حرم الله تعالى الزنا ، تحريماً قطعياً لِحِكَمٍ عظيمةً، وأوجب على من ارتكبه عقوبة تقام عليه في الدنيا ، وهي إقامة الحد ، ومن هذه الحِكَم
حرم الله تعالى الزنا ، تحريماً قطعياً لِحِكَمٍ عظيمةً، وأوجب على من ارتكبه عقوبة تقام عليه في الدنيا ، وهي إقامة الحد ، ومن هذه الحِكَم، يعتبر الزنا على أنه من المحرمات التي تم نهينا عنها في الشريعة الإسلامية وفي الدين الإسلامي، حيث ان الزنا هو أمر منهي عنه ومكروة.
حرم الله تعالى الزنا ، تحريماً قطعياً لِحِكَمٍ عظيمةً، وأوجب على من ارتكبه عقوبة تقام عليه في الدنيا ، وهي إقامة الحد ، ومن هذه الحِكَم
لقد امرنا الله عز وجل من لإقتراب من الزنا بأي شكل من الأشكال، وذلك نظرا لحرمانية الزنا وممارسته أو الاقتراب منه.
السؤال هو : حرم الله تعالى الزنا ، تحريماً قطعياً لِحِكَمٍ عظيمةً، وأوجب على من ارتكبه عقوبة تقام عليه في الدنيا ، وهي إقامة الحد ، ومن هذه الحِكَم ؟
الإجابة الصحيحة على السؤال هي :
حفظ الأنساب من الاختلاط
الحفاظ على نظام الأسرة والحياة العائلية
الوقاية من بعض الأمراض
حفظ كرامة المرأة وصيانتها
الحدّ من انتشار الجريمة