هل فحص الحمل بالكلور دقيق

فحص الحمل بالكلور

يعتبر

فحص الحمل بالكلور

طريقة منزلية للتعرف على أن هناك حمل أم لا، إذ يتم ذلك من خلال التفاعل مع اليوريا المتواجدة في البول، والهرمون الدال على الحمل المتواجد في البول والذي يسمى [1] hCG.

تحليل الكلور للحمل وتغير لون البول

  • في بداية الزواج تتسائل الفتيات

    كيف اعرف اني حامل

    ؟ ويبدأن باستخدام محركات البحث للتعرف على طرق منزلية للتعرف على الحمل، فتظهر طريقة المبيض في مقدمة البحث.
  • كثيراً من السيدات يستخدمن الكلور ف التعرف على تواجد هرمون الحمل في البول من عدمه.
  • حيث يعمل المبيض عمل جهاز الفحص المنزلي، المتواجد في الصيدليات.
  • من المعروف في المجال الطبي أن لا يوجد دلالة أو دراسة تثبت فاعلية الكلور للتعرف على الحمل.
  • يزعم مستخدمي الكلور في التعرف على الحمل، غنه أكثر فاعليه من غيره من الوسائل الأخرى المنزلية للتعرف على الحمل.
  • يستخدم الكلور بوضعه في كوب به كمية من البول، ويفضل أن يكون بول الصباح، إذ يعرف بأن هرمون الحمل يكون أكثر تركيزا في تلك الفترة وبعد الاستيقاظ مباشرة، لذا فالصباح أفضل

    وقت اجراء اختبار الحمل المنزلي


    .
  • أما للتعرف عن وجود حمل أو لا، فإن حدث تفاعل نتج عنه رغوة كبيرة، دل ذلك على وجود الحمل، في حين إن لم تتكون رغوة أو تكونت رغوة بسيطة وطفيفة للغاية، لا يدل ذلك على ثبوت حمل.
  • يؤكد المعتمدين على المبيض في كشف الحمل من عدمه، على أن هرمون HCG، يتفاعل مع الكلور، مما يوضح إن كان هناك حمل أم لا، كما أن هناك من يزعم تحول البول للون الأحمر أو اللون الأبيض، لكن لا توجد أدلة مؤكدة على ذلك.

هل اختبار الحمل بالكلور صحيح

  • الكثير من النساء يتسائلن،

    هل يتفاعل الكلور مع البول بدون حمل


    ،

    وعن هذا يرد الأطباء بأنه يمكن التفاعل دون حمل، نتيجة تفاقم الامونيا واليوريا.


  • لا يمكن الجزم بأن كشف الحمل بواسطة المبيض كذب وخرافة، حيث هناك العديد من المجربين الذين أكدوا إنه اختبار سليم وذات نتائج مرضية.
  • لا يمكن التأكيد على إنه وسيلة سليمة ومؤكدة لتأكيد الحمل، كما أن لا مقارنة بينه وبين

    جهاز فحص الحمل


    .
  • لم تثبت أي دراسة علمية، ولا أي أبحاث دقة الكلور في التعرف على الحمل، أو كشف الهرمون الخاص بالحمل.
  • كثيراً من الأفراد لا يرى أي مشكلة في استخدامه حتى على سبيل الترفيه، ليس أكثر، فهو أمر غير مكلف، ولا مشكلة فيه، ويضعه في مساواة مع اختبار الحمل المنزلي الذي يباع في الصيدليات.
  • هناك من يدعي بأن يمكن الكشف عن الحمل من خلال استخدام الكلور قبل موعد الدورة، في حين أن الأطباء يستنكروا

    جهاز تحليل حمل منزلي قبل الدورة


    ،

    حيث لا دليل على وجود ذلك أبداً، أما عن تساؤل

    متى يجب عمل اختبار الحمل


    ؟

    فالنتيجة المؤكدة تكون بعد مرور أسبوع من تأخر الدورة الشهرية.
  • لذا لا يمكن التكذيب التام ولا التصديق لاختبار الحمل بالكلور، إلا بعد تواجد أبحاث أو دراسات، على مدى فاعليه المبيض مع هرمون الحمل.
  • يرى الكثير من مؤيدين العلم والدقة في كل شيء، بأن تلك التجربة هزلية بشكل كبير، حيث كيف لا يمكن تحديد كمية البول، ولا كمية المبيض المستخدمة، ويريد الناس من وراء ذلك التعرف على الحمل، أو الوثوق في تلك التجربة العبثية، فعلى افتراض أن تلك التجربة كيميائية، أو هناك تفاعل بين هرمون الحمل المتواجد في البول مع الكلور، فهل هناك أي تجارب معملية تجرى بكميات عشوائية ومتغيرة، ودون دراسة وبتلك العشوائية[3]!

