الفرق بين seroxat و seroxat CR

الأعراض الجانبية لاستعمال seroxat

هناك آثار جانبية يتسبب بها هذا الدواء، حيث يمكن لأي دواء أن يسبب آثارًا غير مرغوب فيها، ومع Seroxat، عادة ما تكون آثار جانبية خفيفة وتختفي بعد الأسابيع القليلة الأولى من العلاج.

التأثير الجانبي الأكثر احتمالا لسيروكسات هو أنك قد تشعر بألم خفيف، ويعتبر تناول دوائك في الصباح التالي للطعام سيقلل من فرصة حدوث ذلك، عند تناول Seroxat، قد يعاني بعض الأشخاص من:

• اضطراب في المعدة.
• طفح جلدي.
• جفاف في الفم.
• وقد يتعرقون أكثر من المعتاد، أو يشعرون بالنعاس ويصعب عليهم النوم بشكل سليم.
• قد يكون لديهم أيضًا بعض المشكلات الجنسية التي ستختفي عندما يتوقفون عن تناول الأقراص.
• يمكن أن يشعر المرضى أحيانًا بالدوار والارتعاش أو القلق.
• قد يشعر المريض بالإغماء عند الوقوف.
• وفي حالات نادرة جدًا، قد يعاني المرضى من حركات اهتزاز أو تغيرات مزاجية مفاجئة.
• كما قد يكون هناك أيضًا احتمال ضئيل لتأثر توازن الملح في الجسم أو أي اختبارات لوظائف الكبد لفترة من الوقت.

كما ويجد بعض الناس أنهم إذا توقفوا فجأة عن تناول هذه الأقراص، فإنهم يشعرون بمجموعة من الأعراض تتمثل في:

• الدوار.
• الرعشة.
• المرض.
• القلق والارتباك.
• الشعور بالوخز.
• قد يواجهون أيضًا صعوبة في النوم وكوابيسًا عندما ينامون.

لكن هذه الأعراض غير معتادة وتختفي عمومًا بعد بضعة أيام، ولتجنب هذه الأعراض، قد يخبرك طبيبك بتناول جرعات أصغر أو توزيع الجرعات على فترات أبعد قبل التوقف عن تناول الأقراص تمامًا.

محاذير استخدام seroxat

يحتوي كل قرص سيروكسات على باروكستين هيدروكلوريد، كما وتحتوي كل عبوة على 30 قرصاً بجرعة 20 ملغ أو 30 ملغ.

سيروكسات دواء مضاد للاكتئاب، وهو يعمل عن طريق تخفيف أعراض الاكتئاب وأي قلق مرتبط به، وهذه الأجهزة اللوحية لا تسبب الإدمان.

كل شخص لديه مادة تسمى السيروتونين في دماغه، ويُعتقد أن المستويات المنخفضة من السيروتونين هي سبب للاكتئاب والحالات الأخرى ذات الصلة.

عمل هذا الدواء عن طريق إعادة مستويات السيروتونين في دماغك إلى وضعها الطبيعي، ولكن قبل أن تتناول سيروكسات عليك الانتباه إلى مجموعة من الأمور، وأنْ تسأل نفسك هذه الأسئلة:

• هل لديك حساسية من الباروكستين؟
• هل انتى حامل ام قد تكونين حامل قريبا؟
• هل الرضاعة الطبيعية؟
• هل عمرك أقل من 18 عامًا؟
• هل تعانين من مشاكل في الكلى أو الكبد؟
• هل تعاني من مشاكل في القلب؟
• هل تعاني من الصرع أو الهوس، وهو السلوك المفرط والعنيف في بعض الأحيان؟

إذا أجبت بـ “نعم” على أي من الأسئلة السابقة، فلا تتناول هذا الدواء، وارجع إلى طبيبك واسأله ماذا تفعل.

جرعة seroxat

• المدة التي يجب أن تتناول بها دواء
  
  سيروكسات
  
  مثله أي مضادات اكتئاب أخرى، يجب أن تبدأ في الشعور بالتحسن بعد أسبوع أو أسبوعين.
  
  فلن يخفف سيروكسات من الأعراض على الفور على الرغم من أنّ ذلك قد يستغرق وقتًا أطول، وحتى بعد أن تبدأ في الشعور بالتحسن، من المهم الاستمرار في تناول أقراصك للمدة التي يوصي بها طبيبك، فقد يكون هذا عدة أشهر، لكن تحلى بالصبر.
• إذا توقفت عن تناول أقراصك في وقت مبكر فقد تعود الأعراض، وتذكر أنه لا يمكنك أن تصبح مدمنًا على حبوب Seroxat.
• في حال لو نسيت جرعة، اترك الجرعة تمامًا، وخذ جرعتك القادمة في الوقت العادي، ولكن من المهم تناول الأقراص كل يوم حتى نفاذها.
• أمّا في حال وأخذت الكثير من الأقراص، فهذا أمر خطير ولا يجب أن تأخذ المزيد من الأقراص أو أكثر من التي يوصي بها طبيبك. إذا كنت تتناول الكثير من أقراص Seroxat، أخبر طبيبك أو قسم الإصابات في المستشفى على الفور، وأظهر لهم علبة الأقراص الخاصة بك.
• خذ الجرعة التي أوصى بها طبيبك، وستجد هذا على ملصق الصيدلي، وعادة ما يكون هذا قرصًا واحدًا يوميًا، وأعلى جرعة هي 50 مجم يوميًا.
• خذ جرعة سيروكسات كل صباح بعد تناول الطعام، من خلال بلع الأقراص كاملة مع الماء، ولكن إيّاك أنْ تتوقف فجأة عن تناول أقراصك دون مناقشة ذلك مع طبيبك. [1]

