كيف يصنع حليب الصويا

طريقة عمل حليب الصويا للتسمين

• ثلاثة أكواب من فول الصويا.
• ثمانية وعشرون كوباً من الماء.

• يتم نقع حبوب فول الصويا بعشرة أكواب من الماء لمدة لا تقل عن اثنتي عشرة ساعة تامة، إلى أن تتم ملاحظة حجم الحبة قد أصبح كبيراً منتفخاً.
• يوضع فول الصويا بعد انتهاء المدة السابق ذكرها مع مقدار الماء داخل قدر ويتم رفعهم على النار، ومن ثم تسخينه إلى أن تصل درجة حرارته حتى ثمانين درجة مئوية، ثمّ يتم رفعه عن النار وتركه جانباًَ إلى أن يبرد حوالي ربع ساعة تقريباً.
• يتم تصفية الحب مع الاحتفاظ بالماء المصفى جانباً، ثمّ وضع الحبوب في وعاء الخلاط الكهربائي، والحرص على الخلط الجيد إلى أن يتم الحصول على قوام ناعم جداً.
• يضاف الماء المصفى تدريجياً، مع الاستمرار في الخفق حتى  يزداد القوام ليونة.
• في قدر على النار يتم غلي 15 كوباً من الماء، ثم يضاف إلى الماء مخفوق الصويا ويرفع على النار، ثم يترك حتى  يصل إلى مرحلة الغليان ثمّ يرفع من على النار، ويترك مدة من الزمن حتى يبرد، ثمّ يتم تكرار تلك الخطوة  مرة ثانية، مع الحرص على تخفيف درجة الحرارة، وتركه لمدة عشر دقائق تقريباً، مع  التحريك المستمر لكي لا يلتصق المزيج بالوعاء.
• توضع مصفاة أسفلها وعاء تتم تغطيته بقطعة من القماش الناعم، ثمّ ينسكب الحليب بالمصفاة.
• بالخطوة التالية ترفع قطعة القماش مع التأكد من ربطها جيداً والضغط عليها بوعاء آخر حتى تتسرب كمية الحليب كاملة، وبعد الانتهاء من كمية الحليب تفتح قطعة القماش، و فوق المزيج يسكب أربعة أكواب من الماء المغلي.
• لا بد من الاستمرار في التقليب، ثم العصر بقوة كبيرة، حتى يتصفى الحليب تماماً بالوعاء.
• تجدر الإشارة إلى إمكانية تحليت الحليب بمختلف المنكهات ومنها دبس الخروب، العسل، أو دبس العنب، كما يمكن شربه ساخناً، أو بارداً حسب الرغبة.
• من الممكن أن يتم الاحتفاظ بما تبقى من الحليب لمدة سبعة أيام بالثلاجة دون أن فقد من قيمه الغذائية أو يتغير مذاقه وهو مشروب مثالي للتسمين واكتساب الوزن.

طريقة عمل حليب الصويا من فول الصويا المطحون

• مقدار من فول الصويا.
• كمية من الماء.

• يتم غسل حبوب فول الصويا ونقعها بالماء حوالي أربع وعشرون ساعة.
• يتم استخدام قدر كبير الحجم، نظراً لان حجم الحبوب سوف يتضاعف عقب النقع في الماء.
• يتم خلط الحب عقب النقع مع الماء المنقوع فيه داخل الخلاط الكهربائي على سرعة كبيرة، حتى يتم الحصول على خليطٍ متجانس.
• في الحالة التي يكون القوام ثقيل أكثر من اللازم يتم إضافة الماء البارد، إلى أن نحصل على القوام المطلوب المشابه للحليب المعتاد لكي يتم تناوله بسهولة.
• يوضع المزيج في قدر بواسطة مصفاة ثقوبٍها صغيرةٍ جداً، ومن الممكن أيضاً أن يتم الاستعانة بقطعةٍ قماشية تسمح بنفاذ السائل من خلاله دون الحبوب، بحيث تترك باقي المكوّنات الصلبة جانباً.
• يرفع السائل الذي تم استخلاصه على النار مع الاستمرار في التقليب حتى يغلي المحلول، وبذلك يصبح حليب الصويا جاهزاً.

طريقة شرب حليب الصويا

المكوّنات

• ثمرتان متوسطتي الحجم من فاكهة المانجو الطازجة.
• علبة كبيرة من اللبن الزبادي بنكهة القشطة.
• اثنان كوب من حليب الصويا.
• كوب واحد من الثلج المجروش.
• سكر أو عسل نحل.

• يتم تقشير ثمرتي المانجو ثم تقطع كلاً منهما إلى نصفين، نزع النواة برفق، ثمّ تقطيعها إلى شرائح.
• توضع شرائح المانجو بالخلاط الكهربائي لكي يتم هرسها، ثمّ يضاف إليها اللبن الزبادي مع حليب الصويا، ثم يوضع بالخلاط الثلج المجروش مع الخلط المستمر إلى أن نصل لمزيج متجانس سلس.
• هنا يصبح السموثي جاهزاً، ومن الممكن أن يتم إضافة سكر أو عسل وفقاً للرغبة أو الحاجة، ومن ثم إعادة الخلط ثانيةً.
• يسكب سموثي الصويا والمانجو بكاسات التقديم الزجاجية، مع تزيين طرف الكوب بشريحة من المانجو، ثم يوضع بداخلها قليل من مكعّبات الثلج.

فوائد حليب الصويا

فوائد حليب الصويا



إن تم الحديث عنها لن يكون لها عدد ولا حصر لمدى ما يمنحه للجسم من قيم غذائية عالية خاصة لمن يرغب في اكتساب الوزن، وفيما يلي بيان لأهم الفوائد التي يمكن الحصول عليها من شرب حليب الصويا: [4]

• يقي الجسم من الإصابة بمختلف أنواع مرض السرطان وبشكل خاص سرطان البروستاتا.
• ينظم ضغط الدم ويجعله ضمن المعدلات الطبيعية له حيث يحتوي على  قدر قليل للغاية من الصوديوم.
• يحسن من كفاءة الأوعية الدموية الحمراء لما يتضمنه من عنصر الحديد.
• يقي الجسم من الإصابة بهشاشة العظام إذ أنه يتضمن نسبة كبيرة من الأستروجين النباتي الذي يعمل على تحسين عملية امتصاص الكالسيوم  بالجسم.
• يقوي الجهاز المناعي بالجسم لما يتضمنه من نسب عالية من الأحماض الأمينية الهامة في مسألة تقوية الجسم.
• يساعد على خسارة الوزن لما يحتويه من نسبة عالية من الألياف التي ترفع من كفاءة عملية الهضم بالجسم وتجعلها بأفضل حالاتها.
• يمنح لجسم ما يحتاج إليه من طاقة لكي يقوم بمختلف الأنشطة لاحتوائه على أحماض أمينية تعمل على إطلاق الإنزيم المسؤول عن تحسين معدلات الطاقة بالجسم.
• الحد من نسبة الكولسترول الضار بالجسم، وزيادة نسبة الكولسترول النافع.