الفرق بين الهيدرا فيشل والهيدرا كول

تعريف الهيدرا كول

تجتمع كل من القوة الكهربائية، والوخز بالإبر الدقيقة، والأمواج فوق الصوتية، في تقنية الهيدراكول، المستخدمة لشد الوجه،

ويمكن من خلالها تغذية البشرة بالفيتامينات والمعادن والعناصر الضرورية، باستخدام جهاز خاص بالهيدرا كول والذي يشبع البشرة بالأكسجين، ويعمل على تجديد خلايا الجلد، وشد عضلات الوجه المرتخية، بالاعتماد على الموجات فوق الصوتية.

مزايا الهيدرا كول

أكثر ما يميز تقنية الهيدرا كول ما يأتي:

• يؤدي نفس دور تقنية التقشير بالأكسجين التي تعمل عن طريق
  
  تنظيف عميق
  
  للبشرة، باستخدام الموجات فوق الصوتية، من أجل شد ورفع البشرة.
• يتم في الهيدرا كول استخدام تقنية المعالجة الأيونية، والتي تساعد في امتصاص المنتج.
• بالإضافة لتقنية الوخز بالإبر الدقيقة، والتي تضمن وصول المعادن، والفيتامينات، الضرورية إلى الخلايا العميقة من الجلد ، الأمر الذي يساهم ويحفز زيادة انتاج الكولاجين، ومساعدة البشرة على امتصاصه، مع زيادة مستوى الترطيب في البشرة.
• والعلاج بهذه التقنية لا يقتصر فقط على الوجه، بل من الممكن أيضًا أن يتم استخدامه في تحسين الجسم، وفروة الشعر كذلك.
• تستمر مدة جلسة الهيدرا كول إلى ما يقارب 60 دقيقة، والبشرة تكون بحاجة إلى خمس جلسات على الأقل بين كل جلسة والأخرى فترة 10 أيام.

خطوات الهيدرا كول

في البداية يتم نقل المكونات الفعالة إلى أعماق جلد المريض، باستخدام الموجات فوق الصوتية والتي تعمل على تحفيز تجديد الخلايا، وإنتاج الكولاجين، والإيلاستين.

ما ينتج عنه تجديد شباب البشرة وتعزيز نضارتها، والمساعدة في الشفاء من حب الشباب، وتقليل مظهر التجاعيد، وإضفاء النضارة للبشرة، عن طريق تحفيز التفريغ اللمفاوي، والتقليل من الهالات حول العين ، وفي مرحلة المعالجة الأيونية، يتم توصيل المكونات عبر الجلد عن طريق مجال كهربائي، بطريقة غير جراحية.

ومن بعدها يتم حمل هذه الشحنات، أو الأيونات باستخدام الجلد عن طريق قوة كهربائية، الأمر الذي يعني على تنشيط الجزيئات الأيونية، وتحفيزها بتزويدها بشحنة كهربائية؛ من أجل دفعها إلى أعماق الجلد.

وهذا كلّه بهدف إيصال المكونات المفيدة إلى أعماق البشرة، على سبيل المثال ،  الفيتامينات، والمواد المضادة للأكسدة، ويتم تطبيق هذه التقنية على كافّة أنواع البشرة الرجال والنساء. [1]

الهيدرا فيشل للبشرة

كل شخص منّا يريد بشرة أكثر وضوحًا وجمالًا وتبدو دائمًا ناعمة، وأكثر شبابًا، ولكن تكمن المشكلة  في أنّ القليل منا مستعد أو يريد أن يمر بألم وفترة نقاهة بسيطة، لها علاقة بعلاجات الجلد العميقة ، وهذا هو السبب في أن تقنية الهيدرا فيشل هي العلاج الأكثر شهرة للبشرة، بحيث يتم إجراءها كل 15 ثانية، في مكان ما في هذا العالم.

تعريف الهيدرا فيشل

الهيدرا فيشل هو علاج يستخدم تقنية حاصلة على براءة اختراع، من أجل تنظيف البشرة، وعلاج بعض المشاكل التعلقة بالنضارة والتفتيح، وترطيبها.

كما أنّه يمكن باستخدام هذه التقنية إزالة خلايا الجلد الميتة، وإغلاق المسامات الواسعة، باستخدام مزيج من حمض الجليكوليك وحمض الساليسيليك والمستخلصات النباتية ، من بعد ذلك يتم استخدام طريقة استخراج فريدة من نوعها تعمل بالشفط لإزالة المادة اللزجة من الجلد في إجراء غير مؤلم تقريبًا.

أصبح كل ذلك ممكنًا، باستخدام هذه التقنية التي تعمل على إزالة خلايا الجلد الميتة، والأوساخ من الجلد؛ ومن ثمّ تزويد البشرة والجيد بكافة العناصر المغذية مثل حمض الهيالورونيك وفيتامين ج وعوامل نمو وشباب البشرة ، وفي الأساس، يتم تنظيف البشرة بدءًا بعمل قناع مقشر، من أجل تقشير الجلد، ومن ثمّ يتم عمل ماسك مرطب في آن واحد.

