كان مبدأ ظهور الوضع في التفسير في سنة
كان مبدأ ظهور الوضع في التفسير في سنة، يُعرّف الوضع على أنّه تلك المرويات التي اختلقها بعض الوضّاعون، وقاموا بنسبها إلى الرسول – عليه الصلاة والسلام- أو الصحابة، والجدير بالذكر أنّ ظاهرة الوضع قد ظهرت أولاً في الحديث النبوي، ومن ثم ظهرت في التفسير، وكان ذلك بسبب ظهور الخلافات المذهبية المتعددة في الأمة الإسلامية.
كان مبدأ ظهور الوضع في التفسير في سنة
كان مبدأ ظهور الوضع في التفسير في سنة، ظهرت هذه الظاهرة لأسباب متعددة منها: التعصب المذهبي، والتقسيم السياسي للدولة الإسلامية، والجدير بالذكر أنّ تفسير القرآن الكريم أنقسم إلى قسمين وهما التفسير المأثور والتفسير بالرأي، حيث أنّ التفسير بالمأثور هو عبارة عن تفسير القرآن الكريم بنفسه وبالسنة النبوية وبآثار الصحابة، بينما التفسير بالرأي هو تفسير القرآن الكريم بالاجتهاد، وذلك بعد المعرفة لكلام العرب والألفاظ العربية، وأما عن إجابة سؤال كان مبدأ ظهور الوضع في التفسير في سنة 41 هجري، وذلك عندما تفرق المسلمون واختلفوا سياسياً.