تحليل الحمل بالكلور علميا


  • راي الأطباء في تحليل الحمل بالكلور

    بالطبع سلبي، يحذر الأطباء من الخطورة البالغة من استخدام الكلور في الكشف عن الحمل.
  • لا تعتبر تلك الوسيلة طبية، ولا معترف بها بأي شكل من الأشكال في المجال الطبي.
  • لا تتوافر أي دراسات أو أبحاث حول تلك الطريقة، حتى بعدم الأثبات، فهي لم تكن يوم محل اهتمام من قبل الكوادر الطبية.
  • يؤكد أطباء النساء والتوليد، أن تلك التجربة لم تجدي بأي نتائج إيجابية، ولا أساس لها من الصحة.
  • كثيراً من الأطباء المتخصصين، يحذروا تماماً من تلك التجربة، على الصعيد النفسي، لأن التجربة تقول بأن المرأة الحامل ستحصل على رغوة في الكوب المستخدم نتيجة تفاعل البول مع الكلور، ولكن في الواقع قد يحصل الجميع على تلك الرغوة، نتيجة تفاعل البول مع الكلور.
  • ينصح الأطباء بالعزوف تماماً عن تلك التجربة، حيث إن الكلور مادة خطرة، ولا يستحب استنشاقها خاصة غذا كانت المرأة حامل، ورغم أن ليس هناك دراسة مؤكدة لخطورة الكلور على الحامل بشكل خاص، غلا أن الكلور خطر بشكل عام على الإنسان، لأنه يحتوي على أبخرة تعمل على تهيج الحلق والأنف، وقد تصيب البعض بالتهاب الرئة وحساسية العين.
  • يحتوي الكلور على مادة الأمونيا، التي قد تصيب الأشخاص بأضرار وخيمة، خاصة إذا جرت تلك التجربة في مكان مغلق، كدورات المياه أو غرف النوم، وإن حدث ذلك فينصح الأطباء بالاهتمام البالغ بألا يلمس الكلور البشرة ولا الجسم، كما يجب تجنب المناطق الحساسة خاصة العين، وذلك بالحرص بعدم أقتراب الكوب الخاص بالتجربة من الوجه.
  • ينصح الأطباء في حالة عدم الرغبة في عمل الفحص الخاص بالحمل في المعمل الطبي، وهو فحص الدم، يمكن استخدام الاختبارات المنزلية البسيطة، حيث إنها معتمدة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، والتي تمنح درجة مميزة من الدقة، فقليلاً من يحدث خطأ، كما إنها زهيدة الثمن، وهناك العديد من

    انواع اختبار الحمل المنزلي

    ، التي يمكن اختيار المناسب منها، ولا سيما إنها آمنة تماماً، عكس تجربة المبيض، التي قد تؤذي الأم والجنين إن وجد.
  • أما عن الاختبار الذي ينصح به الأطباء، فهو فحص الدم، حيث إنه لا يترك مجال للشك، ويكون آمن وتحت رعاية طبية، وهو الفحص الوحيد الذي يعتمد عليه الأطباء.
  • يقول الدكتور إبرامز دكتور النساء والتوليد، لا أعلم ما الحكمة في استخدام النساء تلك الأساليب الرجعية، والغير موثوقة دقتها، ونحن في عصر التكنولوجيا، وعصر الطب القائم على العلم والتجربة، حيث يجب تحري الدقة في تلك الأمور، كما نتحرى دقة تناول الدواء ومعرفة أضراره وفوائده،ويوصي الطبيب باستخدام

    اختبار الحمل المنزلي

    و

    جهاز اختبار الحمل

    المتواجد في الصيدليات بدلاً من اجراء تجارب قد تضر اكثر من فائدتها[2]

مخاطر استخدام الكلور في كشف الحمل

  • الاسم الكيميائي للكلور، هو هيبوكلوريد الصوديوم، وهو مادة كيميائية من الطراز الأول، ذات التفاعلات والمخاطر.
  • يحتوي الكلور على بعض المواد الخطرة، حيث إن المبيضات في حد ذاتها، تحتوي على مواد غير آمنة على البيئة، ولا على صحة الإنسان بشكل عام.
  • من الخطير جداً مزج الكلور بأي مادة أخرى، حيث قد ينتج تفاعل غير آمن تماماً، يسبب الاختناق أو الالتهاب الشديد في الأجهزة الداخلية للجسم، كما إنه يمكن أن يؤدي للوفاة لقدر الله.
  • ينتج عن الكلور غاز سام يسمى غاز الكلورامين، لاحتوائه على الأمونيا، مما يصدر دخان لا يجب استنشاقه.
  • يحتوي البول على مادة اليوريا، والتي تتحول إلى أمونيان فعند التفاعل مع الكلور، تتضاعف كمية الامونيا، والتي ينتج عنها غاز الكلورامين السام، الذي يصيب الأفراد بالخطر، وقد يمثل خطر على الجنين في رحم أمه، حيث إن كل ما تتذوقه المرأة أو تشمه يصل إلى طفلها ذو اليوم الواحد في التكوين.
  • إذا حدث هذا التفاعل في حال وجود شخص يعاني من حساسية من المبيض أو حساسية صدر أو التهاب رئوي لقدر الله، فإن النتائج لن تكون مرضية تماماً[4].