الفرق بين العلم الأردني والفلسطيني

شكل علم فلسطين

الفرق بين العلم الأردني والفلسطيني

يستعمل الفلسطينيون العلم كإشارة في الحركة الوطنية الفلسطينية في المدة فيما بين سنة 1917-1947، ومن ثم تم الإعتراف بالعلم من قبل جامعة الدول العربية على كونه علم الشعب الفلسطيني، وكذلك قامت منظمة التحرير  الفلسطينية بالتأكيد على ذلك بالمؤتمر الوطني الفلسطيني بالقدس في سنة 1964 وفي تاريخ 15 نوفمبر عام 1988.


  • يوضع علم دولة فلسطين على  أبنية رئاسة الوزراء، المجلس الوطني، البرلمان، المحكمة العليا، المحاكم النظامية والشرعية، الوزارات، البلديات والدوائر، المؤسسات الحكومية والخاصة ومراكز الأمن باستمرار .
  • في الزيارات الرئاسة الفلسطينية بخارج دولة فلسطين.
  • خلال المؤتمرات الصحفية التي بها مثل الدولة( من رئيس الوزراء، من وزير الخارجبة، من ممثلي الدولة) ويكون مكان العلم على يمين المنصة.
  • خلال المؤتمرات الدولية او الإقليمية او العربية.
  • على جانب السيارة بحيث يوضع العلم بالمقدمة على يسار السيارة الخاصة بكل من ضيوف الدولة، كما يوضع علم دولة الضيف على المقدمة من يمن السيارة.
  • يوضع على الطائرات فيتم رسم العلم فوق جسم الطائرة وبالأبواب الأمامية  ثم الخلفية على جانبي الطائرة.
  • فوق اليخوت خلال دخول اليخت بالمياه اقليمية لدولة ما.
  • في أحداث الحداد الرسمية فيتم رفع العلم ويكون منكساً في فترة محددة بهذا الشان ويرفع العلم المنكس في وسط العمود الرافع له.[1]

شكل علم الأردن

الفرق بين العلم الأردني والفلسطيني

بدأ يستخدم العلم بشكله الحالي منذ سنة 1922، وهو مأخوذ في الشكل والالوان من شكل راية الثورة العربية الكبرى التي كانت من بطحاء مكة سنة 1916.

وتعني ألوانه من الأسود والأبيض والأخضر إلى حكم الممالك العربية سواء الأموية او العباسية او الفاطمية، في الوقت الذي يمثل به المثلث الأحمر الذي يشتمل على أجزاء العلم الأسرة الهاشمية. وتدل النجمة السباعية في وسط المثلث الأحمر إلى السبع المثاني كما وردت باافاتحة بالقرآن الكريم.

وضع الدستور الأردني بالمادة الرابعة مواصفات للعلم حيث وضح ان تكون الراية وفقاً للشكل والمقاييس الاتية: الطول ضعف العرض ، وتنقسم أفقيا إلى ثلاث اجزاء متساوية ومتوازية: الاعلى منها سوداء اللون والمنتصف بيضاء اللون والسفلى خضراء اللون ،


دلالة اللون الأخضر في علم الاردن


دينية اسلامية، كما توضع من ناحية الساري مثلث لونه أحمر قاعدته تتساوى مع العرض والارتفاع متساوي مع نصف الطول .

وفي هذا المثلث يوجد كوكب أبيض سباعي الأشعة له مساحه مما يمكن أن تأخذ دائرة بقطر واحد من أربعة عشر من طول الراية وهو مكانه من حيث يكون بالوسط في نقطة التقاطع بين الخطوط وبين زوايا المثلث، وبحيث يكون المحور السائر من أحد الرؤوس موازيا لقاعدة هذا المثلث”. [3]

علم فلسطين الجديد

كما هو معروف أن للعلم رمزية سياسية، كان هناك محافظة بالغ واهتمام عليه من أرقى المستويات، ولهذا تم اصدار مرسوم رئاسي كان برقم (29) لسنة 2005 لتحديد أبعاد العلم وكان هذا في (3-12-2005م) وفي (22-12-2005م) تم اصدار قانون حرمة العلم الفلسطيني رقم (22) لسنة 2005م) وتم فيه تحديد ألوان العلم وما هي مقاييسه، وكيف يتم احترامه وأماكن رفعه والعواقب لمن يقوم بمخالفة أحكام القانون. ويتم رفع العلم الوطني على الابنية الحكومية، وبالمطارات، وبالقواعد العسكرية، والمنشآت بداخل وبخارج فلسطين. وقد يُرفع العلم في الليل كما في النهار. [2]

مقارنة بين علم الاردن وفلسطين مع بعض

الفرق بين العلم الأردني والفلسطيني


العلم الفلسطيني:
العلم الفلسطيني مكون من ثلاثة خطوط متماثلة، ابتداء من فوق لتحت كالتالي أسود، وأبيض، وأخضر) وعليهم مثلث أحمر متساوي الساقين وله قاعدة ببداية العلم (القاعدة تستمر عموديا) ويقع رأس المثلث فوق ثلث طول العلم بشكل أفقي .

لماذا تصنع الاعلام للبلاد

خلال القرون السابقة ، قامت مجموعات معينة من البشر بالقيام بتزيين الرماح او ارتداء ثياب معينة مزينين بما لهم من رموزهم البيئية  والثقافية. استعمل الناس في وقت فيما بعد أيضًا اشكال من الشرائط أو الزخارف جلدية أو الحرير ووضعها على الرماح لجعلها مختلفة عن اي مجموعة أخرى.

كما قام المستكشفون الأوائل باستمرار بوضع مثلاً الصلبان أو المنحوتات عند وصولهم في أرض غير معروفة ، لكنهم استخدموا فيما بعد ذلك الأعلام كشعار عن وجودهم أو إظهار سيادتهم . توضح الأعلام إلى أن هذه المجموعات ننتمي إلى مجتمع أو منظمة أو أمة وأنهم مشتركين بالمعتقدات وبالأهداف وبالقواعد وباللوائح. الأعلام تعد كرموز وطنية. كل دولة لها علم محدد كرمز وطني لها. رفعت الأعلام الأولى في القرن الثامن عشر لاعلام الآخرين بأننا نسيطر على قطعة أرض (“نعلن ملكيتنا لها”) وأننا نحكم على الشعب والأرض (“نعلن السيادة”).

كان نيل أرمسترونج هو أول رجل هبط على سطح القمر وعمل الخطوات الأولى فوق القمر عام 1969 ، ذم وضع العلم الأمريكي على سطح القمر. ومن يومها اصبح هذا اليوم حدث تاريخي. تبان أعلام العالم مجموعات متنوعة من الألوان والرموز ، وتكون كالشمس أو القمر ، وبعض الرموز البيئية او الثقافية ، او شكل الطائر أو الزهرة الوطنية ، وفي بعض الاوقات يكون لها بعض الكتابات فيها ، مثل العلم الخاص بالمملكة العربية السعودية . يمكن ان نمييز أعلام الدول عن طريق الألوان والرموز وحتى أن بعض الدول تستعمل أشكالًا أخرى غير المستطيل المعروف لأعلامها الوطنية. [4]