مزايا الهيدرا فيشل

يمكن أن تشمل تقنية العلاج بالهيدرا فيشل مجموعة شاملة وكاملة من المميزات، مثل:

• العلاج بالضوء LED.
• العلاج بالأكسجين.
• استخدام المزيد من الوظائف والمعززات المستهدفة.
• في حوالي 30 دقيقة فقط، من الممكن أنْ تمنحك جلسة الهيدرا فيشل بشرة أكثر نضارة، وإشراقًا مع القليل من التهيج لتصل نسبته إلى صفر.
• عدم وجود فترة نقاهة بعد العملية، حيث أصبح العلاج شائعًا للغاية، لأنه لا يحتاج إلى أي فترة نقاهة، كما ويمكنه تعزيز توهج البشرة، وترطيبها، وتفتيحها في جلسة واحدة فقط.
• لا يلزم تحضير خاص قبل اللجوء لهذه التقنية، كما يمكن للمرضى أنْ يتابعوا أنشطتهم اليومية العادية بشكل طبيعي، بما في ذلك استخدام المكياج بشكل مباشر بعد العلاج.
• يلاحظ المريض انخفاضًا مباشرًا في المسام المرئية، والخطوط الدقيقة على البشرة، وتحسن ونعومة في ملمس البشرة، فيصبح  أفضل، وتصبح البشرة أكثر إشراقًا، وبياضًا.
• تعمل تقنة
  
  الهيدرا فيشل
  
  على البشرة الحساسة.
• لا تسبب احمرار مفرط، الذي قد ينتج في التقنيات الأخرى نتيجة توسيع مسامات الجلد، عن طريق عدم استخدام بخار تليين المسام.
• العلاج يعمل حتى مع الأشخاص أصحاب البشرة الحساسة، وذلك نظرًا لاستخدام الاستخراج بالشفط بدلاً من الضغط اليدوي أو الوخز بالإبر بالجلد، فمن الممكن للأفراد أصحاب البشرة الحساسة الاستمتاع بتطبيق هذه التقنية، والتمتع بتنظيف عميق بدون التهاب.
• بالإضافة إلى ذلك من الممكن اللجوء للهيدرا فيشل، وتخصيصها لمجموعة متنوعة من المشاكل المتعلقة بالبشرة وذلك حسب احتياجات المريض، سواء كان  المريض مراهقًا مصابًا بحب الشباب، أو كان مريضًا كبير السنة وتظهر عليه علامات التقدم بالسن، أو كان يعاني من أضرار أشعة الشمس التي تحرق البشرة، وتعمل على زيادة التصبغات المزعجة في البشرة، تكون هذه التقنية مناسبة لك.
• الأشخاص الوحيدون الذين من المفترض عليهم الابتعاد عن تقنية الهيدرا فيشل HydraFacial هم الأشخاص المصابون بالطفح الجلدي النشط، أو حروق الشمس الشديدة.
• من أهم مزاياها هو أنّ عملية الهيدرافيشل تكاد تكون غير مؤلمة، وذلك نظرًا لأنّ السائل يتجمع مع كل تمريرة من جهاز العلاج، فلا يحس المرضى على الإطلاق بالكشط أو شد الجلد ، وكذلك لا يوجد إبرة أو قرص، أو أي شيء آخر للوخز، ولكن هذه هي عملية لطيفة للغاية، ولا يستخدم فيها أي حرق.

خطوات الهيدرافيشل

العلاج باستخدام تقنية الهيدرا فيشل الأكثر شهرة في عالم اليوم، وفيه يتم استخدام أحماض لطيفة بنسبة 7.5٪ من حمض الجليكوليك، ونسبة  2.5٪ من حمض الساليسيليك، وبالتالي قد يكون هناك فقط وخز خفيف، فجلسة الهيدرا فيشل HydraFacial هي تجربة تجعلك تشعر بالسعادة من نتائجها، ويقارنها العديد من المرضى بإحساس التدليك الخفيف للبشرة، وتكون النتيجة هي بشرة أكثر شبابًا، وتوجهًا وتفتيحًا، وصحة فتبدو بعدها أصغر من عمرك الحقيقي، ومما كان عليه شكل الجلد قبل اجراء الجلسات.

• يتم تطبيق العلاج على الفور على المسام الظاهرة، والخطوط الدقيقة، من أجل التخلص منها وتخفيف المسامات المزعجة في البشرة.
• وسيلحظ المرضى نتائج محسّنة وملمسًا ناعمًا للبشرة على الفور، وسوف يرون أنّه تم التخلص من كافة الرؤوس السوداء وتلاشت دون ترك أي أثر.
  
  كما ويمكنك توقع أنْ تترك لك هذه التقنية بشرتك وجلدك بشكل أكثر إشراقًا وبشرة متوهجة.

وبشكل عام، من الممكن استخدام HydraFacial لتحقيق مجموعة متنوعة من احتياجات، وحل مشاكل العناية بالبشرة، بما في ذلك:

• الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
• المرونة والحزم.
• جل مشاكل نسيج الجلد.
• التخلص من البقع البنية.
• حل مشاكل البشرة الدهنية والمحتقنة
• حل مشكلة المسامات الواسعة.[2]