع من الأدوية بشكل عشوائي، بالإضافة إلى أنها عبارة عن بعض المواد الكيميائية، إلى جانب أن الجسم غير معتاد عليها، لذلك تصبح غير صحيحة في حال تناولها الشخص بطريقة غير منظمة، وبالنسبة لسعر هذا الدواء فهو 48.15 ريال سعودي لدوسباتالين ريتارد 200 مجم، وكذلك 56 جنيه مصري لعبوة دوسباتالين ريتارد 135 مجم، وأخيرًا 64.5 جنيه مصري لعبوة دوسباتالين ريتارد 200 مجم.

الفرق بين دوسباتالين

ودوجماتيل

يعتبر دوسباتالين ودوجماتيل من الأدوية التي تتواجد في نفس الفئة، ولكن هناك فرق بينهم يشبه


الفرق بين دواء فيرين ودوسباتالين


، وهو أن دوسباتالين يُستخدم بغرض التخفيف من حدة القلق الناتج عن متلازمة القولون العصبي، إلى جانب بعض الاضطرابات التي تحدث في المعدة.

بينما دوجماتيل يعد من أفضل أنواع الأدوية، والتي يتم استعمالها بطريقة كبيرة، لأنه دواء سليم وآمن، حيث إنه يشتمل على أعراض جانبية قليلة، والتي في الغالب تحدث فقط عندما يتم استخدامه بجرعات عالية من 400 – 600 ملغ في اليوم، ومن الاختلاف بينه وبين دوسباتالين أنه يستخدم في مجالات أوسع.

مثل القلق النفسي وبالأخص الذي يؤدي إلى أعراض جسدية، الفصام، وعلاج الاضطرابات التي تحدث في الجهاز الهضمي، وخاصة تلك التي تنتشر في القولون العصبي، ومن المميزات الهامة له أنه لا يؤدي إلى الإدمان على المدى الطويل، وكما تم الإشارة له من قبل أنه يتسبب في بعض الأعراض الجانبية للجرعات العالية، وتكون أبرزها ما يلي:

• الشعور بالتعب والإرهاق، إلى جانب التهيج والعصبية الزائدة.
• اضطرابات في النوم، والتي قد تصل إلى مرحلة الأرق.
• حدوث مجموعة من الأعراض التي تؤثر على تناسق الحركة، مثل الحركات الغير طبيعية التي قد تصدر عن عضلات الوجه، الرجفة، خلل الحركة الذي يحدث في مرحلة الشيخوخة، صعوبة الجلوس أو ما يعرف باسم (التململ).
• زيادة الوزن وكثرة تناول الطعام عند بعض من المرضى الذين تناولوا هذا الدواء.
• ومن أكثر الآثار الجانبية التي ينبغي الحذر منها هي ارتفاع مستوى هرمون (البرولاكتين prolactin)، وهو عبارة عن هرمون، عندما يتم ارتفاع نسبته ف الجسم أكثر من اللازم، قد يتسبب في انقطاع الطمث في وقت مبكر بالنسبة للنساء، وهو ما جعل الأطباء ينصحون بالمتابعة المستمرة أثناء تناول دواء دوجماتيل.