ما هو دواء Seroxat CR

تحتوي أقراص SEROXAT CR على باروكسيتين هيدروكلوريد ما يعادل 12.5 مجم و 25 مجم قاعدة خالية من الباروكستين  وهو عبارة عن مثبط قوي وانتقائي لإعادة امتصاص السيروتونين (5-هيدروكسي تريبتامين ، 5-HT)، ويُعتقد أن تأثيره وفاعليته المضادة للاكتئاب في علاج الوسواس القهري واضطراب الهلع مرتبط بتثبيطه المحدد، من إعادة امتصاص السيروتونين في الخلايا العصبية في الدماغ.

الأعراض الجانبية لاستعمال Seroxat CR

• على عكس مضادات الاكتئاب التي تمنع امتصاص الأدرينالين، فإن سيروكسات سي آر لديه ميل أقل بكثير لتثبيط التأثيرات الخافضة للضغط للغوانيثيدين.
• لا يضعف الباروكستين الوظيفة الحركية النفسية ولا يحفز التأثيرات المثبطة للإيثانول، وكما هو الحال مع مثبطات امتصاص 5-HT الانتقائية الأخرى.
• سيروكسات سي آر ينشط بشكل ضعيف عند الجرعات التي تزيد عمومًا عن تلك المطلوبة لمنع امتصاص 5-HT، وخصائص التنشيط ليست “شبيهة بالأمفيتامين” في الطبيعة.
• يعتبر الدواء جيد التحمل من قبل نظام القلب والأوعية الدموية، ولا ينتج عن سيروكسات سي آر أي تغييرات مهمة سريريًا في ضغط الدم ومعدل ضربات القلب وتخطيط القلب بعد تناوله لأشخاص أصحاء.

محاذير استخدام Seroxat CR

هناك تنبيهات لكل دواء يتم تناوله، ومن التحذيرات حول استعمال دواء سيروكسات سي آر خاصّة لو كنت تتناوله مع أدوية أخرى، مثل:

• 
  أدوية هرمون السيروتونين:
  
  كما هو الحال مع مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية الأخرى، قد يؤدي التعاطي المشترك مع أدوية هرمون السيروتونين إلى حدوث تأثيرات مرتبطة بـ 5-HT، أو متلازمة السيروتونين، لذا يجب توخي الحذر ويجب إجراء مراقبة سريرية عن كثب عندما يتم دمج أدوية هرمون السيروتونين والليثيوم والفنتانيل مع SEROXAT CR.
• 
  MAO: و
  
  هو مضاد حيوي وهو مثبط غير انتقائي قابل للعكس وكلوريد الميثيل ثيونينيوم (الميثيلين الأزرق)، فيجب الانتباه جيدًا في حالات الاستخدام المتزامن لهذا الدواء مع SEROXAT CR.
• 
  بيموزيد
  
  : تم إثبات زيادة مستويات بيموزيد في دراسة لجرعة واحدة منخفضة من بيموزيد (2 ملغ) عند تناوله مع SEROXAT CR، ويفسر ذلك من خلال الخصائص المثبطة فيه، ونظرًا للمؤشر العلاجي الضيق للبيموزيد وقدرته المعروفة على إطالة فترة QT، فإن الاستخدام المتزامن لأقراص بيموزيد و SEROXAT CR لا يجوز.

جرعة Seroxat CR

• 
  للبالغين:
  
  يجب تناول أقراص سيروكسات سي آر كجرعة يومية واحدة، عادة في الصباح، مع أو بدون طعام، ولكن يجب إخبار المرضى أنه لا ينبغي مضغ أو سحق أقراص SEROXAT CR، أو يجب ابتلاعها كاملة.
• 
  في حالات الاضطراب الاكتئابي الحاد:
  
  فإنّ الجرعة الأولية الموصى بها هي 25 ملغ لكل يوم، وقد يستفيد بعض المرضى الذين لا يستجيبون لجرعة 25 مجم من زيادة الجرعة بمقدار 12.5 مجم لكل يوم، بحد أقصى 62.5 مجم لكل وم وفقًا لاستجابة المريض، ويجب أن تحدث تغييرات الجرعة على فترات لا تقل عن أسبوع واحد.
  
  كما هو الحال مع جميع الأدوية المضادة للاكتئاب، يجب مراجعة الجرعة وتعديلها إذا لزم الأمر في غضون 2 إلى 3 أسابيع من بدء العلاج وبعد ذلك وفقًا لما يعتبر مناسبًا سريريًا.
• 
  في حالات اضطراب الهلع
  
  فيجب أن يبدأ المرضى العلاج بجرعة 12.5 مجم لكل يوم وتزداد الجرعة أسبوعياً بمقدار 12.5 مجم لكل يوم حسب استجابة المريض، يوصى بجرعة أولية منخفضة لتقليل احتمالية تفاقم أعراض الهلع التي من المعروف عمومًا أنها تحدث مبكرًا في علاج هذا الاضطراب.
  
  ويجب معالجة المرضى الذين يعانون من اضطراب الهلع لفترة كافية للتأكد من خلوهم من الأعراض، فقد تكون هذه الفترة عدة أشهر أو حتى أطول. [2]