حواديت قبل النوم للعشاق
قراءة حدوتة قبل النوم للعشاق
إن قراءة قصة أو
حدوتة رومانسية
قبل النوم الى المحبوبة ، تعتبر طريقة يستخدمها بعض الأزواج من أجل مواكبة ، ومسايرة علاقتهم الرومانسية ، لذلك فالأمر يستحق أن تعرف عنه الكثير.
قراءة القصص للاطفال يختلف عن الكبار ، والعديد منا يعرف كيفية قراءة القصص والحواديت للأطفال ، ولكن كيف تقص
حدوتة قبل النوم للكبار
هذا هو الأمر الذي قد يحتاج بعض القراءة.
لذلك لابد ان تتعرف على بعض القصص التي تصلح قراءتها للعشاق ، وكيف تتعب ان تحكي قصة قبل النوم لمحبوبتك.
حواديت قبل النوم للعاشقين
الحواديت والقصص التي تحظى للعشاق تكون عديدة ، ومن المؤلفين من يكتب بهذا الخصوص ، وتعتبر بعض القصص مثل قصة موعد الزفاف ، والحب رغم كل الصعاب ، وسر السعادة ، أمثلة على
حواديت مشهورة
للعشاق ، وفيما يلي سوف نسرد بعضهم : [1] ، [2]
الحب رغم كل الصعاب
قبل عدة سنوات وقعت السيدة باترسون التي أصبحت الآن راهبة ، في حب شاب من عائلة ثرية ، وبدءا في ملاقاة بعضهما البعض ، كما طورا علاقتهما بسرعة كبيرة.
ولكن لسوء الحظ ، ام تكن عائلة الشاب الثرية متفقة مع علاقة ابنهم مع باترسون ، ولذلك هددوه بأنهم سوف يقومون بتسجيله في جامعة بعيدة في الخارج إن لم يبتعد عنها ، ويرجع هذا إلى أن باترسون كانت من عائلة فقيرة ، ولذلك لم يكن بإمكانها اللحاق به في الخارج ، مما سيؤدي إبعادهم عن بعض بالعنوة.
ولكن حبهما كان أقوى من أن يتم إنهاء علاقتهم ببعضهم ، بغض النظر عن الطريقة التي سوف تنتهي بها العلاقة ، فقررت باترسون وحبيبها الهروب في سرية تامة ، وتم التخطيط لفكرة الهروب ، وترك الخطة موضع التنفيذ ، ولكن عائلة الشاب كشفت الأمر ، ولكن بدلاً من العودة بسرعة إلى المنزل بعد الهروب ، لم يعد الاثنان أبدًا.
فقد انضمت باترسون والشاب إلى الكنيسة ، وأخذوا الأوامر المقدسة ، وقاموا بالسفر حول العالم من أجل القيام بمهام إنسانية مختلفة ، حيث قضوا أربعين عاما في السفر ، وتزوجت قبل وقت قصير من انتهاء حياة الرجل حبيب باترسون ، وكذلك أصبحت السيدة باترسون راهبة في الكنيسة الكاثوليكية ، مكرسة حياتها لخدمة الناس ، والكنيسة.
كما يمكنك قراءة
حواديت قبل النوم باللهجة المصرية
لمحبوبتك ، فاللهجة المصرية متفق عليها جميع الدول العربية ، ومثال على ذلك الحدوتة القادمة :
علاقة مستحقة
في يوم من الايام ، رجع الزوج من شغله ومعاه ورد كان شاريه علشان زوجته ، ولما رن جرس الباب ، فتحت بنته وسألته باستغراب ؛ هو النهاردة ايه علشان تجيب ورد لماما ، فرد عليها وقالها ؛ إن كل ونائبه في الشغل كانوا بيشتكوا من أن زوجاتهم ، وازواجهم مش كويسين معاهم.
وقالها ، إن دي حاجة خلتني احس اني محظوظ لان والدتك كانت مهتمة بيا طول حياتنا مع بعض ، ومفيش يوم اتخانقت معايا فيه ، ودي بالنسبة لي نعمة كبيرة لازم اشكر ربنا عليها ، لأن أهم حاجة أن شريك حياتك يكون صادق ، وتقديري تشاركي كل افكارك معاه.
والعلاقة اللى بتجمعنا انا ووالدتك ، علاقة تستحق اني اعمل اي حاجة تساعد على اسعادها ، واني اجيب ورد ليها دي حاجة لا تذكر قدام كل حاجة هي قدمتها ليا.
عليك العلم بأن اختيار
حكايات قبل النوم للكبار
في العمر ، تختلف عن الحكايات التي تحكى للاطفال ، وصغار السن ، لذلك عليك اختيار الحدوتة التي تتوافق مع العمر والموقف الذي تحكى فيه ، كما يجب أن تتحدث بتلقائية :
حواديت قبل النوم للمتزوجين
الحب الاعمى
يحكى ان كان هناك صبي أحب فتاة عمياء ، وكم كانت علاقتهم جميلة ، ومدى اهتمامه ، وغرامه بها ، ففي ذات مرة طلبت منه حبيبته أنها تريد رؤيته ، لانه جيد للغاية ، ويهتم بها كثيرا ، وقطع لها الولد وعدا بأنها سوف تراه ذات يوم بالتأكيد.
ومن أجل تنفيذ وعده لها قام الفتى بالتبرع لمحبوبته بعينه حتى تستطيع رؤيته ، ورؤية جمال العالم من حولها ، وعندما فتحت الفتاة عينها وجدت أن الرجل الذي أحببته ، كان أعمى هو كذلك من عين واحدة.
لم يكن مظهر الفتى جيدا للغاية ، كما أنه لم يكن وسيما جدا مقارنة بجمال الفتاة ، باختصار ، لم يكن الشخص المناسب لكن الفتاة قررت أن تكون معه ، من دون أن تعلم أنه من تبرع لها بعينه ، وهكذا استمعت إلى أوامر الحب.
الكثير من الفتيات ، بل أغلبهم يبقى بداخلهم جزء من الدولة ، فيحبسون فكرة الاستماع الى
حدوتة قبل النوم
، واللعب ، والضحك كما لو أنهم ما زالوا صغارا ، كما يحنون إلى
حواديت زمان
المبهجة والتي تحتوي على الاحلام الوردية ، والفارس المنتظر
الحب المطلق
كانت هناك صداقة حميمة تجمع بين صبي ، وفتاة ولكن الصبي كان يحمل لها اكثر من مشاعر الصداقة ، وقد حاول أن يخبرها أكثر من مرة عن مشاعره تجاهها ، ولكن في معظم الأحيان فشل في إعطائها الفكرة الصحيحة.
وفي ذات يوم ، قرر أن يخبرها عن مشاعر الحب التي يحملها لها ، ويخفيها عنها ، ولأجل ذلك قام بأخذها من منزلها من أجل الذهاب في رحلة طويلة.
وقبل أن يتحدث معها بشأن حبه الشديد لها ، قالت له الفتاة أن لديها شيئا تود مشاركته معه ، وطاب منها الصبي أن تتحدث ، فأخبرته أنها كانت في حالة حب مع رجل لم يعجبه ، وتريد أن تكون معه بأي طريقة ، فأجابها الولد بأنها ستكون معه بالتأكيد ، وأنه سوف يساعدها.
ولكن أثناء حديثهما ، لم يستطيع الصبي السيطرة على السيارة ، واصطدمت السيارة بشجرة ، وأدى ذلك الحادث إلى وفاة الصبي على الفور ، تاركا ملاحظة مكتوبة على يده. “سأموت إذا لم أستطع الحصول على حبك “. [2]